‏‌‌‎
*كيف تحولت Nvidia إلى شركة تريليونية؟*

مقال: حسام خطاب

تجاوزت قيمة شركة Nvidia حاجز التريليون دولار خلال الأسبوع الماضي، ولتصبح خامس أكبر شركة أمريكية، وأكبر من ميتا وتسلا ونتفلكس. كلمة السر كانت الذكاء الصناعي وهبة نظام ChatGPT قبل أشهر.

*التفاصيل:*
مصنعة الرقائق الإلكترونية Nvidia موجودة من ثلاثين عاما، وهي ذائعة الصيت في عدة صناعات، إلا أن أيا منها لم يقفز بأرقامها خلال مدة قصيرة كما فعل الذكاء الصناعي.

تأسست الشركة في عام 1993 عندما اجتمع ثلاثة أصدقاء على مائدة الإفطار في مطعم Denny's في أمريكا. أحدهم كان الرئيس التنفيذي الحالي للشركة، واسمه Jensen Huang. اتفقوا على البدء دون أن يعلموا أنهم على وشك صناعة علامة فارقة في تاريخ التقنية.

استهلوا عملهم في صناعة معالجات ألعاب الفيديو، وتوسعوا شيئا فشيئا حتى صاروا يزودون سيارات تسلا بالرقائق، وقلما يخلو بيت اليوم من أحد رقائقهم في الأجهزة الإلكترونية.

أما الشركات المنافسة مثل Intel، و AMD فوجهت أنظارها نحو مراكز البيانات، بينما شركة Nvidia كانت تعد العدة للذكاء الصناعي قبل سنوات. لحظة ChatGPT بالنسبة لشركة Nvidia تشابه لحظة الآيفون لشركة Apple. الشركة اليوم صار لها اليد العليا في السوق، لأنها أعدت العدة جيدا قبل سنوات.

واعتمدت شركة OpenAI لتبني نظام ChatGPT على آلاف الرقائق من شركة Nvidia. ليس هذا فحسب، فإيلون ماسك اشترى آلاف الرقائق منها مؤخرا من أجل شركته الناشئة الجديدة في الذكاء الصناعي. في إعلان الأرباح قبل أيام، صرح الرئيس التنفيذي أن المبيعات متوقع لها أن تقارب 11 مليار دولار في الربع السنوي المقبل وحده، وهو أعلى بأربعة مليارات من توقعات وول ستريت لها. كل ذلك مرده هبة الذكاء الصناعي.

سوف تستمر أرباحها بالازدياد لمدة، والمتوقع أن تدخل شركات أخرى مضمار السباق. الفارق أن شركة Nvidia سبقتهم جميعا، والتقديرات تتحدث عن أن الشركة تحكم السيطرة اليوم على 80% من سوق الذكاء الصناعي.

ثروة رئيسها التنفيذي زادت 6 مليار دولار خلال الأسبوع الماضي فقط، وهي حاليا تفوق 30 مليار دولار بقليل. في رحلته الأخيرة إلى بلده الأم تايوان قبل أيام عاملوه معاملة المشاهير، وكثيرون كانوا يتحلقون حوله أملا في صورة لهم معه أو لمحادثته على عجالة.

وخلال رحلته إلى تايوان، قدم كلمة للخريجين في جامعة تايوان الوطنية. روى في خطابه كيف أن الشركة كادت أن تفلس عدة مرات. إحداها كانت عندما تعاقدت مع شركة Sega في أوائل حياتها، وفشلت في تحقيق المطلوب. عندها هاتف الرئيس للتنفيذي لشركة Sega، وتوسل إليه لإتمام الدفعات المالية مع أن شركة Nvidia لم توف بالتزاماتها. قبل الرئيس التنفيذي لشركة Sega، ومنح Nvidia قبلة الحياة وأطال عمرها.

شركة Nvidia هذه الأيام تلعب دور الممكن لتطور الذكاء الصناعي، وباتت هي المقصد. من فرط التزام رئيسها التنفيذي تجاهها، وشم على أحد ذراعيه شعار Nvidia.

