Telegram Web Link
صلباً كمن ليس يخشى أيَّ فاجعة كأنَّ كل الذي يخشاهُ قد لحقه!
‏يومًا ما سنلتقي ونحكي كيف سارت بنا السُّبُل
‏حتى اللِّقاء
‏ويظل الانسان يطارد هالدنيا سعي وحصاد ، وآلاف المحاولات.. وبعد كل هذا يعرف أنّ ابتسامة في وجه من يحب هو الوصول!
ولا يعلم أنك حينما اشحت وجهك عنه ظل قلبك يحدّق.
يُدخِن بشراهة
كمن يُريد أن ينسى حقيقة أنهُ يحترِق.
أجدُني أفكر فيك
حتى في اللحظات
التي أحاول فيها أن أُفرغ ذهني
طلال مدّاح لما قال "وقفي خلي عيوني تكتفي واعرفي سري الخفي"
كان واثق بإن النظرات مستحييل تخبي سرها:(
هذهِ التناقضات
والاضطرابات
لا أُجيد السيطرة عليها
الرغبة المفاجئة بالضحك
والحاجة الماسَّة للصمتْ
تؤدي بي
للتهلُكه
شيئًا فشيء
"أُريدّك"
بكل ما تحمله هذه الكلمة من أمرٍ ورجاء
__فيصل خرمي
« ذنبك أنك رقيق للحد الذي يجعل صمتُك عتاب و إشاحة نظرك غضّب »
2025/10/21 22:35:20
Back to Top
HTML Embed Code: