‏"اللهم اصرف عن بيوتنا المرض والهموم والأحزان، ومِنَّ عليها بالسكينة والستر والأمان."

-
"لَا تَبرَحِ الأرضَ وَاحمِ القُدسَ وَالتَحِمِ
وَانقُش دِمَاكَ عَلَىٰ بَوَّابَةِ الحَرَمِ

وَاقبِض عَلَىٰ الجَمرِ إنَّ القَابِضِينَ عَلَىٰ
جَمرِ البِلَادِ أضَاؤُوا عِزَّةَ الأُمَم

- أيمَن العتُوم|

‏لا تشجُبْ، ولا تُندد، ولا تستنكر
هذا العالم غابة،
تريدُ شيئاً، قُمْ وخذه رغماً عن الجميع.

صاحب مقطع الاقتحام الشّهير في السّابع من أكتوبر
القسّاميّ محمود شقورة
شهيداً مقبلاً غير مدبر في معركة جباليا
في الخالدين يا محمود، في الخالدين💚

فرق مقامات ' فرق كبير وشاسع بيننا وبينهم والله ناس كل همها هو الجهاد في سبيل الله يعطون اغلى مايملكون " ارواحهم " رخيصة دون تردد او تراجع '

ناس همها كيف ترضي ربها بسكب دمائها رخيصة في سبيله والله لايصل لهذه الدرجة من الصدق الا ناس وصل حب الله ورسوله شغاف قلوبهم لامس شئ من ذاك الشعور الذي شعر به صحابة محمد رسول الله حينما قال احدهم والله انها لحياة طويله ان آكل هذه التمرات وراح يجاهد حتى استشهد '

فرق بيننا وبينهم احدنا لايقدر ان يدع ذنب داوم عليه او معصية او كبيرة ويصر ان يداوم عليها ' احدنا لا يقدر ان يقيم صلاته كسلا واذا صلى نقرها نقر الغراب '

احدنا لايقدر ان يقدم شئ ينفع دينه وهم يقدمون مهجهم قربان دون تخاذل لله وفي سبيله ' حقيقة الدين يحتاج رجاااال ..

الخذلان عاقبته وخيمة، فجزاؤه من جنسه

أصيب العراق فلم ينجده أحد ثم أصيبت سوريا فلم ينجدها أحد ثم أصيب اليمن ثم فلسطين ثم السودان وغدا كُل يلقى مصيره.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من امرئ يخذل امرءا مسلما في موطن يُنتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته، إلا خذله الله تعالى في موطن يحب فيه نصرته، وما من أحد ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه، وينتهك فيه من حرمته، إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته) رواه أحمد (16415) وأبو داود (4884) وحسنه الألباني

#مجزرة_رفح

على بُعد أمتار يقف جيشٌ عربيٌّ مُسلم مدجّج بالسلاح والعتاد، يُشاهد إخوته وأبناء عمومته يُحرقون أحياء.. ولا يجرؤ حتى على رشّ تلك النيران بالمياه فضلًا عن إسعافهم أو -لا قدّر الله- حمايتهم!
‏مالذي فعلته بنا الدولة القومية الحديثة؟
‏كيف غُسلت أدمغتنا واقتنعنا بأن خطّاً رسمه المستعمر ومضى، هو حدود الوطن؟
‏وأن ما بعد هذا الخط لا يعنينا ولا يمسّ أمننا القومي، حتّى وإن كان أخي هناك؟
‏أيُعقل أن تظلّ هذه الفِكرة حاضرة في أذهاننا إلى الأبد؟ بل ونُدافع عنها ونورّثها للأجيال القادمة؟

‏أليس منّا رجل رشيد! أكلُّنا غُثاء!
منقول

.
"يَا غَزةَ الخيرِ بل يا قرحةَ الكبدِ،
أنا عليكِ قتيلُ الحزنِ و الكمدِ"💔

أنت اليوم تبكي ثلاث مرات:
تبكي عليهم
وتبكي قلة حيلتك
وتبكي عروبتك.

المشهد شرح الآية.

إذا يأجوج ومأجوج الذين سيبلعون العالم، سيُقضى عليهم في فلسطين ..
وإذا الأعور الدجّال الذي سيتبعه معظم البشر، سيُقتل في فلسطين ..
فهل تظن أن فلسطين لن تقضي على إخوان القردة والخنازير ..
كل امبراطوريات الشر وكل من تحدّى الله عبر التاريخ جاء بهم الله إلى فلسطين ليتم القضاء عليهم وما حطين وعين جالوت ببعيد ,
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون،
فاستبشروا ..

‏توجَّعوا على إخوانكم،
حُرْقَةُ المسلمِ على المُسلم أجر
هذا الدِّينُ المشاعرُ فيه عبادة 💚

"ولكنكم غثاء" ..
إنه لعجب ..
بضعة قـردة يستفردون بأهلنا وأبنائنا على مرأى ملياري مسلـ.ـم ..

اللهم هذا حالنا لا يخفى عليك 💔

‏يا وليَّ المؤمنين
يا أمان الخائفين
ياراحم المساكين
ياغياث المستغيثين
غزَّة يا الله 💔

عاجل | البيت الأبيض: ما تفعله إسرائيل الآن في رفح لا يمكن وصفه بأنه عملية عسكرية كبيرة



عاجل | البيت الأبيض: على إسرائيل ملاحقة حماس مع تفادي إسقاط عدد كبير من الضحايا في صفوف المدنيين


عاجل | البيت الأبيض: سعداء بشأن إجراء الجيش الإسرائيلي تحقيقا في حادث رفح اليوم لتفادي ذلك مستقبلا



اقسم بالله العظيم كمية قهر لاتوصف كمية وجع لاتوصف كمية غيظ لاحد له تصريحات مستفزة الى ابعد حد على اسرائيل تفادي اسقاط اكبر قدر من المدنيين يعني كأنه بيقولوا لهم اقتلوا براحتكم بس خفوا شوي فقط ' يا الله وين وصل حالنا من العجز والهوان والذل والاستكانه والخضوع ' يا الله كيف اصبح الدم المسلم رخيص الى هذا الحد ' ياالله الى اي حال وصلنا له ' احفاد القردة والخنازير مدعي الانسانية يستخفون بدماء المسلمين ايما استخفاف والله سنسأل جميعنا عن سكوتنا وتخاذلنا ..

" ولكنكم غثاء كثاء السيل "

صدق رسول الله

‏إنما الحياةُ وقفة عِزّ 💚

عائلة تجد هذه الرسالة في منزلها بعد عودتها لتفقد منزلهم بعد انسحاب جيش الاحتلال مكتوبة من كتاب القسام " الله ما اعظمهم من رجال " ..

مقاوم قسّاميّ يستفتي الفقهاء

السَّلامُ عَليكم ..
رجلايَ  متَورّمَتان مِن شدة التَعب والعَنَاء ومسامِير اللحم في قَدمي تُؤلمُني من كثرَة الوقُوف، فلا أستطيعُ أن أخلعَ حِذائي مِن الألم.. وإذا خلعتهُ لا أستطيعُ أن ألبسهُ لأنها تـنزُف دماً.. وأحيانًا من شِدة الألم تذرُف دمُوعي وأبكي ويداي متشققَة من البرودة ليلاً ، السؤال ماذا أفعل في صَلاتي وخاصَة الفَجر؟ هل أستطيعُ أن أتيمّم بدلاً عن الوضوء.. علمًا أن المَاء يزيد الجروح تقرّحاً وإن وجدناه فلشُربنا.

ردّ الفقيه:
رُوحي فِـداءٌ لقدمِيكَ يا أخي ، يا حسرةً على أنفُسنا نحنُ ننام الليل كُله وعلى فراشٍ ناعم وبقدمين طريّتين دافئتين ونَقُوم مُثقَلينَ لصلاة الصُبح هذا إذا لم تفتنا. إذا كان مـجاهد مثلك مُـحاصَر ومُنهَك ومُتعَب بالـقتال .. وينتابهُ في كثير من الأحيان الجُوع والعَطَش والبرد ويسأل هذا السؤال فماذا نقول نحنُ؟!! .. لله المُشتَكى ولا حَول ولا قُوة إلا بالله .. تَيَّمَم .. يا قُرَّة عَينُ الْأَمَة وتاج رؤس العلماء والائمه تَيَّمَم يا حبيبي.🥲