Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل بعد هذا المشهد سيهتم شباب المسلمين بمتابعة "بطولات" وهمية لممثلين كفرة أهل فواحش، بينما لهم إخوة مؤمنون أطهار فيما نحسبهم يسطرون بطولات حقيقية كهذه؟
قال المباركفوري في تحفة الأحوذي عن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه:
"ويقال له: ذو الجناحين، لأنه قد عوض بجناحين عن قطع يديه في غزوة مؤتة، حيث أخذ اللواء بيمينه فقطعت، ثم أخذه بشماله فقطعت، ثم احتضنه فقتل"
الوضع خطير جدًا في مدينة رفح، القصف في كل مكان، والأفعى  السامة تتقدم بمكر وخبث بعد أن أُعطيت الضوء الأخضر الكامل من الجميع، ولا قيمة ولا وجود للمحاذير والضوابط التي كان بعض الكذبة الفجرة يضعونها، ولا زالوا يضلّلون الناس والإعلام بترديدها، كمراعاة الظروف الإنسانية، وعدم الأضرار بالمدنيين، و يخدمهم في هذا انصراف الإعلام إلى قضايا أخرى كهلاك رئيسي وجنازته، والاعتراف بدولة فلسطينية، بينما آلة القتل والتدمير تعمل على مدار اللحظة، وتتقدم في رفح إلى الجزء الأخير الغربي منها.
ومسألة الدم النازف، وإعدام المسلمين وذبحهم في #غزة يجب أن تأخذ حقّها وموقعها من الاهتمام والتقديم، ولكن مَن يفعل والقوي فاجر، والصادق عاجز!!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كلام طيب جزى الله صاحبه خيرا. اسمعوه يا شباب.
Forwarded from رحلة طبيب 🩺
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هو ده رد الجميل ؟!!
اسمع للآخر وقرر بنفسك وكل صاحب عقل يقرر بنفسه محدش هيجبرك على شيء لكن يكفينا النصح فكلنا والله لكم إخوة نحب لكم الخير فالمؤمن مرآة أخيه وتذكروا أن كلًا منا سيقف بين يدي الله ويسأله ويقرره بذنوبه لما فعلت كذا؟

ربنا يهدينا ويتوب علينا ويرزقنا رضاه ويقبضنا غير مفتونين.

د. أحمد العربي
الإعلام يشغل الناس بالتفاهات عن الأمر الجلل. فمن التفاهات:
1. المحكمة الجنائية الدولية تطالب بإصدار مذكرات توقيف وتساوي بين المجرمين والمعتدَى عليهم.
2. ردود الفعل الدولية على المطالبة الفارغة.
3. اعتراف دول كثيرة بـ"دولة فلسطين" التي ترأسها سلطة العار المتواطئة مع الاحتلال المجرم والمؤتمرة بأمره!
4. ردود الأفعال الدولية على هذا الاعتراف.

ارمِ هذا كله في الزبالة وانظر إلى الأمر الجلل:

شلال الدم المتدفق يومياً في غزة..
انفجار بطون الحوامل مع القصف وخروج أجنة منها..
مئات الآلاف يعانون من الجوع والعطش والمرض..
استمرار الجيش الجبان العاجز عن مواجهة الرجال في جرائمه ضد المستضعفين مدعوماً من خونة العرب والعجم..

ولا تَدَع الإعلام يلفتك عنها بالتفاهات.
من أكثر ما يُضعف الأمة: أن كثيرا من النخب الذين أنعم الله عليهم بالوجاهة/المال/العلم/التأثير يقفون في صف الخونة المجرمين ولا يتبرؤون منهم، فيُمَكنونهم من استعباد الناس.
وهذا من كفران النعمة.
فما أحوج كل من أنعم الله عليه بأية نعمة أن يتمثل قول موسى عليه السلام:
(ربِّ بما أنعمت عليَّ فلن أكون ظهيراً للمجرمين).
- هل تذكرون حين كان هؤلاء يحدثوننا عن "حقوق الأطفال" ويضغطون لسن قوانين تنشر الفاحشة في اليافعين واليافعات وتفكك الأُسَر؟
- هل تذكرون حين كان مندوبو دول عربية يخضعون لاستجواب في الأمم المتحدة عن تقدم بلادهم في محاربة ما يسمونه "الاغتصاب الزوجي" فيردون أذلة مُهانين!
- هل تذكرون كيف قرفونا على مدار السنوات السابقة بالحديث عن النوع الاجتماعي تمهيدا لما يسمونه "حقوق المثليين"؟!

هؤلاء هم أنفسهم الذين يزودون الكيان المجرم بالأسلحة التي يحرق بها أطفال غزة ونساءها ورجالها ويقطع رؤوسهم ويبتر أعضاءهم ويمزقهم أشلاء كما في #مجزرة_مخيم_النازحين_برفح

فلعنة الله عليهم وعلى من روج زبالات أفكارهم
نعم بالفعل، لقد أصابت صواريخكم اهدافها بدقة
هذه الأرواح ليست رخيصة إلّا عند مَن لا خلاق لهم من البشر.

من تشييع شهداء مجزرة حرق الخيام برفح
مِن أبشع الأشخاص في المشهد الحالي هم أولئك الذين نذروا أنفسهم للدفاع عن الخيانة والتآمر والتضييق على إخواننا في غزة..
التطبيل لأسيادهم وتبرير الخيانة هو كل ما يحسنونه..
أما بِرَك الدماء، رؤوس الأطفال المقطعة، الأجساد المفحمة، العفيفات الأسيرات، الأطراف المبتورة، بكاء المسنين، إذلال الرجال، الجوع حتى الموت..
هذا كله لا يعنيهم، ولا يحرك فيهم شيئاً!
بل كل جهدهم في الدفاع عن الخيانة التي مكنت أعداء الله من هذا كله.
وفي المقابل، بطولات الأبطال ممن داسوا هيبة كفرة العالم، وحسن خواتيم من قضى منهم، وصبر من بقي أكثر من مئتين وثلاثين يوماً على أهوالٍ تشيب للحظاتٍ منها مفارق الولدان، ونخص منهم من لم يُخَلِّطوا بل جعلوا قتالهم في سبيل الله والمستضعفين..
هذا كله لا يحرك في المدافعين عن الخيانة شيئا، ولا يجد في قلوبهم وفطرتهم بقية خير يخاطبها!
لا أستغرب بعدها لماذا خصص الله تعالى لهم هذا المكان: (إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا)
فأخلاق بهذا السفول يناسبها مكان بهذا السفول! ولن ينفعهم أسيادهم يومئذ ولن تجد لهم نصيراً.
هؤلاء باعوا أنفسهم رخصية، لكن ليس لله! وإنما رخيصة مقابل فتات من الدنيا يتمتعون به ويأكلون كما تأكل الأنعام، ثم ما هي إلا سنين وتبلى أجسادهم ثم يُبعثون ليُعرضوا على الجبار، فيحسابهم على كل منشور نشروه، كل تعليق علقوا به، كل نباح نبحوا به على من يدعوا لنصرة المستضعفين، كل استعراض عضلات استعرضوا به مستعزين بأسيادهم..
ليحاسبهم على كل الدماء التي أريقت والأنفس التي أزهقت والستر الذي استُبيح، والألم الذي كانوا فيه شركاء..
ليحاسبهم على دعاوى الجاهلية التي حادوا بها الله وحاربوا أمره إذ يقول: (وإن هذه أمتكم أمة واحدة) فيقولون: (بل حدودٌ مقدسة لا شأن لنا بمَن وراءها)...
إذ يقول: (وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعَفين) فيقولون: (بل ننصر أعداء الله على المستضعَفين)!
هم وإن كانوا يُسَمَّون بـ"الذباب الإلكتروني" فيغضبون من هذه التسمية، إلا أنهم يوم القيامة -واللهِ- لسوف يتمنون لو هلكوا كما هلك الذباب لأنهم لا صبر لهم على العذاب الطويل..(لَٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (38) وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (39) إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ (4)).
ومع ذلك، يفتح الله باب التوبة لهؤلاء فيقول: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا (145) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَٰئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (146)).
فهل من مستجيب؟
يجب أن نبقى نُذَكر أنفسنا بأن إظفر الواحد من إخواننا هؤلاء خير من كل من يحاربهم من الكفار والمنافقين والخونة المجرمين.
طيب لماذا لا يوقف الله قتلهم ويهلك عدوهم إن كان الأمر كذلك؟
(لِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ)
ولأن هذه الدنيا دار بلاء لا دار جزاء، وإحقاق العدل تمامه يوم القيامة: (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ (47))
فلا تجعلوا هذه المشاهد تنسيكم هذه الحقائق، فهذا مما يحرص عليه أعداؤنا.
••🏕

حلّت البشائر، بالأيام العشر من ذي الحجة واستبشرت قلوب الأجيال!
بعد طول انتظار وترقب!👀
بهمة وقّادة، ونفس توّاقة🌱

🏕بسم الله، نُطلق التسجيل بمسابقة مُخيَّم هَويَّتي(2) لكافة الفئات العمرية ذكوراً وإناثاً من كافة دول العالم باستضافة نخبة من المتخصصين والدعاة ولمدة 10 أيام متواصلة.

مخيم هويّتي:
مسابقة تُعنى بتعزيز الهوية لدى الجيل، من خلال تثبيت الأصول والمرجعيات،وعلاج النوازل والمستجدات!

📍وفيها:
📊مسابقات تنــافسيـة
🎁جـــوائز بقيمة 22500 جنيه للمتألقيـــــن
📚أبحاث وملخصــــات
📒ورد قراءة لكتب مختارة
📝فوائد واقتباســـــات
🎙لقاءات ومحاضرات
🎯تحديات وتصويت

كلّ هذا وأكثر!
الخير ينتظركم، فبادروا🌱

📍للتسجيل، سارعوا وبادروا بالانتقال الى الرابط المثبت على مواقع التواصل الاجتماعي للمؤسسة من هنا: https://www.tg-me.com/Jeel1445

#انطلاق_التسجيل
#مسابقة_مخيم_هويتي2
#الجيل_مسؤوليتنا
#مؤسسة_جيل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما أعظم صبرك وما أجمل روحك! أسأل الله أن يفرج عنكم وينصركم ويعيننا على نصرتكم.
انظر ما آخر ما يفعله قبل ان يترك بيته الى حياة النزوح
يأتي هذا التصريح بالتزامن مع اشتداد المذابح والمحارق الصهيونية بصواريخ امريكية.
هل بقي من بني جلدتنا عاقل من ينخدع بهؤلاء أو يقلدهم أو يروج لأفكارهم؟!
هذا ما كتبته Nikki Haley السياسية الاميريكية التي شغلت سابقا منصب سفيرة الولايات المتحدة الأميريكية لدى الأمم المتحدة ومحافظ ولاية كارولينا الجنوبية، هذا ما كتبته على الصورايخ التي يقصف بها إخواننا في غزة:
"اقضِ عليهم
أمريكا ❤️ إسرائيل"

احتفظوا بهذه الأحقاد الحقيرة في ذاكرتكم.
2024/05/31 10:28:02
Back to Top
HTML Embed Code: