مهند الهويدي ||
مجزرة الكيماوي؛ لمن نسي أو يتناسى ..
"عينو ل الله ما بتنام"
"وما كان ربك نسيا"
والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين
اللهم لك الحمد ملء السماوات والأرض
"وما كان ربك نسيا"
والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين
والحمد لله رب العالمين
اللهم لك الحمد ملء السماوات والأرض
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
المفزع للطغاة في سقوط بشار الأسد أنه كان من أرسخ الأنظمة وأطولها عمرا وأشدها توحشا.. ما من نظام عربي إلا ويرى أنه أقل رسوخا من نظام بشار!!
تأمل هذا معي..
1. خمسون عامًا في الحكم.. وما أشد رسوخ ما طال عليه العمر!
2. توريث من الولد لأبيه.. وما أصعب تحويل الجمهورية إلى مملكة! ولكن هان عليهم الصعب! وفعلوها!
3. طائفة دينية أقلية تمثل قاعدة اجتماعية صلبة لا تتزحزح.. فضلا عن انتشارها وإمساكها بمفاصل القوة: الجيش والأمن!
4. حليف إيراني مخلص بذل له صفوة مقاتليه من جماعاته ثم من قادة جيشه.. ما من نظام عربي آخر يطمح أن يدافع عنه حليف إقليمي بجنوده مثلما فعلت إيران لبشار!!
5. حليف روسي لم يعتد التخلي عن أوليائه! فما من نظام عربي يمكنه أن يعتمد على الأمريكان ويثق بصداقتهم له كما فعل الروس مع بشار!!
6. درجة من العنف والتوحش والسوداوية قادرة على خلع قلوب أي شعب يفكر في الثورة.. فلو كانت الأنظمة تدوم بالعنف لكان أبقاها على الدهر وأخلدها نظام بشار!!
7. وفوق ذلك كله، فلقد سقط سقوطا مفاجئا في أيام حاولت فيه الأنظمة العربية إعادة تأهيله وترويجه وتلميعه من جديد.. فلم يكن في لحظة سقوطه أحسن حالا منه في علاقاته الإقليمية!!
إنها لحظة رعب حقيقية تعيشها الأنظمة العربية.. لقد سقط أمامهم نظامٌ تبدو أن كافة أسباب البقاء قد تجمعت له!!
فكيف يأمن بعد ذلك نظامٌ على نفسه؟!!
إن كل حركة تندلع الآن في شارعٍ عربي هي بمثابة الرصاصة التي تدوي في قلب الحاكم الجاثم الكاتم على البلد، فتفزعه وترعبه، ويتصور معها أنها بداية النهاية!!
اللهم إنا من أمة حبيبك الذي نصرتَه بالرعب.. فكما نصرت عبادك بالشام بهذا الرعب.. فانصر عبادك في سائر بلادك!
تأمل هذا معي..
1. خمسون عامًا في الحكم.. وما أشد رسوخ ما طال عليه العمر!
2. توريث من الولد لأبيه.. وما أصعب تحويل الجمهورية إلى مملكة! ولكن هان عليهم الصعب! وفعلوها!
3. طائفة دينية أقلية تمثل قاعدة اجتماعية صلبة لا تتزحزح.. فضلا عن انتشارها وإمساكها بمفاصل القوة: الجيش والأمن!
4. حليف إيراني مخلص بذل له صفوة مقاتليه من جماعاته ثم من قادة جيشه.. ما من نظام عربي آخر يطمح أن يدافع عنه حليف إقليمي بجنوده مثلما فعلت إيران لبشار!!
5. حليف روسي لم يعتد التخلي عن أوليائه! فما من نظام عربي يمكنه أن يعتمد على الأمريكان ويثق بصداقتهم له كما فعل الروس مع بشار!!
6. درجة من العنف والتوحش والسوداوية قادرة على خلع قلوب أي شعب يفكر في الثورة.. فلو كانت الأنظمة تدوم بالعنف لكان أبقاها على الدهر وأخلدها نظام بشار!!
