الذكريات مميّزة.
أحيانًا نضحك عندما نتذكّر يومًا بكينا فيه.
ونبكي لذكرى يومٍ ضحكنا فيه.

"أرى فيكِ سعادتي، وبعينيكِ أرضى عن الدنيا وما فعلتهُ بي، وبوجودك أستغني عنها. 🤍": لربّما بهذا تحدّثت عيناه..
- مَدلوج.

بهذه البساطة.

✧ صباحُ الخير،

عندما يربّتُ أحدهم على كتفك فهو بذلك ينزعُ غبار الوحدة لا عن هندامك فحسب، بل وعن قلبك. 🪻

- مَدلوج.

لا تُعَلِّقْ آمالكَ عليَّ، لستُ سوى خيبةٍ لم يحِن أوانُها بعد.
- مَدلوج.

شاهدتُ مقطعًا لفتاة ترسم مشاعرها ("Painting my feelings") جعلني أتساءل، لو شئتُ رسمَ مشاعري كيف تكون؟ لم تكن الإجابة عصيّةً على البال. ستكونُ لوحةً رمادية، التمثيل الأفضل للخَواء.
If I drew my feelings the result would simply be a gray canva, the best visualization for emptiness.
- مَدلوج.

"أطمئنُّ لوجودك، فابقَ."
دعوة، رسالة، واعترافٌ بالحبّ في ثلاث كلماتٍ فقط.
وأنا أخصُّ جميعها بك.

- مَدلوج.

لا تعتقد أنّني في كلّ مرّة أغفرُ لكَ فيها أفعل ذلك لأنّك تستحقه، أنا فقط متساهلة جدًا مع قلبي.

- مَدلوج.

من الجيّد أنّ الألم لا يُقاس بقدر الجلبةِ التي يحدثُها صاحبُه حوله.

- مَدلوج.

الخيبة أن تبتلعَ كلماتك بعد أن كنتَ تفيضُ بها لأحدهم.

- مَدلوج.

https://sahehly.com/

موقع مجاني لتصحيح الأخطاء النّحوية والإملائية في النصوص، حتّى لا يكونَ السكونُ - في غير مكانه - مُدمّرًا. :)

أحيانًا أجد نفسي أسأل أحدهم عن معنى كلمةٍ بسيطة، لستُ بلهاء لدرجة أن لا أفهم معناها العام من سياق الحديث، لكنّني أريد معرفة كيفية تفسيره هو لها، مدى فهمه لهذه الكلمة. غالبًا ما تبصرُ شكوكي النور، الكثير من الكلمات المستعملة في حياتنا يجهل معناها الصريح عدد غير قليلٍ ممّن أسألهم.
إنّ اللغة سبيلنا لفهم بعضنا، إساءة استعمالها بقصد أو غير قصد قد يودي بنا إلى الهاوية، قد لا نراها الآن لكنّ الهاوية ترانا.
غُص أعمق في مفهوم ما تنطقه، حتّى تلتصق مرارةُ "بشع" في فمك وتتحلّى بـ "أحبّك".

- مَدلوج.

مرحبًا يا أصدقائي،
أرجو أن تمرّروا اسمي بين طيّات دعواتكُم اليوم وهذه اللّيلة خصوصًا، فغدًا أبدأ بإمتحاناتِي ولكُم الأجر والثّواب. 🥹🤍

"أعِرني انتباهك"
أنا لا أريدُه لي وحدي على الدوام ولستُ أطلب منك شيئًا مستحيلًا، أرغب في اهتمامك لفترة محدودة، فحسب.
هل هذا كثير؟ أحاول ألّا أطمع بك، لذا لك كلّ الحرية في كيفية قضاء وقتك لكنّني فقط أودّ حصّةً منه، حتّى تقرّر بإرادتك أن تمنحني إيّاه كاملًا.

- مَدلوج.

بعضُ الأفراد لا يستحقون ربعَ الاهتمام الذي تقدّمه، هم يضمنون وجودك ودعمك لكنّهم لا يدرون أن لحظةً واحدة، موفقًا واحدًا أو حتّى كلمةً واحدة كفيلة بإنهاء أيِّ مودّةٍ كنتَ تُكنِّها يومًا.
استعجل النهاية ولتكن نقطة بداية لحياةٍ خالية منهم ولكن مليئةٍ بتقديرك لذاتك، لأنّهم - هُم - لا يفعلون.

- مَدلوج.

بقدر ما أنتَ كاذبٌ سيّئ أتمنّى أن تكونَ بخيرٍ حقًا.

هل كان على الحياة أن تبعثرني بين يديك أنت دون غيرك؟

أنا حقًّا لا أهتمُّ إن بقيتَ أو رحلت. هيَ إحدى عاداتي السيّئة كَوني لا أتشبّث بأحد و لا أمانعُ رحيله، مهما كان مقدار حُبّي له، و أفعلها بلا أيّ ندم. بالطبع لستُ فخورة بها، لكنّني على الأقل لا أكنُّ أيّ حقدٍ أو ضغينة بل على العكس، كلُّ ما يهمّني أن يكونوا بخير وإن كانت أيُّ مساهمةٍ لي ستخدم ذلك فإنّني لن أتردّد لحظة عن تقديم المساعدة ولو بعد حين.
إنّها بهذه البساطة، أعيشها بلا ضغط لا طائل منه، حياتي التي ورغم بساطتها لا يستطيع تقبّلها أحد.

- مَدلوج.