غزه ... لا عليك ِيا حلوتي علميهم كيف الكرامه تستعاد 🖤!.
غزه ... لا عليك ِيا حلوتي علميهم كيف الكرامه تستعاد 🖤!.
غزه ... لا عليك ِيا حلوتي علميهم كيف الكرامه تستعاد 🖤!.
أن نُغمض جفوننا المُتعَبة ثم نفتحها لنرى أنفسنا في الجنة!
كتبتُ مرةً:

على قارِعةِ الطَّرِيقِ بعدَ ركضٍ طويلٍ جلَسنا،
لم يَنتَهِ المِشوارُ،
ولم تُصَب أقدامُنا بِأيِّ أذى
في أرواحِنا كانَ الأذى، وفي القُلوب.

واليوم، انتهَى الطَّريقُ قبلَ أن ينتهي المِشوار،
بُتِرَت أقدامنا، أُصيبت أجسادنا، هُدِمت منازلُنا،
في أرواحِنا زادَ الأسى، وفَي القُلوب.

فهَل ترجِعُ الرّوحُ قبلَ الدارِ بعدَ الفراقِ آنسةً، وهل تعودُ لنا أيّامنا الأولُ؟
فَمن يُعيدُ لنَا الأماكن، ومن يعيدُ لنا الرّفاق؟!

|• هيا ظاهر عودة.
غزه ... لا عليك ِيا حلوتي علميهم كيف الكرامه تستعاد 🖤!.
غزه ... لا عليك ِيا حلوتي علميهم كيف الكرامه تستعاد 🖤!.
كتبتُ مرةً:

على قارِعةِ الطَّرِيقِ بعدَ ركضٍ طويلٍ جلَسنا،
لم يَنتَهِ المِشوارُ،
ولم تُصَب أقدامُنا بِأيِّ أذى
في أرواحِنا كانَ الأذى، وفي القُلوب.

واليوم، انتهَى الطَّريقُ قبلَ أن ينتهي المِشوار،
بُتِرَت أقدامنا، أُصيبت أجسادنا، هُدِمت منازلُنا،
في أرواحِنا زادَ الأسى، وفَي القُلوب.

فهَل ترجِعُ الرّوحُ قبلَ الدارِ بعدَ الفراقِ آنسةً، وهل تعودُ لنا أيّامنا الأولُ؟
فَمن يُعيدُ لنَا الأماكن، ومن يعيدُ لنا الرّفاق؟!

|• هيا ظاهر عودة.
أن نُغمض جفوننا المُتعَبة ثم نفتحها لنرى أنفسنا في الجنة!
أن نُغمض جفوننا المُتعَبة ثم نفتحها لنرى أنفسنا في الجنة!
كتبتُ مرةً:

على قارِعةِ الطَّرِيقِ بعدَ ركضٍ طويلٍ جلَسنا،
لم يَنتَهِ المِشوارُ،
ولم تُصَب أقدامُنا بِأيِّ أذى
في أرواحِنا كانَ الأذى، وفي القُلوب.

واليوم، انتهَى الطَّريقُ قبلَ أن ينتهي المِشوار،
بُتِرَت أقدامنا، أُصيبت أجسادنا، هُدِمت منازلُنا،
في أرواحِنا زادَ الأسى، وفَي القُلوب.

فهَل ترجِعُ الرّوحُ قبلَ الدارِ بعدَ الفراقِ آنسةً، وهل تعودُ لنا أيّامنا الأولُ؟
فَمن يُعيدُ لنَا الأماكن، ومن يعيدُ لنا الرّفاق؟!

|• هيا ظاهر عودة.
غزه ... لا عليك ِيا حلوتي علميهم كيف الكرامه تستعاد 🖤!.
••
' لقد عرفنا الغزاة قبلكم، ونشهد الله فيكم البدع
ستون عاما وما بكم خجل، الموت فينا وفيكم الفزع أخزاكم الله في الغزاة فما رأى الورى مثلكم ولا سمعوا 𓂆!.
الذي مضى ليس 200 يوم
بل 17,280,000 ثانية
فالوقت هنا بالثواني، وربما بأجزاء منها !

ففي كل ثانية هناك خبر عاجل أو مئات الشهداء.
والحقيقة أنّي لا أنام، ولا أستيقظ، في حالةٍ وسط بين هذا وذاك، حالة أشبه بالخدر، بلحظات الانتظار على باب عناية مكثفة، في انتظار خبرٍ ما، في عجلة من شيء ما، في هروبٍ من شيء ما، لستُ في الواقع ولستُ في الخيال، أشعر بالألم ولا أبكي، وأبكي أحياناً دون الشعور بالألم، كأنّي هنا ولستُ هنا، كحلمٍ مزعج طويل، كتجربة فيلم مرهق وممل ومزعج وكئيب، كشيءٍ لستُ أدريه ولا أداريه ولا أعرف كيف يُحكى!

200 يوماً، لا أنا في الإدراك ولا أنا في الغياب.
الحمدلله بأنها ليست ديارنا ولا مستقرنا ، وأن كل ما فيها زائل ..
الحمدلله بأن هناك لنا بيت وأهل وولد ، وأن كل ما لم نحصل عليه اليوم ، سنراه في الغد الآخرة ..
الحمدلله بأن التعب الذي يشق الروح ليس لنا منه إلا الأجر والرفعة، وأن البلاء الذي يصيبنا هو الهدية الثمينة إن أدركنا ..

الحمدلله بأن ما أصابنا لم يكن في ديننا ، فاللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ..
Forwarded from مَتستصعبنيش (SARA ~)
‏أسوأ ما في الحرب أننا نعيشها ونحن في عمر الشباب، في الفترة العمرية اللي مفروض نبني وننجز وننتج وفي أوج طاقتنا وبدنا نعيش! لسه ما شفنا اشي من الدنيا، لسه ما عملنا اشي، في شغلات كتير بدنا نعيشها ونعملها، وفجأة تلاقي حالك عايش أكبر إبادة نشهدها في السنين الأخيرة !
غريبة هذه الحرب !
‏فالصُمودُ لا يحتاجُ لبُرهانٍ أو إثبات، أما إذا ما اخترتَ إثباته بطريقةٍ أو بأخرى، فإن "كشف التنسيقات" سيفضحُ سقوط منظومتك الفكرية قبل الأخلاقية.

📍هُنا غزَّة
2024/04/29 00:27:34
Back to Top
HTML Embed Code: