فمع غروب شمس اليوم تُختتم مواسم الخير والعبادة والطاعة لهذا العام

الله أكبر الله أكبر الله أكبر
لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر
ولله الحمد ..

«الطاعة لا تقيَّد بزمان، والقرب من الله لا يعلَّق بموسم ؛ فربك حيٌّ قيُّوم ، جواد لا يمل ، رحيمٌ لا يُغلق بابه ، يقبل التائب ، ويُضاعف الأجر» 🍃

من دلائل محبة النبي ﷺ كثرة الصلاة عليه

‏ [أكثروا الصلاة عليَّ يوم الجمعة وليلة الجمعة فمن صلى عليَّ صلاة صلى الله عليه عشراً]. 

كم من كربٍ أغلق عليك كل الأبواب، وكم من همٍّ سكن صدرك حتى شعرت أنك لن تخرج منه أبدًا...
ثم بلُطفٍ خفي، وبفرجٍ ما حسبته قريبًا، أنقذك الله..
لم ينجيك فقط مما تخشاه، بل من كل كربٍ لا تعلم عنه شيئًا حتى!

>> *[ سُبحانَ الملِكِ القدُّوس]* 
"ثلاثَ مَراتٍ"

وكان يرفعُ صوتَهُ بالثَّالثةِ.

" ‏الإقبَالُ عَلى القُرآن يَضبط جَوارحك عَن الحَرام، يَحفظ لسَانك عَن أعرَاض النَّاس، يَحفظ سَمعك مِن الغِناء، يَحفظ بَصرك مِن مُشاهدة الحَرام..

"وكُنتُ سَمعه الذي يَسمعُ به وبَصره الذي يُبصر به ويَده التي يَبطش بِها وقدمه التي يَمشي بِها ... 💛!

عند الفراق لا بد من شرح كل الأسباب التى يغفلها الآخر، لا تترك أحدًا دون أسباب واضحة لا تترك الأفكار والظنون تأكلهم، لا أحد يستحق هذا.

ذَٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا

ونحن في نهاية سنة هجرية
وعَلى أعتاب سنة جديدة،
وأمام كمّ الأحداث التي تَموج ببلاد المسلمين،
يحتاج المسلم أن يُراجع نفسه ودينه ..

• صلاتك، وقرآنك، وذِكرك: نفع للإسلام والمسلمين.
• دعوتك الناس إلى الله: نفع للإسلام والمسلمين.

فلا تُضيّع كل وقتك، وضع للأخبار وقتًا محددًا،
واستغلّ عمرك فيما يُحبّه الله ويرضاه.
اختم السنة بتوبة وعودة .. اختم بخير، فإنما الأعمال بالخواتيم.