في يومِ الجُمعة وفي يوم عَرفة :

" اللهُمَّ ما قسمت في هذا اليوم الفضيل من خيرٍ وصحة وسلامة وشفاء وسعة ورِزق فأجعل لنا ولِوالِدينا ولِأحبتنا منهُ أوفر الحظ والنصيب ، وما كتبتَ فيه من شرٍ وبلاء وفتنة فأصرفهُ عنا ياحي يا قيوم ، اللهُمَّ سخر لنا جنودَّ الأرض وملائكة السماء وكُل من وليتهُ أمرنا ، اللهُمَّ أجبر كسر قلوبنا جبرًا أنت وليه وأسعِد قلوبنا وحقق أمنياتنا يا وهاب يا واسِع الرحمة ".

سأُحبكِ وأكتُب عنكِ حتى ينام قلبِي للأبد و سأكون الأمان الذي لا يتخلى عنكِ يوماً لقد سرقَت عيناكِ قلبي أراكِ جُزء من قلبي لا أنتهي منه أحببتُكِ بقلب لا يريد سوى أن تكونِ له ولو أصدرتُ كتاباً ستكونِ عنوانه أحبّبت كل شي قد يجمعني بكِ منذ البدء وحتى اليوم أنتِ في قلبي .

سنلتقي ، على حافة الطريق
" أۅ في مدينة ، أو أُغنية "
عموماً سنلتقي

وإن غبتّ عن عُيوني لك في خَيالي ألف لقَى.

يَجب أن نلتقي ، لابد أن أمسك يدك، كيف يُمكن للكون أن يستمر بدورانه دون أن يحدث هذا ؟.

إن النظر إليك طمأنينة ، فكيف العِناق ؟

‏أرغبُ في أن اعانُقكِ
‏وامحي معكِ
‏رُزنامة مُمتلئة من قسوة الأيام.

ودي أعيش عُمري على نظرة عيونك ، الا ياليتها صبحي ومساي .

‏اجتمعّت النُجوم
حَول عَينيها
ظَناً أن بُؤبؤها مَجرّة.

‏طاحتْ العِين بالعِين وابتسمْنا.

رايتها فظننتُها القمرَ جماِلها
فوق جمالِ البشر خجل القمر من
جمالها فما بالك وأنا من البشرِ

يا مَن لجمالِ يوسفٍ قد ورثَا
‏العاذلُ قد رقّ لحالي ورثَى
‏والناسُ تقولُ، إذ ترى حسنك ذا
‏سُبحانَكَ ما خَلقتَ هذا عَبَثَا!.

أن تُشاركني
‏مسراتي، مخاوفي، كُتبي، دمعي، وضحكاتي.

١١:١١
في الليل، حين تشعر في المدينة الغريبة، بلمسةٍ رقيقة على قلبك.. اِعلم أنها يدي.

ليتك تجي مع جيّة المطر و أقول
‏ قرّت عيون السماء و قرّت عيوني
‏⁧

من يتعمق فيكِ
"لا يعود"
من يصِل لمكنونِك
لا يُغادر
انتِ كجوهرة البِحار
عميقة
ولا تُطال إلّا غرقًا.

أطلت النظر إليك فأدركت أن النعيم نظرة.