Telegram Web Link
Forwarded from مُش ممكن!
‏دهشة البدايات لا تعنيني
‏أنا دائمًا أستيقظ متلهفة لأحاديثكِ
‏ولازلت عندما تنطقين كلمة أحبك أشعر بها بقلبي
‏وكأنكِ تنطقيها لأول مرة
‏حتى لقائنا لازال يربكني كثيرًا
‏وعندما أسمع صوتكِ
‏تتسارع دقات قلبي
‏ولازلت أريدكِ طوال وقتي
‏ولا أريد أن تغيبي عني دقيقة واحدة
‏-ريَّا
2024/06/09 23:27:54
Back to Top
HTML Embed Code: