Telegram Web Link
رِفقتكَ تُحوّل عَادية الأمُور إلى دَهشة
‏أنا صديقك حيّن لا تجِد صديق ‏أنا اسمعك حِين يكُون الجميع أصَم "
أيامي برفقتك
‏ضمادٌّ للرُوح.
ذلك الصديق الذي يمشي إلى جانبك، في أزقة الحياة المتشابكة وطرقاتها المتعرجة. يُعطيك القوة عندما تكاد أقدامك أن تستسلم، ويُضيء لك الدرب حين يعتريه الظلام. هذا الرفيق لا يقاس بالزمن، بل بالأثر الذي يتركه في روحك، والبصمات التي ينقشها على قلبك.

معه تعلمت أن المسير مع رفيق يجعل الطريق أقصر، وأن وحدة الأفراح ومشاركة الأتراح تصنع من العلاقة ملحمة تتغنى بها الروح. رفيق الدرب يأتي ليُشكل معك قصة لا تُنسى، مزيج من التحديات والضحكات، ومذاق الدموع السعيدة والحزن الذي يتحول إلى أمل.

إنه كنز لا يُقدر بثمن ورسالة لطالما حملها القدر إليك لتعلم كم هو جميل أن يكون لديك إنسان يقف إلى جانبك دون تردد أو شروط، رفيق يبقى معك حتى وإن تعرجت السبل أو تغيرت ملامح الوجوه.

تذكر دائمًا أن تزرع الود والاحترام مع رفيق دربك، فهي البذور التي ستنمو على الدوام وتزهر على مر السنين.

• رفيق الدرب ♥️
وجود الاصدقاء يجعل الحياة قابلة للعيش ، يجعلها مكانًا ذا معنى🤍.
بعض من قواك خلقها الله في صديقك💙🤍
انت مو بس حليت الصُحبه انت الحياه الحُلوه اللي أعيشها🤍💙.
أنت المجرة التي تحتويني دائمًا 🪐💙.
ڪل ضحڪة زرعتـهآ في قلبـي نمى مڪانها ألف حب لك، آلله يديـمك لي عُمر🤍💙.
‏عرفته صدفه وفيه حبيت الحياه💙🤍.
- إلى صديقي:
انت الاستثناء, المُختلف, النادِر والفَريد 🥺💙.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from غَيثُ الضّاد (شـِــــــهآد)
‏وإنني اخشى دائماً أن أحظى بلحظات مسرّه في حين يثقلك حزناً ما....
«‏كنتُ أعرفُه معرفةَ الرأي كأنَّه في عقلي، ومعرفةَ القلبِ كأنَّه في دمِي.»

• الرّافعي يصفُ أحد أصدقائه.💙💙
وما كان الطريق محفوفًا بالورد وما ينبغي له أن يكون، ولكنه كان مليئًا بالرفاق "🌸💙
أولئك الذين صحبناهم عبر مراحل عمرنا المختلفة، من كتبوا معنا قصص الأيام وشاركونا في تأليفها. و شكلوا عالمنا الخاص وذكرياتنا الثمينة. أولئك الذين شاركونا الضحك والألم، وكانوا العون في الشدائد والمصدر المشرق للأفراح.

أولئك الذين لا يحتاجون إلى أقنعة لإخفاء الحقائق أمامنا، أصدقاء و أولئك الذين نرتدي معهم كل وجوهنا، حتى تلك التي نخشى أن نظهرها للعالم. معهم وجدنا مأوى لأسرارنا، وجدنا الضحك في أكثر اللحظات عتمة.

أصدقاء العمر، هم الشاهد على تقلباتنا، ومرافقينا في رحلة الحياة، رغم البعد و الزمان، تبقى روح الصداقة ولادة جديدة كلما التقينا، فتتجدد معهم طموحاتنا وامالنا، ومعهم نجد السكينة والامان.

أصدقاء العمر ليسوا مجرد معارف نعبر معهم مساحات من الزمان، بل هم أشخاص اختارت أرواحنا الاتحاد معهم في رحلة الحياة، اختارتهم لأنها وجدت فيهم الجنة الصغيرة التي نطمح إليها في الدنيا."


• أصدقاء العمر ♥️
تلك الأيادي الحنونة للأصدقاء، التي تمتد كجسور من الأمان نحو قلوبنا، تعطي ولا تنتظر الرد، وتدعم بصمت أكثر من الكلمات. هي ملاذ في لحظات العزلة، ونسمة باردة تلطف حرارة الأيام، وضياء يتوهج في عتمة الدروب.

تتجسد اليد الحنونة للصديق في مصافحة دافئة، تحمل بين طياتها تاريخاً من المشاعر المتقاسمة والأوقات التي لا تُنسى. وتبدو أحيانًا كلفحة شفاءٍ على جرح، أو كسند في أوقات الضعف، تُربت على ظهرك مُعزيةً أو تُمسك بك لتنقذك من السقوط، مُذكرةً أنك لست وحدك.

تلك الأيدي تُعيد إلى الذاكرة حكايا المعونة التي لا تُمحى، الضحكات المشتركة تحت المطر، والأحاديث الطويلة التي لا تعرف النهاية. هي أيادي تدخل السعادة إلى القلوب بمجرد الحضور، فتُبدد القلق وتُضيء شعلة الأمل.

أيادي أصدقائنا تُعلمنا فن العطاء بلا حدود، وتُظهر لنا قوة الاتحاد والعزم. إنها تُعبر عن الحب الذي لا يحتاج إلى أقوال ليُعرف، لأنه يترجم نفسه إلى أفعال. ومهما كانت مسافات الغياب، يظل الاحتضان الصادق محفورًا في الذاكرة، فيمكننا الاعتماد على الأصدقاء الحقيقيين في كل وقت ومكان.

في عالم تتشابك فيه الطرق وتتعدد فيه الوجوه، يبقى الأصدقاء الحنونون هم السيمفونية الدافئة التي تُعزف في قاعات نفوسنا، وكل لمسة منهم تجعلنا ندرك أن الإنسانية ما زالت تتنفس بكل خير وجمال.

نعم، الصداقة هي ذلك الشعاع السخي الذي ينتشر ولا يتوقع عائده، وهي اليد التي تُشد على روح الآخر قائلة: "أنا معك، لا تخف". ومن هنا، نستقي الحكمة والسكينة، ممتنين لكل لحظة تشارك ولكل يد مُمدودة بالخير.


• أيادي الأصدقاء ♥️
سخرية الأصدقاء من أحزاننا يمكنها أن تسبب لنا الحزن، يمكنها كسرنا كما لم تفعل الأحزان.
2024/05/19 23:58:57
Back to Top
HTML Embed Code: