Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الجيش الجبان، مدعوماً بمجرمي العرب والعجم، يقصف إخواننا النازحين في الخيام.

خاب وخسر من رأى هذا الذي يجري كله ولم يدرك بعد أنْ لا حق ولا عدل إلا بشريعة الله مهيمنة على الأرض..
خاب وخسر من رأى هذه كله ثم بقي يستحي من آيات وأحاديث القتال..
خاب وخسر من رأى ما يجري ثم بقي في قلبه افتتان بالنظام الدولي والمؤسسات والمواثيق الدولية وأذنابها، أو حرج من أحكام الشريعة ومن آيات القتال.
خاب وخسر من رأى ما يجري ثم ركن إلى الشركاء في الجريمة أيَّاً كان شكل شراكتهم، ولم يتبرأ منهم ولو كانوا ذوي قربى!
خاب وخسر من بقي يؤمن بالتفرقة بين المسلمين على أساس وطنيات وحدود رسهما بيننا هؤلاء المجرمون.
خاب وخسر من رأى ما يجري ثم عاد إلى قنوات الأفلام التي أنتجها أعداؤه لتستحمره وتدمر أخلاقه! أو ترك أبناءه لأعدائه يلوثون فطرتهم وعقولهم ودينهم عبر الشاشات.
ليس مطلوباً منك أن تُحبط، ولا أن تُشَلَّ حياتك، لكن مطلوب منك أن تَكفر بالطاغوت بكل أشكاله، وتنصر إخوانك بما استطعت، وتتمسك بدينك حبل نجاة في هذه الفتن:
(فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم)
دعاؤكم للمجاهدين في #رفح وفي عموم غزة، الذين يخوضون قتالا عنيفا الآن، ومواجهات بطولية رغم الفارق الكبير والمهول في الإمكانات العسكرية، فليس أمامهم إلا الصبر والثبات رغم عظيم التآمر والخذلان حتى من بني جلدتنا ومن المنتسبين زورا للإسلام والعروبة.
اللهم ثبت أقدامهم، واربط على قلوبهم، وأنزل السكينة عليهم، وزلزل عدوهم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ضحايا الإجرام بلا مأوى لا يعرفون أين يذهبون.
يا من كنت تجد في نفسك حرجاً من بعض الآيات في كتاب ربك! هل لا زلت تستحي من قوله تعالى:
( قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين (14) ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم (15)) (التوبة).
هل لا زلت تجد الإسلام "غير منسجم مع روح العصر والتعايشية وفق الاتفاقيات الدولية" وأنت تقرأ قوله تعالى:
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ( 29 ) ) (التوبة)
أم أنك أدركت أخيراً معنى قوله تعالى:
(انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (التوبة:41).
وقوله تعالى: {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين} (البقرة:251).
مشروع قانون جديد في مجلس النواب يقضي بأن يعاقب أي شخص يرتكب نشاطاً معادياً لإسرائيل في الجامعات الأمريكية بإرساله إلى غزة لمدة ستة أشهر على الأقل.
كأنهم يقولون: "من يعادي إسرائيل سنحرمه من جنتنا أمريكا ونرسله إلى جحيمنا غزة".
اخلعوا كل المكياج الكاذب الذي زينتم به أنفسكم عبر السنوات الماضية واظهروا على حقيقتكم أيها المجرمون.
https://www.foxnews.com/politics/college-anti-israel-agitators-sent-gaza-new-house-gop-bill.amp
من المشاهد التي تتكرر في غزة أن يقصف العدو الجبان البيوت، فيُتوفى من يتوفى على الفور، ويبقى تحت الركام أطفال ورجال ونساء يصرخون وينادون..
يحاول الأهالي إخراجهم بأيديهم، حيث لا معدات ولا آليات ثقيلة، بل أجسام منهكة لا تستطيع رفع هذه الأطنان..
فتخفت أصوات المستغيثين شيئا فشيئا إلى أن تصعد الأرواح إلى بارئها.

ألا يا كُلَّ من تساهمون في جريمة التضييق على أهلنا مقابل دعم أعدائهم، إن لكم -إنْ هلكتم على ما أنتم عليه- أحقاباً في النار لا تنقضي..
تطلبون فيها الماء والرزق فيقال لكم أنها حرمت عليكم..
تصرخون فيقال لكم: (اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم إنما تجزَون ما كنتم تعملون)..
تريدون أن تخرجوا من النار فلا تخرجون ولكم عذاب مقيم..
جزاء وفاقا أيها المجرمون..

واما أهلنا في غزة فنقول لهم: صبراً صبراً، ونسأل الله ان يجعل موعدنا نصرا في الدنيا وكرامة في الجنة، وأن يمكننا من نصرتكم نصرة يرفع بها عنا الإثم.
الجيش الجبان المدعوم من مجرمي العرب والعجم يتفنن في الخباثة، وكأنه يبحث بحثا عمَّن عنده نخوة ونجدة ليقتلهم!
احتفظوا بهذا كله في ذاكرتكم، أطلعوا عليه أبناءكم، ليعرفوا حقيقة عدوهم المدعوم من ذئاب الأرض (ولتستبين سبيل المجرمين).
أحمد الله الذي أعاننا على إعداد هذه الدورة الثرية التي كنتُ مستمتعاً جداً في إعداد مادتها وتحديثها لتاريخ اليوم، وفي الوقت ذاته متألماً على تأخرنا عن الركب في هذه المجالات الحيوية.
آملين أن تكون الدورة حجر أساس ودافعاً قوياً للعاملين في المجالات الطبية ليُسهموا في هذه الاكتشافات.
وأتشرف بالتعاون مع زميلي العزيز ياسر كحيل "industrial biotechnologist" صاحب الخبرة الطويلة في إنتاج هذه الأدوية في مؤسسات عديدة بأميريكا.
الدورة إضافة نوعية لكل من يريد تحديث معلوماته في عالم الـ Advanced Therapeutics. سائلين المولى عز وجل التوفيق فيها.
Forwarded from MedOne Academy
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تَسعد MedOne Academy بتقديم هذه الدورة المميزة:
Cell and Gene Therapy

مع البروفيسور إياد قنيبي وخبير التكنولوجيا الحيوية ياسر كحيل

ستطرح هذه الدورة بشكل تفاعلي لمرة واحدة فقط حتى إشعار آخر.
والتسجيل فيها متاح حتى تاريخ 25-5-2024 فقط.
الدورة سيتم تسجيلها وإتاحة التسجيلات للذين اشتركوا قبل التاريخ المذكور ولمدة سنة إن شاء الله.

رابط التسجيل في الدورة 👇🏻:

https://www.medone.academy/course/call-and-gene
عندما تكون الزوجة سندا وطمأنينة وعونا على الخير.
كم من امرأة او فتاة في غزة ظفرها خير من خونة العرب كلهم.
إذا لم تكن لديك الشجاعة والاستعداد لأن تخسر أقرب الناس إليك من أجل الحق فستظل عبدا للناس ومصالحك.

وقد تأملت أحوال أهل الباطل فوجدتهم أجرأ الناس على الدفاع عن باطلهم والأمر بالمنكر والنهي عن المعروف، ثم نظرت في حال كثير من أهل الحق فوجدتهم أحرص الناس على المداراة وأكثرهم حياء مما يرونه حقا.

وقد علمنا - ولا نشك فيما علمنا - أن من أرضى الناس بسخط الله أسخط الله عليه الناس، فإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى كما أمركم ربكم. وسيجعل الله لكم في قلوب عباده ودًا وإن رغمت أنوف.

فإياك ومصاحبة الألتراس المطبلاتية، فإنهم اليوم لك وغدا عليك. وإياك والإمساك بالعصا من المنتصف فإنك لن تكسب قلوب البشر كلهم وسيكون لك أعداء ولا بد، فاختر أن يكون أعداؤك هم أهل الباطل. تلك دروس التاريخ أذكرك بها.

كتبه حسام عبد العزيز
يناير 2020
#أدمن
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حتى #رفح تنحدر نحو المجاعة التي اكتوى بها أهل #غزة والشمال من قبل، وذلك بعد إحكام إغلاق المعابر ومنع دخول علبة جبنة صغيرة، وانقطاع كامل للغاز ولمواد الوقود..
وأكثر بؤسًا من حوالي مليون ممن لازالوا إلى الآن داخل رفح ممن يتهددهم النزوح أيضا، قرابة نصف مليون نزحوا خلال الأيام الماضية من رفح إلى العدم والتراب، فلا طعام ولا شراب، ولا مآوي ساترة، ولا مال، ولا أمان، وفيهم المرضى والأطفال، وذوي الاحتياجات الخاصة.
هذا. بينما شاحنات المساعدات تفسد وتذهب ملايين الدولارات على بعد أمتار من الجائعين.

مجدي المغربي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هكذا يقوم الصهاينة أعداء الله مدعومين بمجرمي العرب والعجم بتفجير بيوت الله. فأبشروا يا من تعينونهم على محاربة الله بعذاب أليم مقيم.
{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز} (الحج:40)
لأهلنا في المغرب
تتوفر كتب أخيكم في المعرِض الدَّوْلي للنشر والكتاب في الرباط
من اليوم 1 ذي القعدة الموافق 09 إلى 19 مايو إن شاء الله
الموقع: فضاء OLM السويسي
رواق دارة نجيبويه ومؤسسة قَطَر الندى F15
ساعات العمل من 10:00 إلى 20:00
على الرغم من الألم لشدة معاناة أهلنا في غزة
إلا أن الخسائر التي يتكبدها الجيش الجبان المدعوم من مجرمي العرب والعجم تسر كل مؤمن، وتقيم الحجة على كل خائن.
فاللهم زد أعداءك وجعاً ونكبةً وخساراً ودمارا
وزد عبادك ثباتك وإخلاصاً وتوفيقاً وتسديدا
وأعنا على نصرة إخواننا نصرة ترفع عنا بها الإثم يا أرحم الراحمين
تحقيق لواشنطن بوست بعنوان:
"عمالقة البزنس حرضوا بشكل سري عمدة نيويورك ليستخدم البوليس ضد محتجي جامعة كولومبيا حسبما تظهره المحادثات"
ويظهر في الخبر كيف استخدم هؤلاء الأموال للدفع بهذا الاتجاه.
من الدروس المستفادة:
1. يوماً بعد يوم يتكشف أكثر فأكثر معنى العبودية للنظام الدولي، حيث يتعمد ثلة من الأثرياء والساسة إضلال الناس وتدمير فطرتهم وتزوير الحقائق لهم وإغراقهم في الفساد الأخلاقي لأجل إحكام السيطرة وتحويلهم إلى مستهلكين أو سلع في سوق نخاسة كبير. ولذلك: إن الله ابتعثَنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده.
2. أهمية المقاطعة "المنظمة وعلى أسس"، بل والسعي للـ"استغناء" عن هؤلاء المجرمين المستعبِدين قدر الإمكان.
3. ضرورة عمل المسلمين على تقوية أنفسهم اقتصادياً وعدم إساءة تعريف الزهد بأنه يتعارض مع الأخذ بأسباب النجاح المالي وإقامة المشاريع الاقتصادية بطول نفَس واحتساب للأجر في تقوية الأمة. فالمال عمود فقري للأمة (ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما).
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فيديو يبين أن إنشاء مراكز التشكيك في الإسلام من أهم أهدافه:
محاربة الصحوة التي صاحبت أحداث #غزة
كم نحن مساكين حين نكون "مُتَرَهِّلين" ضعفاء في علاقتنا مع الله ومع ذلك نظن أنه "ماشي الحال" لأننا نتجنب الكبائر ونحب الله والظاهر من إنعام الله علينا أنه راضٍ عنا!
أقول هذا لأني عشت في ليلة من ليالي رمضان الماضي تجربة تُحفر في الذاكرة:

منَّ الله علي بأن صليت قيام الليل خلف أخٍ رقيق القلب مع القرآن رقة عجيبة، ركعتين قرأ فيهما من سورة آل عمران. وكان فيهما يبكي بكاء متصلاً، بالكاد يستجمع نفسه ليقرأ الآيات بصوتٍ رقيق خاشع.
علماً بأن هذا الأخ "مزيح" خفيف الظل محبب الشخصية.

ومع أني أحب القرآن منذ طفولتي حباً عظيماً، وتتملكني رهبة لا يعبر عنها وأن أقرأ أو حتى أتذكر بعض آياته، وأبكي لها في بعض خلواتي، إلا أنني أحسست -وأنا أسمع تلاوة الأخ- أحسست بشيء من الحرمان!

أكتب هذا الكلام مع أن الأصل في الإنسان أن يستر نقائصه، لكني أكتبه درساً بليغاً لإخواني وأخواتي، وأسأل الرحمن الرحيم منزل الكتاب أن يجعل هذا المقال سبباً لينظر لي سبحانه ولقلبي نظر رحمة فيلقي في قلبي رقةً كالتي منحها لهذا الأخ وزيادة.