7. وفوق ذلك كله، فلقد سقط سقوطا مفاجئا في أيام حاولت فيه الأنظمة العربية إعادة تأهيله وترويجه وتلميعه من جديد.. فلم يكن في لحظة سقوطه أحسن حالا منه في علاقاته الإقليمية!!
إنها لحظة رعب حقيقية تعيشها الأنظمة العربية.. لقد سقط أمامهم نظامٌ تبدو أن كافة أسباب البقاء قد تجمعت له!!
فكيف يأمن بعد ذلك نظامٌ على نفسه؟!!
إن كل حركة تندلع الآن في شارعٍ عربي هي بمثابة الرصاصة التي تدوي في قلب الحاكم الجاثم الكاتم على البلد، فتفزعه وترعبه، ويتصور معها أنها بداية النهاية!!
اللهم إنا من أمة حبيبك الذي نصرتَه بالرعب.. فكما نصرت عبادك بالشام بهذا الرعب.. فانصر عبادك في سائر بلادك!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشهيد مازن حمادة لمن لا يعرفه
ناشط سوري كان قد قبض عليه النظام في بداية الثورة في ال ٢٠١١ واقتيد إلى فرع المخابرات الجوية سيء السمعة ، وهناك تعرض لأصناف التعذيب والتنكيل من قبل زبانية النظام السوري ، ثم يشاء الله ويتم إطلاق سراحه في ٢٠١٤ ليحصل على اللجوء في هولندا ويدلي بشهادته التفصيلية عما حدث ،
عاد مازن إلى دمشق في ال ٢٠٢٠ ربما لحصوله على تطمينات من زبانية بشار لزيارة عائلته ليختفي فور وصوله إلى بلدِه .
بالأمس ؛ عُثِر على جُثتِه وعليها أثار التعذيب و كان من الناشطين الذين تخلص منهم النظام قبل زواله بأيام .
قتلوا مازن عدة مرات
قتلوه في ٢٠١١
وقتلوه في ال٢٠٢٠
وقتلوه إذ حرموه أن يرى نِتاج تضحياته وانتصار الثورة .
أواه ما هذا الوجع يا مازن
العزاء أنك تأخذ ثأرك عند الديان الذي لا تضيع عنده مظلمة ؛ والعزاء أن يقتص إخوانك من جلاديك .
لعن الله عائلة الأسد وزبانيته .
ناشط سوري كان قد قبض عليه النظام في بداية الثورة في ال ٢٠١١ واقتيد إلى فرع المخابرات الجوية سيء السمعة ، وهناك تعرض لأصناف التعذيب والتنكيل من قبل زبانية النظام السوري ، ثم يشاء الله ويتم إطلاق سراحه في ٢٠١٤ ليحصل على اللجوء في هولندا ويدلي بشهادته التفصيلية عما حدث ،
عاد مازن إلى دمشق في ال ٢٠٢٠ ربما لحصوله على تطمينات من زبانية بشار لزيارة عائلته ليختفي فور وصوله إلى بلدِه .
بالأمس ؛ عُثِر على جُثتِه وعليها أثار التعذيب و كان من الناشطين الذين تخلص منهم النظام قبل زواله بأيام .
قتلوا مازن عدة مرات
قتلوه في ٢٠١١
وقتلوه في ال٢٠٢٠
وقتلوه إذ حرموه أن يرى نِتاج تضحياته وانتصار الثورة .
أواه ما هذا الوجع يا مازن
العزاء أنك تأخذ ثأرك عند الديان الذي لا تضيع عنده مظلمة ؛ والعزاء أن يقتص إخوانك من جلاديك .
لعن الله عائلة الأسد وزبانيته .
نور
الشهيد مازن حمادة لمن لا يعرفه ناشط سوري كان قد قبض عليه النظام في بداية الثورة في ال ٢٠١١ واقتيد إلى فرع المخابرات الجوية سيء السمعة ، وهناك تعرض لأصناف التعذيب والتنكيل من قبل زبانية النظام السوري ، ثم يشاء الله ويتم إطلاق سراحه في ٢٠١٤ ليحصل على اللجوء…
تلك الغصة و ذاك الصمت و تلك الدموع التي سالت على خدي مازن تُلخص المظلمة السورية .
عينيه في دقيقة تحكي ما عاناه ملايين السوريين طوال فترة حكم آل الأسد .
عينيه في دقيقة تحكي ما عاناه ملايين السوريين طوال فترة حكم آل الأسد .
نور
فرع المخابرات الجوية
فرعٌ آخر ستسمعون اسمه كثيرا الفترة القادمة وهو من أقذر فروع النظام السوري في التنكيل بالخصوم وهو فرع " فلسطين " .
ثم يسألُ أحمق لِمَ نقول دائما أن " الطُغاة شرطُ الغُزاة " .
ثم يسألُ أحمق لِمَ نقول دائما أن " الطُغاة شرطُ الغُزاة " .
Forwarded from Hanzala
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" انه يشبه يحيي السنوار الذي طلب الهدوء قبل الطوفان"
في إسرائيل ينظرون الى الجولاني على انه اسلامي متشدد يكره إسرائيل ويتظاهر بالاعتدال.
ويقولون انه يطلب الهدوء بشكل غادر مثل السنوار
في إسرائيل ينظرون الى الجولاني على انه اسلامي متشدد يكره إسرائيل ويتظاهر بالاعتدال.
ويقولون انه يطلب الهدوء بشكل غادر مثل السنوار
أتدرين يا ابنة الكرام
كان ذاك الطفل قريبَ الدمع، عيناهُ عصيّتان تسبلان بسببٍ وبلا سبب؛ حتى لوَنَّهُ رأى عَبرةً في وجهٍ عابرٍ لاغرورقت عيناه.. ثم كرَّت السنين، وتبدّلت دولٌ وأناسيّ، فعاد لا يذكر آخر عهده بالدموع، ولا كيف يبكي المرء، حتى إن جاءه ما ينتحب له انتفض كلُّه وقرّت عيناه.
غير أنّه أحس بدماءٍ تجري في عينيه غيرما مرة، غير أنّه عرف دمعه وذاقها يوم فُتِحت دِمشق..
كان ذاك الطفل قريبَ الدمع، عيناهُ عصيّتان تسبلان بسببٍ وبلا سبب؛ حتى لوَنَّهُ رأى عَبرةً في وجهٍ عابرٍ لاغرورقت عيناه.. ثم كرَّت السنين، وتبدّلت دولٌ وأناسيّ، فعاد لا يذكر آخر عهده بالدموع، ولا كيف يبكي المرء، حتى إن جاءه ما ينتحب له انتفض كلُّه وقرّت عيناه.
غير أنّه أحس بدماءٍ تجري في عينيه غيرما مرة، غير أنّه عرف دمعه وذاقها يوم فُتِحت دِمشق..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
رئيس الوزارء السوري الحالي محمد البشير من ندوة قديمة بعنوان " من إدلب إلى غزة ... الجرح واحد "
وجع هذه الأمة واحد ومصيرها واحد و طُغاتُها شرطُ غُزاتِها
وجع هذه الأمة واحد ومصيرها واحد و طُغاتُها شرطُ غُزاتِها
أكثر ما يجب أن يركز عليه الطغاة الهاربون مستقبلا أن يحملوا ألبومات صورهم معهم قبل هروبهم .
باب؛
إلى اللهِ أشكو أنَّ في النفسِ حاجةً
تمرُّ بها الأيامُ وهيَ كما هيَ..
إلى اللهِ أشكو أنَّ في النفسِ حاجةً
تمرُّ بها الأيامُ وهيَ كما هيَ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" فظيعٌ جهلُ ما يجري
وأفظعُ منه أن تدري "
وأفظعُ منه أن تدري "
Forwarded from عابِر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مذ وعيت أسمع وأرى الابتلاء في دين الله وفي قول الحق وفي العمل والجهاد لإعلاء كلمة الله ورأيت المشاقّ والتهجير والإيذاء والموت، بل وامتلأ القلب كمدا على رجال كنا نظن أن الله سيجعل مشاهد الفتح تعُجّ بهم
ولم أرَ يوما مقاتلا ممتشقا سلاحه عائدا إلى بيته ظافرا كما رأيت مُذ حُرّرت دمشق
فاللهم اجعله زمن التمكين والعزة وتحقيق الوعود
ولم أرَ يوما مقاتلا ممتشقا سلاحه عائدا إلى بيته ظافرا كما رأيت مُذ حُرّرت دمشق
فاللهم اجعله زمن التمكين والعزة وتحقيق الوعود
Forwarded from قناة بدر آل مرعي
ماراثون العمر:
—————-
من ندوب الروح التي لا طبّ لها أني كنت أقرأ في أدب السجون لكل حادثة بصورة كثيفة متقاربة؛ قرأتُ في أدب السجون السوري في وقت متقارب، وقرأت مذكرات من نجوا من سجن تزمامارت البشع بشكل متتالي، وبعدها قرأت ما سطرته عائلة الجنرال أوفقير في كتبها .
ثمة أمرٌ يستوقفني في هذه المذكرات لتماسه مع معاناة أراها شائعة؛ ألا وهو شعور اللهث لاستدراك ما فاتك من الحياة جراء تأخرك في ترتيب معين .
ينفرد عصرنا بوضع تراتب موقوت لمحطات الحياة؛ في هذا السن يفترض بك أن تكون قد أتممت دراستك، وفي ذلك السن يُنتظر منك أن تكون قد كونت أسرة، وفي السنّ الآخر مهمتك فيه كذا؛ وإلا فستحس بضغط رهيب، وأنه فاتك قطار ذلك الأمر المهم، ومهما عملت لتشعر نفسك بالرضا إلا أنك محكوم بقانون الاستدراك الزمني .
كنتُ أرى في مذكرات من سجنوا طويلًا إحساسهم بهذا الشعور، وأتلمس بأصابع روحي فكرة أنهم خرجوا من السجن لكن السجن لم يخرج منهم؛ يقول محمد الرايس -خريج سجن تزمامارت- عن شعوره الاستدراك :
"تغير كل شيء؛ من النقود إلى طريقة العيش والتفكير فوجدت نفسي أمام مجتمع كثير الطلبات، أناني، طموح ولا يرحم، لاشيء أقسى من فارق الزمن والحال أنني لن أتدارك هذا التخلف" [1]
كأنه شعور إنسان يطارد قطارًا بقدمين حافيتين، وكلما بلغ محطة قيل له: فاتك الكثير أثناء عدوك، ضاعف جهدك، لا تلتفت لصوت لهاثك .
هذا ما شاطره فيه زميله أحمد المرزوقي الذي عايش نفس المحكومية التي امتدت عشرين عامًا :
"كنتُ أندفع في سباق محموم مع الزمن محاولًا استدراك ما لايمكن أن يدرك، وفي هذا التهافت المجنون؛ كنت كالجالس على جمر، لا أستقر على قرار" [2]
وهكذا نحن الذين نعيش في سجن فكرة المهام الموقوتة في الحياة، نشعر بوطأة الزمن الذي يمر دون إتمام المهمة حسب التراتب، نتقلب على جمر كلما تأخرت الشهادة أو الزواج أو الوظيفة أو الإنجاب، بل حتى أمنياتنا الصغير لا نطيق التخلي عنها مهما بدا أن الزمن تجاوزها، نشعر وكأننا تنازلنا عن واجب أخلاقي ودَين نؤديه لأعمارنا مهما مرت السنون؛ يخيل إليّ أننا كمن تمنى دمية في العاشرة، ولا زال كلما مضى خطوة في الأربعين هتف هاتف في روحه " افرح ولكن أين الدمية !"
————————
[1] مذكرات محمد الرايس ص355 .
[2] تزمامارت .. الزنزانة رقم 10 ص 350 .
—————-
من ندوب الروح التي لا طبّ لها أني كنت أقرأ في أدب السجون لكل حادثة بصورة كثيفة متقاربة؛ قرأتُ في أدب السجون السوري في وقت متقارب، وقرأت مذكرات من نجوا من سجن تزمامارت البشع بشكل متتالي، وبعدها قرأت ما سطرته عائلة الجنرال أوفقير في كتبها .
ثمة أمرٌ يستوقفني في هذه المذكرات لتماسه مع معاناة أراها شائعة؛ ألا وهو شعور اللهث لاستدراك ما فاتك من الحياة جراء تأخرك في ترتيب معين .
ينفرد عصرنا بوضع تراتب موقوت لمحطات الحياة؛ في هذا السن يفترض بك أن تكون قد أتممت دراستك، وفي ذلك السن يُنتظر منك أن تكون قد كونت أسرة، وفي السنّ الآخر مهمتك فيه كذا؛ وإلا فستحس بضغط رهيب، وأنه فاتك قطار ذلك الأمر المهم، ومهما عملت لتشعر نفسك بالرضا إلا أنك محكوم بقانون الاستدراك الزمني .
كنتُ أرى في مذكرات من سجنوا طويلًا إحساسهم بهذا الشعور، وأتلمس بأصابع روحي فكرة أنهم خرجوا من السجن لكن السجن لم يخرج منهم؛ يقول محمد الرايس -خريج سجن تزمامارت- عن شعوره الاستدراك :
"تغير كل شيء؛ من النقود إلى طريقة العيش والتفكير فوجدت نفسي أمام مجتمع كثير الطلبات، أناني، طموح ولا يرحم، لاشيء أقسى من فارق الزمن والحال أنني لن أتدارك هذا التخلف" [1]
كأنه شعور إنسان يطارد قطارًا بقدمين حافيتين، وكلما بلغ محطة قيل له: فاتك الكثير أثناء عدوك، ضاعف جهدك، لا تلتفت لصوت لهاثك .
هذا ما شاطره فيه زميله أحمد المرزوقي الذي عايش نفس المحكومية التي امتدت عشرين عامًا :
"كنتُ أندفع في سباق محموم مع الزمن محاولًا استدراك ما لايمكن أن يدرك، وفي هذا التهافت المجنون؛ كنت كالجالس على جمر، لا أستقر على قرار" [2]
وهكذا نحن الذين نعيش في سجن فكرة المهام الموقوتة في الحياة، نشعر بوطأة الزمن الذي يمر دون إتمام المهمة حسب التراتب، نتقلب على جمر كلما تأخرت الشهادة أو الزواج أو الوظيفة أو الإنجاب، بل حتى أمنياتنا الصغير لا نطيق التخلي عنها مهما بدا أن الزمن تجاوزها، نشعر وكأننا تنازلنا عن واجب أخلاقي ودَين نؤديه لأعمارنا مهما مرت السنون؛ يخيل إليّ أننا كمن تمنى دمية في العاشرة، ولا زال كلما مضى خطوة في الأربعين هتف هاتف في روحه " افرح ولكن أين الدمية !"
————————
[1] مذكرات محمد الرايس ص355 .
[2] تزمامارت .. الزنزانة رقم 10 ص 350 .
Forwarded from أرشيف الثورة السورية - الكتب (TAMER TURKMANE)
حالات حرجة.pdf
3.3 MB
أرشيف الثورة السورية - الكتب
حالات حرجة.pdf
اقرءوه؛ حزنٌ صادق، وأدبٌ جميل، وقضية..