مَن هو مؤلّف كتاب: (أوائل المقالات) والذي يتعرّض لعدد من المسائل الاعتقادية وما يرتبط بها؟
Anonymous Quiz
16%
العلامة المجلسي
34%
السيد ابن طاووس
36%
الشيخ المفيد
13%
لا أعلم
هل طالعتم ملف (القربان) الذي أعدّته مجموعة إكسير الحكمة؟
فيه معلومة مهمة لكنها ليست غريبة، فهذه النقطة تشترك فيها جميع الفرق الضالة والمنحرفة وهي: إبعاد الناس عن العلماء الحقيقيين والمراجع العظام.
فهذه الجماعة تبدأ أولاً عن طريق المجالس الحسينية والمواكب، ثم تبدأ بتكتيك إبعاد الناس عن العلماء.
هي تعرف أن الأخذ من العلماء والرجوع لآرائهم لن يفسح أي مجال لأفكارهم المميتة، والفوضى وحدها هي من تتيح لهم ذلك.
سلوك هذه الجماعة يجعلنا نتوقف كثيراً بالدعوات التي تنطلق من هنا وهناك بحسن نية أو سوئها تحت لافتة: "لا أحد يحب أهل البيت مثلنا ولا أحد يعرف مظلوميتهم بقدرنا"، ويصورون للناس من حيث يشعرون أو لا يشعرون بأنّ القضية الحسينية والشعائر الحسينية لا تحتاج الى فقهاء ولا كتب ولا توعية، ونكتفي فقط بما تمليه علينا مشاعرنا! ومن يقول خلاف ذلك ومن يصحح للناس مسارهم فهذا (يندگ بالحسين)! وسوف يقضي على الشعائر.
والنتيجة: شعراء ورواديد يتكلمون بما يحلو لهم بعيداً عن العقيدة.
وتصرفات غير محسوبة تصدر من هنا وهناك.
لا يعرفون أنّ الشعائر لا تحتاج الى تناطح كي تبقى، فهي غير معرضة للزوال أصلاً، ومن حافظ عليها هم العلماء والناس الذين لم يحيدوا عن طريقهم.
تمسكوا بالعلماء وأرشدوا أولادكم الى طريقتهم وطريقة السلف الصالح كما عبر السيد السيستاني: (لا ينبغي التخطي عن الطريقة المتوارثة من السلف الصالح في إقامة عزاء سيد الشهداء أرواحنا فداه).
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آني شاب أحب الدين، بس أكره المعممين!!
“المعممين تجار باسم الدين، والحقيقة اللي الناس متصدكها انو المعممين منافقين، من بره مولاي وأغاتي ومن جوة بس الله يدري بيهم، شنو تعرفني بوضعهم؟! خليها سكتة غير هذاك اليوم واحد ……”
هذا الحوار المقتبس من حديثٍ حاصل بالواقع بين شخصين، إنما هو من نتاجات إعادة تدوير الكراهيَّة لفئاتٍ محدَّدةٍ في المجتمع تحت يافطة التنوير أو المدنيَّة، حتى صدَّق البعض أنَّ كلمة العمامة مرادفةٌ للجمود والخداع والتسلّط باسم الدين والمقدَّسات، قياساً للكل على فرد أو أفراد لا يشكلون من النسبة إلا الأقلية.
فهل فعلاً العمامة الشيعيَّة كما قيل في بداية المنشور؟!
بالطبع لا، فلا يمكن اختزال ألف سنةٍ من الجهاد الفكريّ، والاجتماعيّ، والسياسيّ، في صورةٍ مشوّهةٍ رسمها الإعلام المتربّص بكلّ ما هو شيعيٍّ، وكلّ ما هو مرتبطٌ بالإسلام؛ لفرض عزل المجتمع عن قيادته الشرعيَّة أو قدوته الحسنة، وبالتالي عزله عن تعاليم الله تعالى، ليتلقّف كلَّ ما سيبثَّه الإعلام الموجّه ذاته لتمييع المجتمع وتفكيكه، وزرع بذور الفتن والاختلاف داخله.
ولكي يكون حديثنا معزَّزاً بالشواهد، دعنا نُسلّط الضوء على بعض الحقائق:
1. العمامة وحفظ معالم الدين:
الحوزات الشريفة - ومن خلال جهود العلماء - حفظت الدين وتصدّت لمختلف الشبهات والمخاطر الفكريَّة على طول الخط من الغيبة الصغرى إلى اليوم، ولا تزال تفتح أبوابها بلا مقابلٍ لتدريس العلوم الدينيَّة.
2. العمامة ومواجهة الاستعمار والإر.. هاب:
من فتوى ثورة العشرين إلى الدفاع الكفائيّ، كانت العمامة رأس الحربة، وفتاوى المرجعية الشيعية (أبو عمامة) أنقذت الوطن ومواطنيه في مختلف المراحل حينما وقف الشعب إلى جانبها.
3. العمامة وخدمة الناس:
من حملات الإغاثة إلى الخدمات الجليلة للعتبات المقدّسة، ومؤسسة العين لرعاية الأيتام، العمامة لا تغيب عن الساحة.
4. العمامة وبناء الجيل:
من دورات الأطفال إلى تعليم القرآن، العمامة تعمل حيث تراجعت الدولة والأسرة.
وهكذا لا نستطيع أن نحصي ما للعمامة الشيعية من صفحات مشرقة في هذا المنشور المحدود، كالمحافظة على المكونات والوحدة الوطنية والرعاية العامة للشيعة والمواقف الإسلامية والإنسانية العامة، بل هناك ما هو أكبر من ذلك، فإنّ السيد السيستاني (أبو عمامة) اليوم يعتبر إقليمياً ودولياً من أقوى ركائز السلم في الشرق الأوسط ومكانته الرفيعة بسبب ذلك اعترفت بها أكبر المؤسسات الدولية.
نعم، المعممون ليسوا بملائكة، فليس كلَّ من لبس الزي هو من أهل العلم، وهنالك من يُسيء، ومن يتحايل، ومن ينحرف كما في كلِّ فئةٍ بشريَّة، لكن أنْ تتحوّل هذه العمائم إلى هدفٍ دائمٍ للتشويه، وتُحمَّل كلَّ أوزار التاريخ والحاضر والمستقبل من خلال التدليس والكذب، فذلك ظلمٌ لا يرضاه عقلٌ ولا ضمير.
ويمكننا أنْ نقول بكلِّ ثقة: إنَّ العمامة الشيعيَّة مشروع بناء، لا مشروع استغلال، بل إنَّ أكثر مؤسسةٍ تغربل داخلها هي الحوزة العلميَّة الشريفة.
وفي حاضرنا وماضينا ما يشهد لذلك بكلّ وضوح.
فلا تكن أيُّها المتديّن ممن يجلد نفسه، ولا تكن صوت خصومك وأنت لا تدري.
وأنت أيها المتابع العزيز
هل تعرف حادثةً حذَّرت فيها المرجعيَّة من المتلبسين بالزيّ الحوزويّ، ومدّعي المقامات الدينيَّة زوراً؟
للمشاركة في التعليقات للمشاركة اضغط هنا
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
“المعممين تجار باسم الدين، والحقيقة اللي الناس متصدكها انو المعممين منافقين، من بره مولاي وأغاتي ومن جوة بس الله يدري بيهم، شنو تعرفني بوضعهم؟! خليها سكتة غير هذاك اليوم واحد ……”
هذا الحوار المقتبس من حديثٍ حاصل بالواقع بين شخصين، إنما هو من نتاجات إعادة تدوير الكراهيَّة لفئاتٍ محدَّدةٍ في المجتمع تحت يافطة التنوير أو المدنيَّة، حتى صدَّق البعض أنَّ كلمة العمامة مرادفةٌ للجمود والخداع والتسلّط باسم الدين والمقدَّسات، قياساً للكل على فرد أو أفراد لا يشكلون من النسبة إلا الأقلية.
فهل فعلاً العمامة الشيعيَّة كما قيل في بداية المنشور؟!
بالطبع لا، فلا يمكن اختزال ألف سنةٍ من الجهاد الفكريّ، والاجتماعيّ، والسياسيّ، في صورةٍ مشوّهةٍ رسمها الإعلام المتربّص بكلّ ما هو شيعيٍّ، وكلّ ما هو مرتبطٌ بالإسلام؛ لفرض عزل المجتمع عن قيادته الشرعيَّة أو قدوته الحسنة، وبالتالي عزله عن تعاليم الله تعالى، ليتلقّف كلَّ ما سيبثَّه الإعلام الموجّه ذاته لتمييع المجتمع وتفكيكه، وزرع بذور الفتن والاختلاف داخله.
ولكي يكون حديثنا معزَّزاً بالشواهد، دعنا نُسلّط الضوء على بعض الحقائق:
1. العمامة وحفظ معالم الدين:
الحوزات الشريفة - ومن خلال جهود العلماء - حفظت الدين وتصدّت لمختلف الشبهات والمخاطر الفكريَّة على طول الخط من الغيبة الصغرى إلى اليوم، ولا تزال تفتح أبوابها بلا مقابلٍ لتدريس العلوم الدينيَّة.
2. العمامة ومواجهة الاستعمار والإر.. هاب:
من فتوى ثورة العشرين إلى الدفاع الكفائيّ، كانت العمامة رأس الحربة، وفتاوى المرجعية الشيعية (أبو عمامة) أنقذت الوطن ومواطنيه في مختلف المراحل حينما وقف الشعب إلى جانبها.
3. العمامة وخدمة الناس:
من حملات الإغاثة إلى الخدمات الجليلة للعتبات المقدّسة، ومؤسسة العين لرعاية الأيتام، العمامة لا تغيب عن الساحة.
4. العمامة وبناء الجيل:
من دورات الأطفال إلى تعليم القرآن، العمامة تعمل حيث تراجعت الدولة والأسرة.
وهكذا لا نستطيع أن نحصي ما للعمامة الشيعية من صفحات مشرقة في هذا المنشور المحدود، كالمحافظة على المكونات والوحدة الوطنية والرعاية العامة للشيعة والمواقف الإسلامية والإنسانية العامة، بل هناك ما هو أكبر من ذلك، فإنّ السيد السيستاني (أبو عمامة) اليوم يعتبر إقليمياً ودولياً من أقوى ركائز السلم في الشرق الأوسط ومكانته الرفيعة بسبب ذلك اعترفت بها أكبر المؤسسات الدولية.
نعم، المعممون ليسوا بملائكة، فليس كلَّ من لبس الزي هو من أهل العلم، وهنالك من يُسيء، ومن يتحايل، ومن ينحرف كما في كلِّ فئةٍ بشريَّة، لكن أنْ تتحوّل هذه العمائم إلى هدفٍ دائمٍ للتشويه، وتُحمَّل كلَّ أوزار التاريخ والحاضر والمستقبل من خلال التدليس والكذب، فذلك ظلمٌ لا يرضاه عقلٌ ولا ضمير.
ويمكننا أنْ نقول بكلِّ ثقة: إنَّ العمامة الشيعيَّة مشروع بناء، لا مشروع استغلال، بل إنَّ أكثر مؤسسةٍ تغربل داخلها هي الحوزة العلميَّة الشريفة.
وفي حاضرنا وماضينا ما يشهد لذلك بكلّ وضوح.
فلا تكن أيُّها المتديّن ممن يجلد نفسه، ولا تكن صوت خصومك وأنت لا تدري.
وأنت أيها المتابع العزيز
هل تعرف حادثةً حذَّرت فيها المرجعيَّة من المتلبسين بالزيّ الحوزويّ، ومدّعي المقامات الدينيَّة زوراً؟
للمشاركة في التعليقات للمشاركة اضغط هنا
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
هل سيتّعظ القائمون على إدارة بلادنا مما حصل في الحرب الأخيرة - التي دفع الله شرّها عن المؤمنين - وينظرون في أمر منظمات المجتمع المدني - وغيرها - المدعوم بعضها جهاراً نهاراً من الخارج، وتعمل على تخريب المجتمع، وصناعة نماذج لا تمت إلى هوية هذا المجتمع بصلة؟! .. أم أنّ الأمر كأنه لا يعنيهم حتى يقع المحذور؟!
#تبصرة 153
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
#تبصرة 153
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
أما بالنسبة للشعراء :
فنذكرهم بأن يعتنوا بكتابة القصيدة الحسينية حتى تكون :
١ . متمحورةً حول قضية الإمام الحسين (ع) بشقيها (العِبرة والعَبرة) والدروس المستفادة منها، وهي بحمد اللّٰه تعالى كثيرة جداً.
٢ . خاليةً من كلمات الغلو أو مما يوهمه.
٣ . منسجمةً كلماتُها مع عقيدة أهل البيت (ع).
٤ . بعيدةً كل البعد عن الكلمات المبتذلة أو العبارات التي قد تستغل ضد الشعائر الحسينية.
٥ . واقعيةً بعيدة عن المبالغات والتفاخر - الزائد - الذي قد يوجب المنّة وتحسس ضيوف الشعائر.
ومن المستحسن جداً أن تُعرض هذه القصائد على ذوي العلم المأمونين، لملاحظتها والتأكد من سلامتها.
وأما بالنسبة للرواديد :
فنذكّرهم أن يلاحظوا ما تقدم في القصيدة التي يقرأونها مع التنبيهات التالية :
١ . أن يأخذوا من الشاعر المأمون عقائدياً ومنهجياً.
٢ . أن يراعوا المظهر الحسيني البعيد عن المبالغة بتصفيف الشعر والتجمّل الذي لا يليق بالمألوم المحزون.
٣ . أن تكون حركاتهم على المنبر محسوبة لا تجرّ عليهم وعلى الشعائر نقداً واستهزاءً وسخرية.
٤ . أن يكون الإمام الحسين وشعائره هو الهم الأول والأخير، غير مكترثين بما يوجب الشهرة بين الناس وعدد المشاهدات (كما وجدنا مَن يفتخر بعدد مشاهداته مع الأسف)، وأن يدَعوا ذلك لله، إن أراد إظهارهم فعل وإلا فهو العليم الحكيم.
٥ . أن يبتعدوا كلّ البعد عن التكتّلات والجماعات التي توجّهكم خارج نطاق مراجع الدين العدول، فإنّ هناك من يزعم أنّ الشعائر لا تكون خاضعة لقول الفقهاء، وهذا قولٌ جاهل بعيد عن تعاليم أهل البيت (ع)، فالشعائر حالها حال جميع الموضوعات الشرعية والعرفية، تخضع للقواعد العقدية ولها أحكامها الفقهية التي لا يحق أن يفتي بها غير الفقيه، (وليس من المعقول .. أن نترك قول الفقيه ونأخذ برأي المجهول !!).
٦ . أن لا تُستغلوا للترويج لجهةٍ سياسية، أو جهةٍ دينية غير مستقيمة، وقد يُعدّ نفس الحضور والقراءة في بعض الأماكن ترويجاً لتلك الجهة أو ذاك الحزب، والترويج للجهات غير الصالحة فيه محاذير عديدة لا تخفى على الفطن.
هذا ولا ننسى أنّ أغلب الشعراء والرواديد على خير إن شاء الله تعالى، وما هذه النصائح إلا للتذكر، والتقويم لبعضهم الذين صدرت منهم بعض الأخطاء التي يمكن تداركها، وكل الناس - عدا المعصومين - خطّائون، أما من يُصرّ على الخطأ والانحراف فلا يحق لأصحاب المجالس أن يمكّنوه من مجالسهم.
وأما بالنسبة لأصحاب المجالس :
فالمطلوب منهم - جزاهم الله خيراً - رعايةً للشعائر وصونها :
١ . اختيار الخطيب الحوزوي المعروف الذي لا شائبة عليه في الوسط الذي يفترض أنه قد تخرج منه، وهو الوسط الحوزوي، لذا عليك أن تسأل عنه الحوزويين أو الخطباء المعروفين، وتتأكد من أمرين :
أ - صلاحه واستقامته.
ب - قدرته العملية التي تمكنه من نفع الجالسين. (ونحن نتحدث عن الخطيب لا عن الناعي).
٢ .اختيار الرادود الذي تنطبق عليه المواصفات مارة الذكر، المستقيم في مسيرته واختيار قصائده، ومن كان مصراً على الأخطاء بعيداً عن منهج الفقهاء لا يصح تمكينه من منبر الحسين (ع) لأنّ المنبر الحسيني رمز هداية لا ينبغي أن يرتقيه الضالّون المضلّون.
٣ . لا تجعلوا مجالسكم مجالس سياسية ضيقة الأفق، من خلال كتابة الشعارات ورفع الصور وكل ما من شأنه أن يشرذم المؤمنين المعزين ويدعو للفرقة بينهم، دع مجلسك للحسين (ع) محتضناً عموم المؤمنين، واحتفظ بولاءاتك لنفسك، فمجلس الحسين للعزاء لا لإظهار الولاءات وإبراز الآراء السياسية.
وفق الله الجميع للخدمة الحسينية المخلصة والخالصة، والسلام على الحسين وبنيه وعائلته وأصحابه ورحمة الله وبركاته.
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
متى تمت محاصرة النبي الأعظم (ص) في شِعْبِ أبي طالب (ع) من قِبَلِ قريش؟
Anonymous Quiz
55%
سنة 3 قبل الهجرة
24%
سنة 1 قبل الهجرة
15%
سنة 2 هجرية
6%
لا أعلم
حينما تنهار منشآت حديثة الإنشاء.. أين الخلل؟!
بالمسؤول؟
بالمقاول؟
بهما معاً
أم بقسم كبير من الشعب الذي إذا جاء يوم التغيير (الانتخابات) قضاه نوماً؟!
أين الفحص قبل الاستلام؟!
أين هيبة الدولة والقانون لتردع (الشغل التلزيگ)؟!
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
بالمسؤول؟
بالمقاول؟
بهما معاً
أم بقسم كبير من الشعب الذي إذا جاء يوم التغيير (الانتخابات) قضاه نوماً؟!
أين الفحص قبل الاستلام؟!
أين هيبة الدولة والقانون لتردع (الشغل التلزيگ)؟!
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
اختتام الدورات الصيفية القرآنية التي خرّجت عشرات الآلاف من الفتية، وهو عمل تبليغي يثلج القلب أقامه معهد القرآن الكريم التابع للعتبة العباسية المقدسة مشكوراً.
- في ميسان بمشاركة 7 آلاف طالب
- في الديوانية بمشاركة 6 آلاف طالب
- في بابل بمشاركة 10 آلاف طالب
- في بغداد بمشاركة 9 آلاف طالب
- في النجف الأشرف بمشاركة 7 آلاف طالب
- في كربلاء بمشاركة 9 آلاف طالب
- في واسط بمشاركة 4270 طالب
- في مدينة آمرلي بمشاركة 1500 طالب
وهناك دورات أخرى في أماكن ومحافظات أخرى.
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
- في ميسان بمشاركة 7 آلاف طالب
- في الديوانية بمشاركة 6 آلاف طالب
- في بابل بمشاركة 10 آلاف طالب
- في بغداد بمشاركة 9 آلاف طالب
- في النجف الأشرف بمشاركة 7 آلاف طالب
- في كربلاء بمشاركة 9 آلاف طالب
- في واسط بمشاركة 4270 طالب
- في مدينة آمرلي بمشاركة 1500 طالب
وهناك دورات أخرى في أماكن ومحافظات أخرى.
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
متابعينا الأعزاء
نود أن تتفضلوا بذكر الموضوعات والعناوين الخاصة بشأن القضية الحسينية التي تحبون أن نتناولها في موسم أحزان أهل البيت (ع) في شهري محرم وصفر.
عظم الله أجوركم.
للمشاركة اضغط هنا
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
نود أن تتفضلوا بذكر الموضوعات والعناوين الخاصة بشأن القضية الحسينية التي تحبون أن نتناولها في موسم أحزان أهل البيت (ع) في شهري محرم وصفر.
عظم الله أجوركم.
للمشاركة اضغط هنا
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
ليكن الرادود الحسيني حسينياً بصوته ولحنه وهيأته، عليه أن يبتعد عن كل ما يشابه أهل الطرب أداءً وهيأةً، عليه أن يُبكي الناس بكلماته وأدائه، لا أن يجعلهم مستأنسين بصوته وأدائه كما قد يحصل في بعض الأحيان!!
#تبصرة 154
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
#تبصرة 154
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
🏴بأي حالٍ كان الأئمة (ع) يستقبلون شهر المحرّم ؟!
#حديث_اليوم
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom
#حديث_اليوم
#مجموعة_إكسير_الحكمة
http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom