Telegram Web Link
انا لا ابحث على الكمال
انا ابحث عن التكامل بيني وبينك ،
انا الاب وانا الطفل
وانتِ الطفلة وانتِ الام
ولكن ما يحددهما هو الموقف و الوقت .
نحن نحب، نعم،
لكن الحياة ليست كتابًا عادلًا،
ولا تمنح النهاية لمن يستحقها،
بل تسحبنا في طرقٍ متعاكسة،
كأننا سطران جميلان في صفحتين منفصلتين.

أحبك، وتحبني…
لكن لا يدٌ تمتد،
ولا قدرٌ يلين،
كأن العالم قرر أن يمنحنا كل شيء
إلا أن نكون سويًا.

وهذا ما يؤلم حقًا:
أن يكون الحب حقيقيًا…
لكنّه بلا مكان.
بلا مستقبل.
بلا فرصة.
فقط ذكرى تمشي معنا،
كلّما ابتسمنا… نزفنا.
- حمزة رائد
أنا لست إنسانًا… بل فكرة ميتة في عقل الوجود،
هفوة وُجدت بالخطأ، ثم تُركت تتعفن بهدوء.
كل ما فيّ لا ينتمي لي، حتى حزني مسروق من زمنٍ لم أعشه.
أفتح عينيّ كل صباح كمن يُبعث ليُعذَّب من جديد،
لا لأعيش… بل لأثبت أن العدم كان أرحم
- حمزة رائد
رجائي الصادق أن أشفى من كل ما لم أُفصح عنه،
من صراعاتي الصامتة، من الأيام التي مضت بي وأنا غائب عن نفسي.
أن أجد ذاتي وسط هذا الزحام،
أن أُرمم قلبي من كل انكسار لم أملك له حيلة،
أن أتنفس بعمق دون أن أثقلني شيء،
أن أصل إلى سكونٍ لا يخيفني، بل يُربت على روحي المتعبة.
- حمزة رائد
أمشي وسط الناس كأنني صوت لا يُسمع، ظلّ لا يُرى.
كل شيء فيّ مكسور، حتى الصمت داخلي أصبح حادًا يجرحني.
يظنّون أنني بخير، يظنّون حبّهم يكفيني… لكن لا أحد منهم يسكنني حقًّا.
أنا وحيد… بشكل لا يُشبه قِلّة الناس، بل بشكل لا يُنقذني فيه أحد، رغم كثرتهم.
لم أعد أبحث عن الضوء، أنا فقط أريد مكانًا أختفي فيه… دون أن يسألني أحد: ما بك؟
لأنني ببساطة… لا أعرف، وربّما لا أريد أن أعرف.
- حمزة رائد
اني بالشغل ف الموضف الي وياي ديسولف وية صديقة سولفلة على صاحبهم (مات) البارحة ، بسبب يحب وحدة لفترة طويلة ومتفقين على خطوبة بموعد معين وكلشي تمام ، وهاي الوحدة خانتة ، الولد ضل مقهور حيل لحد ما طك شريان بكلبة ومات ( مات من القهر ) ، اني بقيت صافن على الحايط لحد ما اجة ابالي هذا النص


أحبَّها حدَّ الهلاك…
كانت كلُّ تفاصيلها تشبه الحياة؛ حتى صمتُها كان يُسمع فيه صوت النجاة.
عاش لأجلها، وهام بها كأنّ روحه كانت تكتب اسمها كلَّ فجرٍ على جدران صدره، كأنها وطنٌ، وهو لاجئُ قلبٍ يبحث عن حضنٍ لا ينهار.

لم يكن يناديها باسمها فقط، بل كان يلفظه كما يُتلى الدعاء، وكأنَّ كلَّ نَفَسٍ منه يُزهِر وردةً باسمها في صدره.

لكنها خانته.
خانته بلا سبب… بلا ألم… وكأنَّ قلبَه لم يكن يومًا مأوى لحنانها.
رآها تبتسم لغيره، نفس الابتسامة التي كانت تُقيم في روحه أيامًا، صارت لهفةً لشخصٍ آخر، بسذاجةٍ قاتلة.

خانته وهي تعلم أنّه لا يملك في هذه الحياة سواها، وأنه إذا فقدها، فقد نفسه معها.

ومات.
لا بالرصاص،
ولا بالسُّم،
ولا بحبل مشنوق..

بل مات قهرًا.
كأن قلبه ضاق بالحياة بعد طعنتها، فانكمش وسكت… دون صوت… دون وداع.

ترك خلفه هاتفًا فيه صورتها، ودفترًا لم يُسجّل فيه إلا تفاصيلها…
وهمسةً أخيرةً نقشتها أنفاسه:

“لم احزن منك ، لكنني متُّ بسببك.
- حمزة رائد
2
يحاول التغلب على نفسه،
‏لا يسعى للانتصار على أحد
ولا كلمة تبرد خاطري ، الا احبنك
أنا لا احد لي ولستُ لاحد
أنا مجرد شخص غريب
اساعد من يحتاجني واختفي
3
HAMZA
ولا كلمة تبرد خاطري ، الا احبنك
لا مش مشتاگلك
عطشانك إسگيييني
إلى الآن أنا أبحث عن حبل، حتى وإن كان قصيرًا، ليُخرجني من الحفرة التي أنا فيها.
لكن يديَّ تشققتا من ألم التمسك بهذا الحبل
أظن أنه لا نجاة لي.
- حمزة رائد
1
يا لطائفَ صاحبَ الزَّمان مُرّي بِنا..
1
كل شيء بمكانه
" الا أنا
1
2025/07/08 19:58:46

❌Photos not found?❌Click here to update cache.


Back to Top
HTML Embed Code: