شلون تسَعدون طفله عمرها 19
سادس علمي خلال ثواني :🌝🌝

🖤؟

تركيزك على نفسك يَجذِب لَك حياةً تَلِيقُ بِك .

“التأقلمُ آخرُ مَراحِل المُحارَبة.”

مشَتااق اشَوف عيَونك💆🏽‍♀️!!

في لحظةٍ ما من العِمر أخشى أن أصل
إلى ما قاله بسّام حجّار هنا :
لم أعد حنونًا لم أعد عصبيًا، لم أعد شيئًا،
أنتظرُ انقضاء الوقت فحسب

عاد الحزن، وكأن بيني وبينه ميثاق لا يُكسر، عاد متوشحًا بهيبته الثقيلة، يجرّ خلفه قافلةً من الهموم التي تعرف طريقها إلى
صدري جيدًا.
عاد ولم يطرق الباب, دخل كعادته، وجلس حيث اعتاد أن يسكن...
في منتصف قلبي.
اليوم، لم يكن يومًا عاديًا،
كان أشبه بجرحٍ قديم أُعيد فتحه،
أشبه بندبة لم تلتئم بعد, تحاول أن تصرخ لكنها تخجل من
الضجيج.
كنت أبحث عن مخرج... عن منفذٍ صغير أتنفس منه، لكن الطرق
كلها آغلقت في وجهي،
وكأن المدينة بأكملها قررت أن تدير لي ظهرها.

ليتني لم أكبر،
ليتني بقيت ذلك الطفل الذي كانت أقصى معاركه أن لا توبخه أمه
إن اتّسخت ملابسه،
ذلك الطفل الذي كانت دموعه تجفّ بلعبة أو حضن أو قطعة
حلوى.
كبرت... وكبرت معي خساراتي،
كبرت حتى صرت أثقل مما يحتملني، أضيق مما يسعني، وصار في قلبي مساحة شاسعة للفراغ، لا تملؤها الأيام ولا يملؤها
أحد

نسأل الله أن لا نقـع فـي حُحـب الجبنـاء.

أما أنا
‏أودّ أن أغادرني
‏أرهقتني
‏ كثرة أفكاري

‏مع الوقت بتتأكد إن أهم وأغلى شي في الدنيا، إن عائلتك تكون بخير، صحتك تكون تمام، وبالك يكون رايق، غير كذا فكُل شيء يتعوض

لا يوجد دواء
لروحَ الإنسان
سوى وجه من يحب🖤!

سوى نجاحَه من السادس💔!