الرئيس التنفيذي عمل لدى مطاعم Denny's في مقتبل حياته المهنية. أما حاليا فثروته تبلغ أربعين ضعف القيمة السوقية لمطاعم Denny's، وما تصنعه Nvidia في اليوم الواحد يعادل ما تصنعه Denny's في العام بأكمله. القصة كلها بدأت من طاولة في مطاعم Denny's جمعت ثلاثة أصدقاء، ولم يكونوا يعلمون حينها أنهم سيقتنصون المجد بعد

‏من برامج الذكاء الاصطناعي التي تساعد في تنقيح وتنظيم وتحليل البيانات:

‏⁦ akkio.com

ودون أن تخرج من البوربوينت
استعرض ماتريد من موقع وكأنك بالفعل على المتصفح

من خلال أضافة liveslides
https://liveslides.software.informer.com/download/

فكرة/
يمكنك توظيف الاضافة في فتح عرضك التقديمي في google slideslides دون ان تفقد اي تنسيقات
https://youtube.com/watch?v=htzzy65qLVs…

هيئة بريطانية لمراقبة البيانات تقول إن الشركات في المستقبل ستلجأ إلى استخدام تقنية مراقبة المخ للسيطرة على الموظفين.

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/R9OuIdq

المنصة الجديدة تتخذ اسما مبدئيا هو "بي-92"، ويمكن أن تصبح منافسا قويا لـ تويتر التي يملكها إيلون ماسك ...

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/fwJyDs1

المحتوى الذي يقدمه الذكاء الاصطناعي متقدم للغاية، لدرجةٍ تجعل من الصعوبة بمكان التمييز بين ما هو حقيقي وما هو مصطنع.

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/1aW7Yry

موقع يقوم بتحريك الصور الثابتة وتستطيع اختيار تفاصيل الحركة من سرعة واتجاه الحركة ونحو ذلك:
https://convert.leiapix.com
والشرح مفصل بالصورة

شركة أبل كشفت الأسبوع الجاري عن نظارة ذكية تحمل اسم "أبل فيجن برو"، بتقنية تمزج بين الواقع والعالم الافتراضي، فهل تنجح الشركة بعد أن أخفقت منتجات سابقة بهذا المجال في جذب اهتمام المستخدمين؟

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/uXm0HVs

ثمة مخاوف من أن يتجه العلماء إلى تطوير آلات تتميز بذكاء خارق تتمكن عبره من الهيمنة على العالم كله في دقائق معدودة.

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/7IpdGfS

عاجل | موقع داون ديتيكتور: تقارير عن مشكلات يواجهها مستخدمو تطبيقات شركة ميتا بينها واتساب وفيسبوك وانستغرام

‏الاستشهادات والاقتباس: تتيح المواقع المرفق رابطها؛ جمع المصادر وتنظيمها والاستشهاد بها بصيغ متنوعة باستخدام الذكاء الاصطناعي:

‏ 1. Mendeley:
‏⁦ mendeley.com ⁩
‏ 2. JabRef:
‏ ⁦ jabref.org ⁩
‏ 3. Zotero:
‏⁦ zotero.org

إنترنت الأشياء وتطبيقاتها في مجال التسويق الرقمي  
https://www.new-educ.com/%d8%a5%d9%86%d8%aa%d8%b1%d9%86%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b4%d9%8a%d8%a7%d8%a1-%d9%88-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b3%d9%88%d9%8a%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%82%d9%85%d9%8a

رابط جميع المجلات والدوريات المصرية متاح بها الابحاث بشكل كامل

https://journals.ekb.eg/list_0.html

من أجمل المواقع التعليمية

https://kidipage.com/ar/index.html

‏- تعلم الرياضيات
‏- توصيل النقاط
‏- التلوين
‏- الحروف
‏- الرياضيات
‏- الإنجليزي

قصص للاطفال باللغة العربية

‏‌ schrodi.co⁩

‏أداة مميزة وهي الأولى التي صادفتها بهذه الميزة

‏تتيح لك كتابة قصص للاطفال مع الصور المرتبطة بمضمون القصة. اكتب عنوان ووصف بسيط وسوف يتم إرسال القصة إلى بريدك مع إمكانية التعديل في المحتوى

هذه أحدث محاولة من قبل الشركة الأم لفيسبوك لجعل أعمال الواقع الافتراضي مربحة.

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/6An0tmP

هناك حاجة إلى مجهر يباع بجانب حقيبة اليد لعرض تصميمها المعقد.

via BBC Arabic - الرئيسية https://ift.tt/sSRINZd

‏‌‌‎
*صراع ماسك وزوكربيرغ: في الحلبة وخارجها*

مقال: حسام خطاب

مع كل الفوضى التي تضرب أركان تويتر، شركة ميتا تحضر لإطلاق النسخة الأولى رسميا من تطبيق Threads المنافس لتويتر والمتكامل مع تطبيق الإنستغرام، وليتجدد القتال في حلبة أخرى، ولكن افتراضيا.

*التفاصيل:*
لقد قبل مارك زوكربيرغ تحدي إيلون ماسك قبل أيام في صراع قتالي داخل حلبة، وهو الذي كان يتدرب على الفنون القتالية خلال الأشهر الماضية. القتال قد يحدث داخل الحلبة، ولكنه سيحدث خارجها على أية حال قريبا جدا.

تطبيق Threads طرحته شركة ميتا تجريبيا، ومن المزمع أن يكون إطلاقه الرسمي يوم غد. التطبيق مشابه كثيرا لتطبيق تويتر، وهو وسيلة تواصل اجتماعي نصية متكاملة مع الإنستغرام. القصة ليست في التطبيق نفسه، بل في توقيت طرحه.

منذ لحظة استحواذ ماسك على تويتر، المنصة ضربت الفوضى أركانها. الانقطاعات زادت وتيرتها، والمشاكل التقنية تطل برأسها كل فترة، والثقة حيال إدارة المحتوى تراجعت، وريع الإعلانات بات يواجه تحديا كبيرا، والمستخدمون صاروا يعزفون عن المنصة تدريجيا. فوق كل هذا، ماسك أثار الجلبة من جديد بتحديد عدد التغريدات التي يستطيع المستخدم العادي رؤيتها يوميا. ماسك برر الفعلة الأخيرة بعزمه على تحديد أخذ البيانات من المنصة حماية لها، ولكن هذا أيضا عنى فرض تكاليف إضافية على استخدام التويتر.

وقت طرح التطبيق المنافس Threads لافت ومثير. في وسط فوضى التويتر، كشفت ميتا عن التطبيق الجديد الذي بدأت العمل عليه منذ بداية هذا العام. بعض المستخدمين هجر التويتر إلى منصات أخرى مثل Bluesky و Mastodon، ولكنها ما زالت غير مؤثرة على نطاق واسع.

الفارق هذه المرة أن زوكربيرغ متميز في تقليد المنافسين. ميزة Stories أخذها من Snapchat، وهي اليوم أفضل أداء. لم تكسب شعبية جارفة مثل نظيرها على تيك توك، إلا أنها منافسة كثيرا. زوكربيرغ ماهر في التقاط المزايا من تطبيقات المنافسين، وفي طرحها متكاملة مع تطبيقات ميتا الأخرى.

لربما حري بإيلون ماسك القلق بعض الشيء، وربما كثيرا. تكامل منصة Threads مع الإنستغرام سيمنحها دفعة كبيرة عوضا عن إطلاقها كمنصة منفصلة مستقلة. ماسك لم يوفر الفرصة، وانتقد سياسات الخصوصية لمنصة Threads، وهذا الانتقاد ليس جديدا على ميتا مع كل قضايا الخصوصية التي لا تلبث بالبروز بين فينة وأخرى.

الإنستغرام لديها أكثر من ملياري مستخدم نشط شهريا، وتكامل منصة Threads معها سيكسبها دفعة قوية منذ لحظة إطلاقها. أي أن المنصة اختصرت عدة أشواط تمر بها المنصات الأخرى، وهو ما قد يشكل التهديد الأكبر لتويتر.

لم يكتف إيلون ماسك بإثارة العجب كل فترة، وتغريداته الجدلية لا تتوقف، وقراراته الإشكالية مستمرة. في حلبة القتال الحقيقية، الكفة راجحة لمصلحة زوكربيرغ، والمراهنات المالية جلها متوجه لانتصار زوكربيرغ على ماسك بدنيا. الطرفان يتبارزان واقعيا وافتراضيا، ولعل بيانات المستخدمين ومنشوراتهم في المنتصف. مع كل التحفظات تجاه تطبيقات ميتا ونهمها تجاه بيانات المستخدمين، وهي تحفظات أقل نسبيا في حالة تويتر، لا يمكننا إنكار تفوق ميتا في تقليد المنافسين وتجاوزهم. وإن لم يتصرف إيلون ماسك حيال كسب ثقة عموم مستخدمي تويتر من جديد، الغالب أنه سيخسر في الحلبة الافتراضية أيضا. لعل المحرك لهما الاثنين هو الانقضاض على حصة أكبر من سوق الإعلانات وزيادة تكديس الأموال في حسابات المنصات، ولا ريب أن بيانات المستخدمين هو محركها الأهم.

ــــــــــــــــــــــــــــ

آفاق الأعمال: https://afaqb.com