وبِلا مُبالاةٍ وديعةٍ،
أَنقشُ غيابِي في جِدار الظُلمة
فلا هوَّ يهتَم
ولا أَنَا
ولا الجِدار.
مرحباً عزيزِي ، هُناكَ ٧ مليار إبتسامَة
" خاصتُكَ مُفضلتِي" .
12:00ص .
- أحبك جداً .
- أحملُ " اشتقتُ إليكَ " منذ الصباح لا أعلم ماذا أفعل بِها إنّها تَحرِقني !.
صلّى عليك الله يا خيرَ الورى
‏ما ضاء نورٌ في الصباح وأسفرَ .
لا أعرفُ مَن أنت
لِشدّة ما أعرفُك ،
ولا أعرفُ لماذا
أجدُني مُنقادًا ،
رُغم ذلك ، إلى المَشي نحوك ،
حيث
أجد " اللا أحَد "شخصيًا ،
واقفًا ، مُنذ قُرُون ،
بإنتظاري ..
" ‏لستُ حزينة لأنّ صديقي الحبيب يشعرُ بالحبِّ تجاه امرأة أخرى, أنا حزينة لأنّه لم يعُد بوسعنا السَّهر معًا. "
صباحُ الخير لك ياجميل الوجه والبسمة الفاتنة،
أتمنّى أن يكون وجهُك مُشرق أكثر من الشرُوق بأكمَلِه
وبسمتُك تنشُر السكينة والعبير أينما طلتْ، سوفَ أدعو الله أن يعبُر عبيرُك إليّ لِوَهلةٍ كي أبتسِم قليلاً ،
يكفِني لأن تأتِي ..
أيضًا في ظُهريةٍ حارِقة كهذهِ ،
‏أفكرُ فيك ..
وهذهِ محبةٌ قصوىٰ .
‏لأنني في مثلِ هذا الوقت ،
‏لا أطيقُ حتّى وجودِي .
فراغٌ كبير يستمرُّ بقضمِ قلبي
الفراغ الّذي تركه وجهُك
نما كثيرًا
وابتلع قلبي
أنا ليس لديّ قلب
لديّ بقايا وجه وجهك..
ويلُ قلبي يُحبك وأنت مُعذبهُ!

- عبدالودود
" إلى الأبد ، سأظلّ أريدك
نفتعل شجارات
نأكل بعضنا أحياء
نصبح وحشيين
ترميني بالحقائق المروّعة ، أرميك بالإتهامات ..
أرى أسوء ما فيك
خيرك وشرك
غضبك
هروبك وتعلّقك
حنانك وهمجيّتك
و إلى الأبد ، سأظلّ أحبك " .
قُل للذين تَغيّرُوا وتنكّرُوا ..
واعتادَ قَلبي من التّرحَالِ لوعَتُهُ ..
ويُطفئ سبحانه في عينيك انبهارًا كان
كاذبًا ليخلُق فيكَ نضوجًا يُنير بصيرتك.
"مؤسف جدًا أن تمر الليالي
وأنا وأنت كالغُرباء
لا أحاديث بيننا
ولا وصَايا قبل النوم،
والأكثر أسفًا
أنه لا يشعر بمرارة هذه الغُربة سواي".
ورجَوتُ عَينِي أن تكُفَّ دُمُوعهَا ..
‏لَم يَتباهى بي
أصدقَائي ،
عائِلتي ،
و ذلكَ القلب الَّذي أحبَبتُهُ ،
كُلّهُم أهمَلوا وجُودي
أنا الَّذي كُنت أسير في كل صوبٍ أُمجّدهُم .
مَرحباً .. كيف حالكُم , اتمنى أن تكونو بخير , إلى هنا انتهَت مسيرتي التليجراميّة شُكراً لكُل شخص مَر بدون مَ يضُر,وشكراً للي ضرّوا برضو,وعن نفسي مسامحة الكُل وإذا في احد زعلان مني يَاريت يسامحني , وإن شاء الله تكونو دايم بخير وممنُونة جداً لكُم استودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعة ..
2024/05/11 16:44:01
Back to Top
HTML Embed Code: