وِصال الحُـب🕊️..
"اللهم اُرزقني فكاك رقبتي مِـن النار" هذا الدعاء كثير ما نقرأه في ليالي القدر ويوم عرفة لكن كثير مِنّا لا نعرف ماهو الشيء الذي يفك رقابنا من النار ؟.. ...... عن عمار بن مروان قال : حدثني من سمع أبا عبد الله ﷺ يقول : منكم والله يقبل، ولكم والله يغفر أنه ليس…
اللهم اجعلنا من المتمسكين بولاية أهل البيت عليهم السلام في الدنيا والآخرة 🩵.
❤3
Forwarded from القدرات العسكرية الإيرانية
دعاء اهل الثغور .pdf
83.2 KB
@iran_military_capabilities
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وَ حَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَتِكَ، وَ أَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقَوَّتِكَ..
Forwarded from صابرين نيوز - Sabereen news
بيان لمكتب المرجع الديني الأعلى الإمام السيستاني:
▫️إن الجريمة التي ارتكبها النظام الصهيوني المحتل صباح الجمعة، باستشهاد مجموعة من العلماء والقادة العسكريين والمدنيين الإيرانيين، بينهم نساء وأطفال، ومهاجمة عدد من المؤسسات والمراكز العلمية في البلاد، برهنت مجددًا على خطورة هذا النظام وعدوانيته.
▫️وإذ ندعو للشهداء الأبرار بالرحمة والرفعة، ونتقدم بالتعازي لأسرهم الكريمة، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين والمصابات، فإننا ندين بشدة هذا العمل الإجرامي، ونتوقع من المجتمع الدولي الضغط على هذا النظام المعتدي وداعميه لمنع استمرار مثل هذه الاعتداءات.
▫️نسأل الله العلي القدير أن يديم عز وفخر الشعب الإيراني الكريم. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
▫️إن الجريمة التي ارتكبها النظام الصهيوني المحتل صباح الجمعة، باستشهاد مجموعة من العلماء والقادة العسكريين والمدنيين الإيرانيين، بينهم نساء وأطفال، ومهاجمة عدد من المؤسسات والمراكز العلمية في البلاد، برهنت مجددًا على خطورة هذا النظام وعدوانيته.
▫️وإذ ندعو للشهداء الأبرار بالرحمة والرفعة، ونتقدم بالتعازي لأسرهم الكريمة، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين والمصابات، فإننا ندين بشدة هذا العمل الإجرامي، ونتوقع من المجتمع الدولي الضغط على هذا النظام المعتدي وداعميه لمنع استمرار مثل هذه الاعتداءات.
▫️نسأل الله العلي القدير أن يديم عز وفخر الشعب الإيراني الكريم. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
في معركة الحقِّ والباطل، لا حياد ..
إما أن تكون مع الحق، أو مع إسرائيل ..
إما أن تكون مع الحق، أو مع إسرائيل ..
👏1
Forwarded from صابرين نيوز - Sabereen news
المرجع الديني الأعلى الإمام السيستاني:
نسأل الله العلي القدير أن يديم عز وفخر الشعب الإيراني الكريم .
نسأل الله العلي القدير أن يديم عز وفخر الشعب الإيراني الكريم .
الحَمْدُ للهِ الَّذِي أكْرَمَنا بِهذا اليَوْمِ وَجَعَلَنا مِنَ المُوْفِينَ بِعَهْدِهِ إلَيْنا وَمِيثاقِهِ الَّذِي وَاثَقَنا بِهِ مِنْ ولايَةِ وُلاةِ أمْرِهِ وَالقُوَّامِ بِقِسْطِهِ وَلَمْ يَجْعَلْنا مِنَ الجاحِدِينَ وَالمُكذِّبِينَ بِيَومِ الدِّينِ .
_غَديركُم مُبارك وكُل عام وانتم بخير ثبتنا الله وإياكم على ولاية علي ابن ابي طالب عليه السلام في الدنيا والآخرة 🤎✨.
_غَديركُم مُبارك وكُل عام وانتم بخير ثبتنا الله وإياكم على ولاية علي ابن ابي طالب عليه السلام في الدنيا والآخرة 🤎✨.
❤1
Forwarded from كُميّلي.
من تبسّم في وجه أخيه يوم الغدير، نظر الله إليه يوم القيامة بالرّحمة، وقضىٰ له ألف حاجة، وبنىٰ له قصرًا في الجنّة من درّة بيضاء، ونضّر وجهه.
ـ الإمام عليّ الرّضا (عليهِ السّلام).
ـ الإمام عليّ الرّضا (عليهِ السّلام).
Forwarded from كُميّلي.
إنّ الله عزّ وجلّ نصّب عليًّا (عليهِ السّلام) علمًا بينه وبين خلقه فمن عرفه كان مؤمنًا ومن أنكره كان كافرًا ومن جهله كان ضالًّا ومن نصّب معه شيئًا كان مشركًا ومن جاء بولايته دخل الجنّة ومن جاء بعداوته دخل النّار.
ـ الإمام محمّد الباقر (عليهِ السّلام).
ـ الإمام محمّد الباقر (عليهِ السّلام).
❤1
وِصال الحُـب🕊️..
Photo
المبايعةُ ليست شعارًا يُرفع، بل موقفٌ يُؤخذ،
وغدا يُثبت مَن كان جديرا بالمبايعة
وغدا يُثبت مَن كان جديرا بالمبايعة
اللَّغوُ في حياةِ المؤمن
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ﴾
[المؤمنون: 1-3]
في صدرِ سورةٍ تحمل اسم الإيمان وأهله، يُعلن الحقُّ سبحانه وعدًا لا ريب فيه، وبُشرى لا يخالطها شكّ: قد أفلح المؤمنون.
إنه الفلاح… ذاك المقام الرفيع، الذي لا يُنال بكثرة المال، ولا يُقاس بعلو الجاه، بل يُدرك حين يخالط الإيمان شغاف القلب، وحين يصفو السرّ، وتنقاد الجوارح لطاعة الله.
ثم جاءت الصفات، وكأنها مفاتيح لهذا الفلاح:
أولها الخشوع في الصلاة… ذلك الخشوع الذي يُذيب القلب في هيبة الجلال، ويجعل الجسد ساكنًا والروح محلّقة، كأن المصلي قد فارق الأرض واتصل بالسماء.
ثم تأتي الصفة الأخرى، التي نغفل عنها كثيرًا في خضمّ الحياة:
“والذين هم عن اللغو معرضون”
ما اللغو؟
هو كلّ ما لا طائل تحته…
كلام يُلقى بلا معنى، أو جدل يُورث قسوة، أو ضحك فارغ يسرق من الروح وقارها.
إنه ذاك العبث الذي يستهلك الوقت، ويُلهي القلب، ويجعل المرء يتعوّد الهذر حتى تُطفأ في قلبه أنوار الذكر.
المؤمن الحق، إذا مرّ بمجلس لغو، مرّ كرامًا… قلبه موصول، ولسانه موزون، لا يخوض حيث يخوض الناس، ولا يشارك في كل حديث.
ولقد جاء في كتاب الله:
﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ﴾
[البقرة: 225]
ما أرحمك يا الله…
أنت لا تُحاسبنا على زلات اللسان حين تُطلق بغير قصد، ولا على حَلفٍ جرى على عجل، بل تنظر إلى القلوب، إلى ما وقر فيها، وما نواه العبد في سره وعلنه.
ثلاث رسائل يحملها هذا النص الإلهي:
1. أن العبد مسؤول بقدر إرادته؛ فالله لا يؤاخذنا إلا بما اخترناه بحرّ إرادتنا.
2. أن النيّة هي ميزان العمل؛ فربّ لفظ لا يُحاسب عليه صاحبه لأنه لم يرده بقلبه.
3. أن رحمة الله تسبق غضبه؛ فهو يغفر الهفوات، ويتجاوز عن الزلات، بحلمه الذي لا يحدّه وصف.
يا نفس،
إن أردتِ الفلاح، فكوني خاشعة في صلاتك، عفيفة في لسانك، مُقبلة على ما يُرضي الله، مُعرضة عمّا لا يُرضيه.
اللهم لا تجعلنا من الغافلين…
واجعلنا ممن خشعت قلوبهم، وسلمت ألسنتهم، وأفلحوا برضاك في الدنيا والآخرة
كيف نتخلص من اللغو؟
وهنا نصل إلى محورٍ جوهري، ألا وهو: كيف نتخلّص من اللغو؟
وللإجابة عن ذلك، نتناول عدّة نقاط مهمّة:
1- الصمت:
فكما قال الإمام الصادق (عليه السلام):
> "الصمتُ شعارُ العاقل، وزينةُ العالم، وستر الجاهل."
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام):
"الصمتُ يُكسبُ المحبّة، ويَدُلّ على الخير."
وقد وردت رواياتٌ كثيرة لا يسعنا حصرها، كلّها تؤكّد على عظمة الصمت وأثره، إذ إنّ اللغو غالبًا ما ينشأ من كثرة الكلام، فمتى ما تخلّق الإنسان بفضيلة الصمت، سلِم من اللغو وأضراره.
---
2- وجود هدف سامٍ:
حين يحمل الإنسان في داخله هدفًا نبيلًا ورسالةً سامية، فإنّ وقته يصبح أثمن من أن يُهدر في الكلام الفارغ، فلا يميل إلى اللغو، لأنه مشغول ببناء ذاته وتحقيق غايته.
---
3- التفكر قبل الكلام:
إنّ كثيرًا ممّا نراه اليوم من أحاديث لا طائل منها، ومن مجالس تضيع فيها الأوقات، سببه غياب التفكير قبل التحدّث.
فلو تأمل الناس فيما يقولون، وأدركوا قيمة أعمارهم وأيامهم التي تمضي ولا تعود، لكانوا أكثر تحفظًا في ألفاظهم، وأحرص على أوقاتهم.
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ﴾
[المؤمنون: 1-3]
في صدرِ سورةٍ تحمل اسم الإيمان وأهله، يُعلن الحقُّ سبحانه وعدًا لا ريب فيه، وبُشرى لا يخالطها شكّ: قد أفلح المؤمنون.
إنه الفلاح… ذاك المقام الرفيع، الذي لا يُنال بكثرة المال، ولا يُقاس بعلو الجاه، بل يُدرك حين يخالط الإيمان شغاف القلب، وحين يصفو السرّ، وتنقاد الجوارح لطاعة الله.
ثم جاءت الصفات، وكأنها مفاتيح لهذا الفلاح:
أولها الخشوع في الصلاة… ذلك الخشوع الذي يُذيب القلب في هيبة الجلال، ويجعل الجسد ساكنًا والروح محلّقة، كأن المصلي قد فارق الأرض واتصل بالسماء.
ثم تأتي الصفة الأخرى، التي نغفل عنها كثيرًا في خضمّ الحياة:
“والذين هم عن اللغو معرضون”
ما اللغو؟
هو كلّ ما لا طائل تحته…
كلام يُلقى بلا معنى، أو جدل يُورث قسوة، أو ضحك فارغ يسرق من الروح وقارها.
إنه ذاك العبث الذي يستهلك الوقت، ويُلهي القلب، ويجعل المرء يتعوّد الهذر حتى تُطفأ في قلبه أنوار الذكر.
المؤمن الحق، إذا مرّ بمجلس لغو، مرّ كرامًا… قلبه موصول، ولسانه موزون، لا يخوض حيث يخوض الناس، ولا يشارك في كل حديث.
ولقد جاء في كتاب الله:
﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ﴾
[البقرة: 225]
ما أرحمك يا الله…
أنت لا تُحاسبنا على زلات اللسان حين تُطلق بغير قصد، ولا على حَلفٍ جرى على عجل، بل تنظر إلى القلوب، إلى ما وقر فيها، وما نواه العبد في سره وعلنه.
ثلاث رسائل يحملها هذا النص الإلهي:
1. أن العبد مسؤول بقدر إرادته؛ فالله لا يؤاخذنا إلا بما اخترناه بحرّ إرادتنا.
2. أن النيّة هي ميزان العمل؛ فربّ لفظ لا يُحاسب عليه صاحبه لأنه لم يرده بقلبه.
3. أن رحمة الله تسبق غضبه؛ فهو يغفر الهفوات، ويتجاوز عن الزلات، بحلمه الذي لا يحدّه وصف.
يا نفس،
إن أردتِ الفلاح، فكوني خاشعة في صلاتك، عفيفة في لسانك، مُقبلة على ما يُرضي الله، مُعرضة عمّا لا يُرضيه.
اللهم لا تجعلنا من الغافلين…
واجعلنا ممن خشعت قلوبهم، وسلمت ألسنتهم، وأفلحوا برضاك في الدنيا والآخرة
كيف نتخلص من اللغو؟
وهنا نصل إلى محورٍ جوهري، ألا وهو: كيف نتخلّص من اللغو؟
وللإجابة عن ذلك، نتناول عدّة نقاط مهمّة:
1- الصمت:
فكما قال الإمام الصادق (عليه السلام):
> "الصمتُ شعارُ العاقل، وزينةُ العالم، وستر الجاهل."
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام):
"الصمتُ يُكسبُ المحبّة، ويَدُلّ على الخير."
وقد وردت رواياتٌ كثيرة لا يسعنا حصرها، كلّها تؤكّد على عظمة الصمت وأثره، إذ إنّ اللغو غالبًا ما ينشأ من كثرة الكلام، فمتى ما تخلّق الإنسان بفضيلة الصمت، سلِم من اللغو وأضراره.
---
2- وجود هدف سامٍ:
حين يحمل الإنسان في داخله هدفًا نبيلًا ورسالةً سامية، فإنّ وقته يصبح أثمن من أن يُهدر في الكلام الفارغ، فلا يميل إلى اللغو، لأنه مشغول ببناء ذاته وتحقيق غايته.
---
3- التفكر قبل الكلام:
إنّ كثيرًا ممّا نراه اليوم من أحاديث لا طائل منها، ومن مجالس تضيع فيها الأوقات، سببه غياب التفكير قبل التحدّث.
فلو تأمل الناس فيما يقولون، وأدركوا قيمة أعمارهم وأيامهم التي تمضي ولا تعود، لكانوا أكثر تحفظًا في ألفاظهم، وأحرص على أوقاتهم.