الدرس البليغ: إياكم يا أحبة أن تظنوا أنه "ماشي الحال" ما دام الله ينعم علينا ويستر عيوبنا ويوفقنا للصلاة وسائر الفروض -ولو بروح ميتة !- ويجنبنا الكبائر -مع أننا قد نفعل ما هو عند الله كبائر ولكن مجتمعاتنا تعوَّدَتْ عليها وتبلَّد إحساسنا تجاهها!
لا والله! مش ماشي الحال!

مش ماشي الحال لما نكون يعيش أحدنا 30، 40، 50، 60 سنة أو أكثر، ولم يَنعم بقراءة كهذه للقرآن يوماً، ولم يعش هذه المعاني التي تهز قلب هذا الأخ وتُجري دموعه كلما تلا آيات ربه، أو في أحسن الأحوال قلما يعيشها.

مش ماشي الحال لما نكون محجوبين عن هذه المقامات الرفيعة في العلاقة مع الله ومع ذلك لا نحس بالحجب والحرمان لأننا -بسذاجة شديدة- نكتفي بأننا أحسن من غيرنا!

مش ماشي الحال لما نكون لا ندرك وجود هذا النعيم الدنيوي العظيم فضلاً عن أن نطلبه!

مش ماشي الحال لما نكون نحرم أنفسنا من رتبة متقدمة من الحياة الطيبة التي وعد الله بها عباده، والتي نرى إخوة لنا في غزة يعيشونها على الرغم من شدة مصابهم، لكن مع ذلك يستحضرون أنهم في كنف الله فيهون عليهم كل مصاب فيما نحسبهم.

قد ندخل الجنة في النهاية، إذا عفا الله عنا بلطفه وكرمه..لكن تذكروا قول نبينا ﷺ: (إنَّ في الجَنَّةِ مِئَةَ دَرَجَةٍ، أعَدَّها اللَّهُ لِلْمُجاهِدِينَ في سَبيلِ اللَّهِ، ما بيْنَ الدَّرَجَتَيْنِ كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ)...هذه درجات للمجاهدين في سبيله! فضلاً عمن دونهم، ومع ذلك فهي متفاوتة هذا التفاوت الهائل جداً جداً !
لماذا؟ لأن التفاوت في أعمال القلوب هو كذلك أيضاً ! تفاوت هائل جداً جداً !..جداً!

لذلك يا شباب، أوصي نفسي وإياكم: لا تضيعوا هذه اللذات والمقامات العلا لأجل شهوة محرمة أو انغماس مفرط ولو حتى في الحلال، ولا لأجل كسل وبلادة، ولا خوفاً من أحد ولا رغبة فيما عنده. فوالله إن الحرمان بشع! ووالله إن هذا الرزق الذي يرزق الله به عباده في الدنيا من رقة القلب لهو خير من الدنيا وما فيها، فما بالكم بما عنده يوم القيامة؟!
﴿ لَٰكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ﴾ [ آل عمران: 198].
ختاماً: من استفاد من هذه الكلمات، فليدعُ لكاتبها بظهر الغيب أن يرزقه ما رزق صاحبه من رقة القلب وزيادة، علماً بأني أرسلت له ألا يطلع على ما سأكتبه اليوم لئلا يدخل قلبه ما يفسد عليه نعيمه.
اللهم إنا نعوذ بك من علمٍ لا ينفع، ومن نفس لا تشبع، ومن قلبٍ لا يخشع، ومن عينٍ لا تدمع. عامِلْنا يا رحمن السماوات والأرض ورحيمهما بما أنت أهله من التفضل والكرم والإنعام.
والحمد لله رب العالمين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل بعد هذا المشهد سيهتم شباب المسلمين بمتابعة "بطولات" وهمية لممثلين كفرة أهل فواحش، بينما لهم إخوة مؤمنون أطهار فيما نحسبهم يسطرون بطولات حقيقية كهذه؟
قال المباركفوري في تحفة الأحوذي عن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه:
"ويقال له: ذو الجناحين، لأنه قد عوض بجناحين عن قطع يديه في غزوة مؤتة، حيث أخذ اللواء بيمينه فقطعت، ثم أخذه بشماله فقطعت، ثم احتضنه فقتل"
2024/05/20 04:44:11
Back to Top
HTML Embed Code: