Forwarded from مُش ممكن!
دهشة البدايات لا تعنيني
أنا دائمًا أستيقظ متلهفة لأحاديثكِ
ولازلت عندما تنطقين كلمة أحبك أشعر بها بقلبي
وكأنكِ تنطقيها لأول مرة
حتى لقائنا لازال يربكني كثيرًا
وعندما أسمع صوتكِ
تتسارع دقات قلبي
ولازلت أريدكِ طوال وقتي
ولا أريد أن تغيبي عني دقيقة واحدة
-ريَّا
أنا دائمًا أستيقظ متلهفة لأحاديثكِ
ولازلت عندما تنطقين كلمة أحبك أشعر بها بقلبي
وكأنكِ تنطقيها لأول مرة
حتى لقائنا لازال يربكني كثيرًا
وعندما أسمع صوتكِ
تتسارع دقات قلبي
ولازلت أريدكِ طوال وقتي
ولا أريد أن تغيبي عني دقيقة واحدة
-ريَّا