في عيد الغدير تتجسّد عقيدتان لا يجوز التفريق بينهما: (الولاية والبراءة)، فإنّ مَن يحيي الغدير حقّ الإحياء سيقرّ بالولاية لعلي والأئمة من بعده (ع)، ويجرّم من غصبوا حقّهم بالخلافة، ومن يُقرّ بالأولى دون الثانية فليس من أهل الحق والاستقامة.

#علي_ميزان_الاعمال
#عيد_الله_الاكبر
#تبصرة 147
#مجموعة_إكسير_الحكمة

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

اللهم ردّ كيد المعتدين الظالمين إلى نحورهم
اللهم عجل بهلاك هذا الكيان المغتصب.

سماحة السيد أحمد الصافي

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

وما ينبغي لنا أن نصنع في يوم الغدير؟

روي عن الحسن بن راشد أنه سأل الإمام الصادق (عليه السلام) ..... فقال: جُعِلْتُ فداك وما ينبغي لنا أن نصنع فيه؟ قال: تصومه يا حسن وتُكثر الصلاة على محمد وآله وتبرأ إلى الله ممن ظلمهم، فإنّ الأنبياء (صلوات الله عليهم) كانت تأمر الأوصياء باليوم الذي كان يُقام فيه الوصي أن يُتَّخٕذ عيداً، قال: قلت: فما لمن صامه؟ قال: صيام ستين شهراً....

الكافي الشريف ج٤ ص١٤٨

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

💎 أعظم أعياد هذه الأمة حرمةً!

#حديث_اليوم

#مجموعة_إكسير_الحكمة

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

لا تقصِروا احتفالاتكم على يوم الغدير (١٨ ذي الحجة) فقط !!
ففيه التنصيب، ولكن في يوم ١٩ حصلت البيعة له بالخلافة بأمر رسول الله (ص) عن ربّه الحكيم.

استمروا حتى يرضى الله تعالى ويبتهج قلبُ رسول الله (ص) وتفرح الزهراء (ع) لاحتفالاتكم، ويُرغم أنف أعدائهم من شياطين الجن والإنس.

#مجموعة_إكسير_الحكمة

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

من كنت مولاه فهذا عليٌ مولاه

نبارك لإمامنا الغائب (عج)
ومراجعنا العظام وجميع المؤمنين
عيدَ الغدير الأغر.

آخيناكم في الله تعالى وفي رسول الله وفي ولاية عليّ وبنيه (صلوات الله عليهم أجمعين).

#علي_ميزان_الاعمال
#عيد_الله_الاكبر
#مجموعة_إكسير_الحكمة

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

الأهداف التي أصابتها الصواريخ الإيرانية في هجومها الليلي الأخير:
- معهد وايزمان للعلوم
- مصانع تكرير النفط في حيفا
- مصفاة البترول وتمديداتها بخليج حيفا
- منشأة للطاقة بمدينة حيفا
وغيرها من الأهداف.

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

الغدير لم يُبقِ عُذراً لأحد!!
حادثةُ الغدير ليست مجرّد موقف تاريخيّ، بل هي نَصٌّ إلهيٌّ ناصع، ختم به النبيّ (ص) مسيرة تبليغه، حين أخذ بيد عليٍّ عليه السلام، ورفَعها أمام عشرات الآلاف، ثمّ نادى: «مَن كنتُ مولاه، هذا عليٌّ مولاه»، كان يُعلن عن ولايةٍ تُشكّل امتداد الرسالة لا مجرّد وصاية.

لم يترك الغديرُ مجالًا للشكّ، ولا ذريعةً للإنكار، فالنصُّ بيِّنٌ، والسياقُ بيِّن، والتنصيبُ واضحٌ كوضوح الشمس في رابعة النهار، ثم نزل قولُه تعالى: «اليوم أكملتُ لكم دينكم»، ليكون تصديقًا سماويًّا للبلاغ.

الغديرُ بذلك لم يُبقِ حُجَّةً لأحد. فمن تجاهله بعد ذلك فقد جحد البيعة، ونقض العهد، وأعرض عن الحقّ.

إنّه مفصلُ الولاء، ومن لا يُبصره بعين الإيمان، فلن تهديه العيون، فالغدير ليس روايةً تُروى، بل حُجَّةٌ خالدة، وشاهِدٌ على صدق الرسالة، وكمال الدين، واكتمال النور.

الغدير لم يكن فقط إعلانًا، بل امتحانًا للقلوب، وتمييزًا بين من أطاع الله ورسوله ومن اتّبع هواه، وقد حملت هذه الحادثة أمانةً ثقيلة، نقلها الثقات، ودوّنها المحدّثون، وأكّدها العقل والوجدان.
فهل بعد كلّ ذلك، يبقى عذرٌ لمن تولّى؟ وهل تُجدي الأعذار يوم الحساب؟!

#مجموعة_إكسير_الحكمة

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom