﴿ إِنَّما أَمرُهُ إِذا أَرادَ شَيئًا أَن يَقولَ لَهُ كُن فَيَكونُ ﴾

﴿ وَعَدَ اللَّهُ المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ جَنَّاتٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً في جَنَّاتِ عَدنٍ وَرِضوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكبَرُ ذلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظيمُ ﴾

﴿ وَيَومَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقولُ يا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسولِ سَبيلًا ۝ يا وَيلَتى لَيتَني لَم أَتَّخِذ فُلانًا خَليلًا ۝ لَقَد أَضَلَّني عَنِ الذِّكرِ بَعدَ إِذ جاءَني وَكانَ الشَّيطانُ لِلإِنسانِ خَذولًا ﴾

﴿ أَلا يَعلَمُ مَن خَلَقَ وَهُوَ اللَّطيفُ الخَبيرُ ﴾

﴿ إِن يَنصُركُمُ اللَّهُ فَلا غالِبَ لَكُم وَإِن يَخذُلكُم فَمَن ذَا الَّذي يَنصُرُكُم مِن بَعدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ ﴾

﴿ فَافتَح بَيني وَبَينَهُم فَتحًا وَنَجِّني وَمَن مَعِيَ مِنَ المُؤمِنينَ ﴾

﴿ وَإِن تَصبِروا وَتَتَّقوا لا يَضُرُّكُم كَيدُهُم شَيئًا إِنَّ اللَّهَ بِما يَعمَلونَ مُحيطٌ ﴾

﴿ إِلَى اللَّهِ مَرجِعُكُم وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ﴾

﴿ يُؤتِي الحِكمَةَ مَن يَشاءُ وَمَن يُؤتَ الحِكمَةَ فَقَد أوتِيَ خَيرًا كَثيرًا وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الأَلبابِ ﴾

﴿ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما في قُلوبِكُم ﴾

﴿ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ ﴾

﴿ كُلوا مِن طَيِّباتِ ما رَزَقناكُم وَلا تَطغَوا فيهِ فَيَحِلَّ عَلَيكُم غَضَبي وَمَن يَحلِل عَلَيهِ غَضَبي فَقَد هَوى ﴾

﴿ وَلكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدورِ ﴾

﴿ بَل مَتَّعنا هؤُلاءِ وَآباءَهُم حَتَّى طالَ عَلَيهِمُ العُمُرُ أَفَلا يَرَونَ أَنَّا نَأتِي الأَرضَ نَنقُصُها مِن أَطرافِها أَفَهُمُ الغالِبونَ ﴾

﴿ قالَ أَعوذُ بِاللَّهِ أَن أَكونَ مِنَ الجاهِلينَ ﴾

﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظَّالِمينَ إِلَّا خَسارًا ﴾

﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يَظلِمُ النَّاسَ شَيئًا وَلكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُم يَظلِمونَ ﴾

﴿ وَلِلَّهِ جُنودُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَكانَ اللَّهُ عَزيزًا حَكيمًا ﴾

﴿ ما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما تُبدونَ وَما تَكتُمونَ ﴾

﴿ ذلِكَ الفَضلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ عَليمًا ﴾