﴿فَإِن كُنتَ في شَكٍّ مِمّا أَنزَلنا إِلَيكَ فَاسأَلِ الَّذينَ يَقرَءونَ الكِتاب﴾
[يونس: ٩٤]
وفيه تنبيه على أن كل شبهة في الدين ينبغي أن يسارع إلى حلها بالرجوع إلى العلماء.
[البيضاوي]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الأَبتَرُ﴾
[الكوثر: ٣]
فهذا الذي يبغضك لا يقدر على شيء آخر سوى أنه يبغضك،والمبغض إذا عجز عن الإيذاء
فحينئذ يحترق قلبه غيظا وحسدا.
[الرازي]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿وَلَو نَزَّلنا عَلَيكَ كِتابًا في قِرطاسٍ فَلَمَسوهُ بِأَيديهِم لَقالَ الَّذينَ كَفَروا إِن هذا إِلّا سِحرٌ مُبينٌ﴾
[الأنعام: ٧]
فيه: أن المحروم لا ينفع معه علاج
نعوذ بالله من الحرمان.
[د.صالح البهلال]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿وَما نَراكَ اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذينَ هُم أَراذِلُنا بادِيَ الرَّأيِ﴾
[هود: ٢٧]
إنما وصفوهم بذلك لفقرهم
جهلاً منهم واعتقادًا أن الشرف هو المال والجاه
وليس الأمر كما اعتقدوا.
[ابن جزي]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الأَبتَرُ﴾
[الكوثر: ٣]
فهذا الذي يبغضك لا يقدر على شيء آخر سوى أنه يبغضك،والمبغض إذا عجز عن الإيذاء
فحينئذ يحترق قلبه غيظا وحسدا.
[الرازي]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿فَأَمّا مَن أَعطى وَاتَّقى﴾
[الليل: ٥]
هذان الأصلان هما جماع الدين العام كما يقال: التعظيم لأمر الله، والرحمة لعباد الله.
[ابن تيمية]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿ أَو لامَستُمُ النِّساءَ ﴾
[المائدة: ٦]
أعظم موضع يحتاج للتصريح : موضع الأحكام، وقد كنى القرآن فيه، حافظ على تهذيب ألفاظك في كل الظروف.
[د.عبدالله بلقاسم]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿آلآنَ وَقَد عَصَيتَ قَبلُ وَكُنتَ مِنَ المُفسِدينَ﴾
[يونس: ٩١]
تأمل كيف خص الإفساد دون غيره
وما ذاك-وﷲ أعلم-إلا لشناعة نشر الفساد في الأرض،وعظيم تأثيره.
[أ.د.عمر المقبل]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿مُتَّكِئينَ عَلى سُرُرٍ مَصفوفَةٍ﴾
[الطور: ٢٠]
وصف ﷲ السرر بأنها مصفوفة
ليدل ذلك على كثرتها، وحسن تنظيمها، واجتماع أهلها وسرورهم، ولطف كلام بعضهم لبعض.
[السعدي]
(مركز تدبر للدراسات)

﴿فَقالوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلنا رَبَّنا لا تَجعَلنا فِتنَةً لِلقَومِ الظّالِمينَ﴾
[يونس: ٨٥]
وفي تقديم التوكل على الدعاء
تنبيه على أن الداعي ينبغي له أن يتوكل أولا
لتجاب دعوته.
[البيضاوي]
(مركز تدبر للدراسات)