Telegram Web Link
Forwarded from كتيبة الذِكر
🔹 لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له، له المُلك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
🔹لا حول ولا قوة إلا بالله
🔹سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
🔹سبحان الله وبحمده عددَ خلقِه ورِضا نفسهِ وزِنةَ عرشهِ ومِدادَ كلماتِه
🔹اللَهُمَّ صَلِّ وَسلِّم وبارك على نبيِّنا مُحَمَّـد
كيف يصل؟!

ذاكَ الَّذي متنفسُ أحزانِهِ جدارُ الفيس، قابعًا خلفهُ لا يغادرُهُ إلا قليلًا؛ ليتفقد بقيةَ حساباتِه!

ذاكَ الَّذي يفتحُ لنفسِهِ بابًا للعالمِ الأزرق، لا يفوتُهُ تريندٌ ولا منشورٌ، يعلِّقُ لهذا وذاك، مُدمِنٌ صامتٌ مُستعبَدٌ من الشاشات.

ذاكَ الَّذي يجلسُ ببدنِهِ، عقلُهُ شاردٌ وعلى قلبِهِ غشاوةٌ كالحديدِ البارد.
يغضبُ إنِ اقتربَ منه أحدٌ، ويصرخُ دونَ سبب.

ذاكَ الذي أَلِفَ الراحةَ، فنسيَ كيف يتعب.

كيف يصلُ ذلكَ المسكين؟!
ذاك الَّذي لا فلاح له في الدنيا ولا في الدين.

ستأتي لحظةُ إفاقةٍ في نهايةِ الطريق، سيجدُ أنَّ عمرَهُ قد ضاعَ في التسويف؛ لا قرآنَ حُفِظَ، لا عِلمَ طُبِّق، ولا ذكرَ دام!
ما خشعَ في صلاةٍ، ولا حافظَ على سُننٍ، بل فرَّط في الدين.

حينها سيلقى اللهَ فارغًا، مع قوةِ الحُجّةِ عليه.

- آية الحُصري.
الذكرى المؤلمة التي مررت بها بمفردك؛ وآلمتك، لن يستطيع أحد أن يستوعبها سوى عقلك الذي مر بها، والألم ألمك، وما رأته عينك لن يبصره أحدٌ؛ سواك، ولن يشعر بخفقان قلبك إلا صدرك.
﴿ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ ﴾
«اللهُم صباحًا وأيامًا لا يمسُّنا فيها أيّ سوءٍ».🤍
يقول أحد المفسرين في تفسير آية " وَقرنَ في بيوتكن" :
(فيها إيماءةً لطيفةً إلى أن يكون البيتُ هو الأصل في حياتهن، وهو المقرُ، وما عداهُ استثناءً طارئاً لا يثقلنَ فيه ولا يستقررن، إنما هي الحاجة تُقضى بقدرها "
عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ ﷺ أنَّه قال:

"مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ" 🤍
1
‏﷽
﴿۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝﴾ ﷺ
صلّوا عَلى مَنْ كَان يَنتقِي أطايبَ الكلام ولا يُحبُّ الفُحشَ والتَّفحُش في الأَلفاظِ ..

-
‏اللهمَّ حَدس العصَافير في معرفةِ أي غُصن تَطمئن إليْه.!💚

• صالح التويجري.
‏"ألا نظمأ لمكانٍ ليس بمكاننا ولا نصيبًا ليس من حقنا ولا أرضٍ ليست بأرضنا وألا يكون ارتوائنا بأملٍ لسنا ببالغيه، آمين."‏"ألا نظمأ لمكانٍ ليس بمكاننا ولا نصيبًا ليس من حقنا ولا أرضٍ ليست بأرضنا وألا يكون ارتوائنا بأملٍ لسنا ببالغيه، آمين."
في سورة الكهف آية عظيمة بتقول:

"وكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا".

يصعب على الإنسان بنظرته الدنيوية المحدودة أن يفهم الأمور التي تحصل حوله أو يفهم الحكمة المخبأة ورا الإبتلاء، فـ يارب ألهمنا الصبر على ما لم نحط به، وارضنا بقضائك حتى تظهر حكمتك في كل شي.

تمرّ عليك مواقف تظنّ أنك فيها هالك فإذا بالله -الجبّـار- يجبر تلك الكسور فيمسحُ على قلبك بُلطفٍ منه فيُنقذك وينتشلك من بين كل هذه المتاعب والأوجاع، يُدهشك بعطائه فتنسى معه كل ما مررت به.. كأنك لم تتعب يومًا، كأنّ عيناك لم تبكي، كأنك لم تنكسر ولو للحظة.
اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلحتَ
الصَّالِحينَ مِن قبلي.

"وأَصلِح لِي شَأنِي كُله."
عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ ﷺ أنَّه قال:

"مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ" 🤍
‏﷽
﴿۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝﴾ ﷺ
البُيوت لا تُبنَى { بترِند} ..
Forwarded from السَّائِحون
يا عبدالله..
هذه الأيام التي تقضيها في الكسل، والضجر، واللهو تُحتسب من عمرك الذي ستحاسب عليه، والذي لا تدري متى ينقطع بك ويأتي أجلك وليس معك شيء كثير من عملك..
يا عبدالله.. إنك بتفريطك تعبث بِـ مصيرك ونجاتك
أخافُ يا ربّ، أن أُخطئَ الطَّريق، وأُبدِّلَ الحسَن من الرَّفيق، ولا يشفعَ ليَ بعدُ حتَّى دعاءَ الغريق. غَوثِيَ منتهيٌ إليك، وخافِقي مُقلَّبٌ بين اصبعَيك، عبَّادُكَ كثرٌ وأنتَ ربٌّ واحد، والقلوبُ شتَّى، وأنتَ الجامعُ الواحد. أمواجُ الدُّنيا عالية، ولا طاقةَ لي، وأشرِعةُ ثباتيَ باليَة، ولا زادَ لي، فإن لم ترحَمنيَ لأنَّني لا أستحقّ، فارحَمنيَ لأنَّكَ الأحقُّ بالمرحَمة. جوَّادٌ بالمِنَن، عوَّادٌ بالمغفِرة.

- عابدة أحمد كدور.
«رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ» .
2025/10/27 16:10:14
Back to Top
HTML Embed Code: