Telegram Web Link
-

"‏اللَّهُمَّ عَليك بِـ "إسرَائِيل" وَ عَلى مَن وَقف فِي صَفِ "إسرَائِيل" قَولًا أو فِعلًا..
‏اللَّهُمَّ خَالف بَين كلمتهُم وَ شَتت أمرهُم وَ شَرد جَمعهُم وَ بَدد أموَالهُم وَ أطمس عَلى قُلوبهُم وَ أوهن قُوتهُم وَ أذل عَزِيزهُم..!

اللهم دمر الدعم السريع وكل من عاونه وسانده اللهم دمر حكم بن زايد واذله في الدنيا قبل الاخره يا رب العالمين

- ساعه استجابه ادعو لاخوانكم المستضعفين
الإنسان لو عامل أخوه الإنسان على إنه نتاج فتور إيماني، وإحباطات مهنية، وفراغات عاطفية، وهموم عائلية، وغيابات متتالية ، ومعافرة نفسية، وحَذَر مستقبلي .. هنفهم ليه بتحصل التغيرات وهنغفر لبعض كتير وبمجرد كلمة حسنة هنغطي على كل ده

خلوا بالكم من "ما وراء الإنسان" اللي بتعاملوه

(ألا أخبركم بمن يحرم على النَّار، وبمن تحرم النَّار عليه؟ على كلِّ هيِّن ليِّن قريب سهل)
إِنَّ الغَنِيَّ هُوَ الغَنِيُّ بِنَفسِهِ
وَلَوْ أَنَّهُ عاري المَناكِبِ حافِ

ماكُلُّ مافَوقَ البَسيطَةِ كافِياً
فَإِذا قَنِعتَ فَكُلُّ شَيءٍ كافِ
{ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا (١٢٥) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى (١٢٦) }
[سُورَةُ طه: ١٢٥-١٢٦]
- العلي الشمال دا منهج كذا مادة ذاكرتهم فى مدة (شهور) ، المواد دي فهمتهم و ذاكرتهم و نسبة استيعابي ممكن تكون وصلت 80% .
- والعلي يمين دا منهج برضو ، ربنا اداني ليهو من يوم ما اتولدت من 21سنه و لو امتحنني فيه أي شخص حاليا ممكن نسبة استيعابي ما تتجاوز 5% منه .
-العلي الشمال دا حيحدد مصيري لمدة 25سنة.
والعلي اليمين حيحدد مصيري الي مالا نهاية.
أكتر حاجة بتخوفني في حياتي إني أموت و انا لسة حتي ما فاهم معاني الأيات اللي نزلت عشان أعيش بيها
- بكتب البوست دا عشان عارف إن دي ما مشكلتي انا بس ، مشكلة جيل كامل سواء متدينين او مش متدينين ، بيصلوا او مبيصلو ، منتقبة ولا محجبة ولا بشعرها إلا من رحم الله
فيه برامج كتير جدا علي الموبايل فيها تفسير القرأن ، لو ربع الوقت بس البنضيعو علي السوشيال ميديا فتحنا البرامج دي في أقل من سنة حنبقي فاهمين كتاب الله.

" فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ "
أكثر الناس اتّزاناً نفسياً هم "المتعلقون بالآخرة".. يرون فرص الدنيا التي تضيع غنائم في جنات النعيم، واستحضارهم قُرب الآخرة يرفعهم عن هم الدنيا: ‏(وإن الساعة لآتية.. فاصفح الصفح الجميل).

‏وصدق ابن القيم لمّا قال: ‏"وكلما ناله هم أو حزن أو غم؛ جعله في أفراح آخرته".

‏وذاك والله العقل!
قال رسول الله ﷺ: إذا تبايعتم بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد، سَلّط الله عليكم ذُلًّا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم
ولو أن مجنون ليلى حصل على محبوبته ليلى وتزوجها وتحقق له ما كان يحلم به لأفاق من جنونه تمامًا ولعاد له عقله من أول لكمة في الفراش من ليلاه العزيزة وهي تقول له ..

إبنك عنده إسهال .. وبنتك تقيء طول الليل .. و انا طهقت .. روح شوف أمك تشيل عني العلل دي .. أنا قرفت منك ومن ولادك ..

قطعًا كانت جميع الرؤى الشعرية والأطياف الملائكية ستتبخر من دماغه ويلعن اليوم الذي نظم فيه قصيدة أو كتب موالًا ..

ولربما قام وهو يبرطم ويسب، وجلس على باب الخيمة وأنشد قصيدة يلعن فيها القمر والشجر وحياه مثل حياة البقر ..

ولكن الله لم يبلغه مراده لأنه أراد أن يكون للوهم ملوك يفتنون الناس ..

كما أراد أن يكون للحقيقة ملوك يوقظون الناس ..

ليجري امتحان النفوس في عدالة بين شد وجذب الفريقين ..

..

من كتاب" المسيخ الدجال"
د مصطفى محمود رحمه اللَّه
هل استبدلت المرأة حياءها بالثقة بالنفس؟
ومتى تصبح الثقة نوعًا من التبرج الخفي؟

في زمن يُمجَّد فيه الظهور، ويُرفع فيه شعار “عبّري عن نفسك”، تجد المرأة نفسها مدفوعة لتكون حاضرة دائمًا، وبارزة، وقادرة على التأثير. لكن شيئًا ما يتسلل بهدوء من قلبها، دون أن تلاحظه: الحياء.

الحياء لا يعني الانسحاب أو الانطواء، بل هو نور داخلي يُرشد المرأة متى تتكلم، ومتى تسكت، متى تظهر، ومتى تتراجع. هو وعي مستمر بأن الحضور ليس دائمًا فضيلة، وأن الصمت أحيانًا عبادة.

أما الثقة بالنفس، فهي مطلوبة، ولكن بشرط ألا تنقلب إلى صورة خفيّة من التبرج. فالتبرج ليس فقط كشف الجسد، بل قد يكون في كشف النفس بطريقة مثيرة للأنظار، في تزكية الذات، في طلب الإعجاب المغلف بالحديث عن الإنجاز، أو الذكاء، أو حتى التدين.

ليس كل صمت ضعف، ولا كل حضور قوة.
الثقة الحقيقية لا تحتاج إلى جمهور، ولا إلى تصفيق، ولا إلى عدد مشاهدات.
وإنما تسكن في قلب واثق بأن قيمته عند الله لا تحتاج إلى إثبات أمام الناس.

المرأة حين تُحسن التوازن بين الحياء والثقة، فإنها لا تتنازل عن مكانتها، لكنها تحفظ هيبتها.
وحين تتذكر أن الله يراها قبل أن يراها الناس، فإنها لا تُجمّل نفسها لتُقبل، بل تُهذّب نفسها لتُرضي.

الحياء لا يلغي الثقة، لكنه يُهذّبها، ويرتقي بها.
وحين تُنسى هذه المعادلة، يبدأ التبرج، ولكن هذه المرة من داخل النفس، لا من خارجها.
أنت داخل على أعظم أيام السنة: العشر الأوائل من ذي الحجة.

تخيل الفرائض فيها أعظم من فرائض رمضان.. والنوافل فيها أعظم من نوافل رمضان!!

قال النبي: (ما من أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيهنَّ أحبُّ إلى اللهِ من هذه الأيَّامِ العشرِ.
قالوا : يا رسولَ اللهِ ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ولا الجهادُ في سبيلِ اللهِ إلَّا رجل خرج بنفسِه ومالِه فلم يرجِعْ من ذلك بشيءٍ).

ابدأ من الآن وانوي تعمرها بالذكر– والصلاة – والصدقة – والدعاء – والصيام.
Forwarded from TYPING. (mona ahmed.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
واللهِ لو علموا قبيحَ سريرتي
لأبى السلامَ عليَّ من يلقاني

ولأعرضوا عني وملُّوا صُحبتي
ولبؤتُ بعد كرامةٍ بهوانِ

لكن سترتَ معايبي ومثالبي
وحلمتَ عن سقطي وعن عصياني

فلك المحامدُ والمدائحُ كلُّها
بخواطري وجوارحي ولساني.
مع أذان مغرب اليوم إن شاء الله، هتبدأ أفضل عشرة أيام في العام كله، الطاعة فيهم خيرٌ وأحب إلى الله من أيام العام كله، فاستعن بالله ولا تعجز، وإن استطعت ألا يسبقك أحد إلى الله فافعل.

وأكتر ٣ حاجات ممكن تسبق بهم إلى الله:

(١) • الحفاظ على الفرائض:
«وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشَيءٍ أحَبَّ إلَيَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليه».
احرص في هذه العشر على أداء صلواتك الخمسه في جماعة في المسجد في الصف الأول بإذن الله.

(٢) • تقوي الله والبعد عن المعاصي:
{ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ ٱللَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِیمٌ خَبِیرࣱ }
{ ذَ ٰ⁠لِكَۖ وَمَن یُعَظِّمۡ حُرُمَـٰتِ ٱللَّهِ فَهُوَ خَیۡرࣱ لَّهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ}

(٣) • كثرة ذكر الله:
قال النبي ﷺ: «سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ» قَالُوا: وَمَا الْمُفَرِّدُونَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «الذَّاكِرُونَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتُ».

مع الإجتهاد في النوافل قدر استطاعتك:
«وما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ».
"يمكن دي تكون آخر عشر ذي الحجة في حياتك!"

فكرت في المعنى ده قبل كده!
إنك داخل على أيام، ربنا أقسم بيها في القرآن، ورفع قدرها عن كل أيام السنة، ويمكن ما تتكررش في عمرك تاني.

العشر الأوائل من ذي الحجة مش بس موسم عبادة..
دي أيام خير، وبركة، ورحمة، وفرصة كبيرة لكل واحد فينا..
اللي تايه يرجع
واللي حزين يطمن
واللي ضعيف يقوى بالله..

ففرّغ قلبك، واملأه بذكر الله..
وارجع تاني ارفع ايدك وقول:
"يا رب، لا تحرمني من فضلك، وخلّي الأيام دي بداية لقلبي الجديد."

ومتأجلش التوبة، ومتكسلش عن الطاعة..
يمكن تكون دي الأيام اللي ترفعك عند ربك، وتغيّر قدرك كله❤️.

الشيخ محمد الغليظ
يارب اصرف عني شهوة الكلام فإني أُجيده
واصرف عني شهوة الجدال فإني أُحسِنُه
وارزقني لذة الصمت فهو خيرٌ لي في الدنيا والآخرة
تخيل لو حد بتحبه جداً جيه قال لك إنه بيحب حاجة معينة جداً أو إن دي أكتر حاجة يحب يشوفها منك، أكيد هتركز إنك تعملها عشان تثبت له وتبين له قد إيه أنت فعلاً بتحبه..
ولله المثل الأعلى، ربنا عز وجل بيقولك إن في كام يوم في السنة هم أحب وأعظم الأيام عنده! فكر كدة هتعمل إيه لله في أحب الأيام إليه؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء) [رواه البخاري].

الأيام دي هتبدأ من مغرب النهارده إن شاء الله
فرصة العمر هتبدأ.. فرصة إنك تاخد ثواب مش هتعرف تاخده في أي وقت تاني، فرصة إنك تاخد خطوات في دينك ربنا يحبها في أحب الأيام إليه، فرصة إنك تاخد قرارات متأجلة في علاقتك بربنا سبحانه وتعالى.. فرصة إنك تظبط فروضك وتسيب المعاصي اللي عاملة حواجز بينك وبين ربنا سبحانه وتعالى..

فرصة لتحسين الفروض، فرصة للذكر والصيام والقرآن وبر والدين وغيره من العبادات اللي محتاجين نفتكر ثوابها وقدرها خصوصاً في أحب وأعظم الأيام إلى الله!
فرصة جايلك لحد عندك ماتضيعهاش.. هم 10 أيام عظمهم في قلبك واستغلهم.. (ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ)

خلي شعارك في الأيام دي "وعجلت إليك رب لترضى"
فر لربنا سبحانه وتعالى من نفسك وذنوبك وتقصيرك.. روح لربنا وريله إنك فعلا عايز ترضيه وإن هو سبحانه أعظم شئ في قلبك..
الشيطان هيحاول يقنعك بإن صيام الـ ٨ أيام مِن ذِي الحِجة نافلة مش فرض وإن كفاية عليك يوم عرفة.

هيخليك تقول لنفسك ما هو أصل ١٦ ساعة صيام في عز الحر دا كتير برضو!

ولكن أُذكِّر نفسي وإيَّاكم بإن إحنا اللي أحوج لله مش العكس والله الغني ونحن الفُقراء، إحنا اللي مذنبين ومقصرين ومحتاجين أي حسنة، فما بالك بموسم الحسنات وإجابة الدعوات؟!
اللَّهُم ارزقنا الصَّبر على الطاعات وجنبنا وسواس الشياطين.
مفيش أيام أحب إلى الله من تسع ذي الحجة لقول الرسول، وصيامهم في مكانة خاصة جدًا.

تسع أيام كافيين يغيروا علاقتك بالدنيا، ويعيدوك لطريق الهداية، صيام النوافل أجره عظيم عند الله، الصيام هو الشيء الوحيد في ديننا اللي ملوش أجر محدد، كما في قول الله: {كل عمل ابن آدم له، إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به}.

تخيل ٩ أيام في الحر الشديد ده هيكون أجرهم إيه عند الله؟ مهما كنت ومهما كانت ذنوبك، اجتهد في صيام التسع أيام ابتغاء الأجر العظيم من الله.
الإباحية مصيبة
لكن المصيبة الأكبر .. أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك!

أخطر ما في الإباحية؟
أنَّها تشبع غرائزك بالحرام بما يجعلك تنسى الحلال، تبهت نفسك، وتسرق شيئًا من حيائك، وتنغص عليك حياتك دون أن تشعر.

بل تأخذ منك إيمانك
يقول سيدنا رسول الله ﷺ: «لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ» [أخرجه البخاري]

فإيمانك لا يُنتزع مرة واحدة، بل على جرعات، من نظرةٍ محرَّمةٍ أو معصية متكرِّرة، حتى تصبح فارغًا.

تبدأ برفضها،
تم تقبلها،
تم تبرِّر لنفسك مشاهدتها،
ثم لا ترى أنها حرام أو خطأ!

مشاهدة الإباحية .. ليست إثمًا فحسب؛ بل هي اختبار لصدق إيمانك، وخوفك من الله.
اختبار يظهر إيمانك الحقيقي عندما تغفل عنك عيون الخلق، وتتوارى تحت جنح الخلوات.

{أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14]
هي آية واحدة، لكنَّها كافية ….
كافية ليرتجفَ قلبك، إذا أغلقت الأبواب، وظننت أن لا أحد يراك …

تمعَّن في قول سيدنا رسول الله ﷺ: «العَيْنُ زِناها النَّظَرُ» [متفق عليه]

وقل:
يا رب!
أنا لا أزعم النقاء أو الطهارة، ولا أدَّعي القوة، ولكن قلبي يخافك ويحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبُله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه.

واعلم أنَّك لست بلا حيلة
وهذا بعض ما يُعينك:

1- إن لم تشغل نفسَك بالحق شغلتك بالباطل.
املأ وقتك بشيء نافع تُحبُّه.
فوقت تسلل المعصية إليك .. هو وقت فراغك.

2- احذف التطبيقات، واقطع الطرق المؤدية، قبل أن تقع في الهاوية.

3- آنس وحدتك.
الجلوس الطويل دون أنيس صالح كصديق أو كتاب .. باب واسع للزَّلَل، فلا تترك نفسَك في مهبِّ الشهوة.

4- غيِّر مكانك إذا شعرت بالضعف،
وانتقل لنشاط ذهني أو بدني، فأحيانًا النجاة في مجرد حركة.

قال ﷺ: "احِفظِ الله يحفظْكَ..."
وأنت… لا تحفظ نظرَك، ولا وقتَك، ولا حياءَك، ولا خلواتك.
ثم تسأل: لماذا لست محفوظًا من القلق، والفراغ، والضياع؟

قال تعالى:
{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108]
غريبٌ هو الإنسان!
إذا كنت تستحيي من مخلوق لا يراك!
فكيف لا تستحيي من خالقٍ لا تغيب عنه طرفة عين؟!

اللهم هب شباب المسلمين حياءً لا يبهت، وخشية تقف بينهم وبين المعصية،
وارزقهم قلوبًا إذا اختلت .. خافت.
وإذا اجترأت .. ثابت.
وإذا ضَعُفت .. آبت.
وإذا أذنبت .. تابت وعادَت.

اللهم يسِّر لهم سُبُل العفاف والزواج، واكفهم بحلالِكَ عن حرامك، وأغنهم بفضلك عمَّا سواك.
2025/06/30 16:29:30
Back to Top
HTML Embed Code: