‏يا بابَ الله
أتيتُكَ فقيرًا على أعتابك وأنتَ أعلم
بكسرةِ الخبز التي أريدها
أيُها الحَسَن المُجتبىٰ ..

اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ مَشِيْئَتِكَ بِأَمْضاها وَكُلُّ مَشِيْئَتِكَ ماضِيَةٌ، اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَشِيْئَتِكَ كُلِّها
- دعاء البهاء

اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عِلْمِكَ بِأَنْفَذِهِ وَكُلُّ عِلْمِكَ نافِذٌ، اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعِلْمِكَ كُلِّهِ
- دعاء البهاء

اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ مَسائِلِكَ بِأَحَبِّها اِلَيْكَ وَكُلُّ مَسائِلِكَ اِلَيْكَ حَبيبَةٌ، اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَسائِلِكَ كُلِّها
- دعاء البهاء

اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ شَرَفِكَ بِأَشْرَفِهِ وَكُلُّ شَرَفِكَ شَريفٌ، اَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِشَرَفِكَ كُلِّهِ
- دعاء البهاء

‏"ساعاتي الأََكثر سعادة، هي تلك التي لا أُفكر فيها في شيء ولا أرغبُ فيها في شيء". — فرناندو بيسوا

أشهد أن عليًا وليّ الله

‏أشَهد أَن عليًا ولي الله في الصبِح إذا تَنَفّس،
‏وأشَهد أَّن عليًا ولي الله في الليلِ إذا عسعس،
‏وأشَهد أَّن عليًا ولي الله ما حَج لله راكب،
‏وأشَهد أن عليًا ولي الله ما نادى منادي الخير للصلوات،
أشَهد أن عليًا ولي الله في يقظتي ومنامي،
‏أشَهدُ أن عليًا ولي الله في صمتي وكلامي،
‏أشَهدُ أن عليًا ولي الله مع كل نَفَس، مع كُل طرفة عين، مع كُل ضربة عرق، مع كُل دفقة دم في بدني وشراييني وعروقي...

يَا نُورَ النُّورِ ، يَا مُنَوِّرَ النُّورِ ، يَا خَالِقَ النُّورِ ، يَا مُدَبِّرَ النُّورِ ، يَا مُقَدِّرَ النُّورِ ، يَا نُورَ كُلِّ نُورٍ ، يَا نُوراً قَبْلَ كُلِّ نُورٍ ، يَا نُوراً بَعْدَ كُلِّ نُورٍ ، يَا نُوراً فَوْقَ كُلِّ نُورٍ ، يَا نُوراً لَيْسَ كَمَثْلِهِ نُورٌ .

أي رَب..
أيُ سرٍ في لَيلةِ استِشهادِ الأميرِ حتّى قُلت "وما أدرَاك مَا لَيلَةُ القَدر"

"تَهدمَت والله أركان الهُدىٰ"

وَقَدْ نَهَجَ بِكَ السَّبِيلُ وَسَهُلَ بِكَ الْعَسِيْرُ وَأُطْفِئَتْ بِكَ النَّيرانُ وَاعْتَدَلَ بِكَ الدّيْنُ، وَقَوِيَ بِكَ الإِسْلامُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَبَقْتَ سَبْقاً بَعِيداً ..

﴿إِنّا أَنزَلناهُ في لَيلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنّا كُنّا مُنذِرينَ﴾

اَللّـهُمَّ بِالْحُجَّةِ ، بِالْحُجَّةِ ، بِالْحُجَّة
‏اللهُمَّ عَجِّلْ لِوَلِيّـكَ الفَرَج والعَافِيّةَ والنَصّر

تعددّت الجُروح فَلستُ أَدرِي أَضمد أَي جرَح فِي فؤادي .

السجادة التي نفترشها للقاء الله وطنٌ لا يَخذل ساكنيه .

وَالحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَغْلَقَ عَنَّا بَابَ الحَاجَةِ إِلَّا إِلَيْه.

الحمد لله سبحانك ربي ما أحلمك بنا، وبحالنا ما أعلمك، وعلى تفريج همومنا ورفع البلاء عنا ما أقدرك، يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك على نعمة السلامة ورفع البلاء.