"مَعي مَا غِبتِ صُبحَاً أَو عَشِيَّا
كَأَنّكِ أَنتِ لِي نَفَسٌ وَقُوتُ
وَشِبتُ ولَم أَزَل أَحيَا صَبِياً
ونَبضُ الحُبِّ ليسَ لهُ خُفوتُ"
كَأَنّكِ أَنتِ لِي نَفَسٌ وَقُوتُ
وَشِبتُ ولَم أَزَل أَحيَا صَبِياً
ونَبضُ الحُبِّ ليسَ لهُ خُفوتُ"
"أشتاقُها وهيَ في سِرِّي مُخيِّمةٌ
ونورها ظاهرٌ ما بين أجفاني
وكيف يصبح عنها الطرفُ محتجبًا
وحسنها في جميع الخلقِ يلقاني"
ونورها ظاهرٌ ما بين أجفاني
وكيف يصبح عنها الطرفُ محتجبًا
وحسنها في جميع الخلقِ يلقاني"
كُن حَيثُ شِئتَ تَسِرْ إِلَيكَ رِكابُنا
فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ
— المتنبي.
فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ
— المتنبي.
لم أَلقَ ذا شَجَنٍ يَبوحُ بِحُبِّهِ
إِلا ظَنَنتُكَ ذَلِكَ المَحبوبا
حَذَرًا عَلَيكَ فَإِنَّني بِكَ واثِقٌ
أَن لا يَنالَ سِوايَ مِنكَ نَصِيبَا
— العباس بن الأحنف.
إِلا ظَنَنتُكَ ذَلِكَ المَحبوبا
حَذَرًا عَلَيكَ فَإِنَّني بِكَ واثِقٌ
أَن لا يَنالَ سِوايَ مِنكَ نَصِيبَا
— العباس بن الأحنف.
"إذا ابتسمَت في البيتِ والليلُ دُونَها
أضاءَ دُجَى الليلِ البَهيمِ ابتِسامُها"
أضاءَ دُجَى الليلِ البَهيمِ ابتِسامُها"
"بِأَبِي شَادِنٌ تَعَلَّقَ قَلبِي
بِجُفُونٍ فَوَاتِرِ اللَّحظِ مَرضَى
عَزَّنِي حُبَّهُ فَأَصبَحتُ أُبدِي
مِنهُ بَعضًا وَ أَكتِمُ النَّاسَ بَعْضَا"
بِجُفُونٍ فَوَاتِرِ اللَّحظِ مَرضَى
عَزَّنِي حُبَّهُ فَأَصبَحتُ أُبدِي
مِنهُ بَعضًا وَ أَكتِمُ النَّاسَ بَعْضَا"
لم أَلقَ ذا شَجَنٍ يَبوحُ بِحُبِّهِ
إِلا ظَنَنتُكَ ذَلِكَ المَحبوبا
حَذَرًا عَلَيكَ فَإِنَّني بِكَ واثِقٌ
أَن لا يَنالَ سِوايَ مِنكَ نَصِيبَا
— العباس بن الأحنف.
إِلا ظَنَنتُكَ ذَلِكَ المَحبوبا
حَذَرًا عَلَيكَ فَإِنَّني بِكَ واثِقٌ
أَن لا يَنالَ سِوايَ مِنكَ نَصِيبَا
— العباس بن الأحنف.
"إنِّي رأيتُ من العيونِ عجائبا
وأراكِ أعجبَ من رأيتُ عيونا
ما كُنتُ أحسبُ أنّ طَرفًا ناعِسًا
قد يُورِثُ العقلَ السّليمَ جُنونا"
وأراكِ أعجبَ من رأيتُ عيونا
ما كُنتُ أحسبُ أنّ طَرفًا ناعِسًا
قد يُورِثُ العقلَ السّليمَ جُنونا"
أما أنا فإني على يقين بأن في كل امرأة شمساً، أنظر كم هنَّ مُضيئات.
- الحِزَام | أحمد أبو دهمان.
- الحِزَام | أحمد أبو دهمان.