سعد علوش ، يصِف حال الإنسان
في هروبه من الحقائق وعدم تقبّله للواقع
قائلاً :
"أختفي خلف الخُرافه .. كل يوم
خايف أشوف الحقيقه وأنصدم"
في هروبه من الحقائق وعدم تقبّله للواقع
قائلاً :
"أختفي خلف الخُرافه .. كل يوم
خايف أشوف الحقيقه وأنصدم"
"إن ستر هالليل جرحٍ من ثلاث سنين عاري
كيف يقدر ينصف اللي راح ما كمل كلامه؟"
كيف يقدر ينصف اللي راح ما كمل كلامه؟"
" المنازل لايسندها الحيطان ولا الأعمده .. بل يسندها دعاء الوالدين اصوات ضحكتنا وشجاراتنا وطقوس مناسباتنا، البيوت تستند. بروح العائله دائمًا وابدًا "
مهما تعددت الأماكن ومغريات الدنيا
تبقى غرفتك مع مسلسلك ومشروبك المفضل بعيد عن العالم أروق شي.
تبقى غرفتك مع مسلسلك ومشروبك المفضل بعيد عن العالم أروق شي.
احيانًا اكبر إنجازات الأنسان انه يكون صبور
مهما كانت صعوبة الأمر
وفي رواية آخرى :
« كني على يدين الصبر مولود
مهما حصل لي ماعلي خلاف »
مهما كانت صعوبة الأمر
وفي رواية آخرى :
« كني على يدين الصبر مولود
مهما حصل لي ماعلي خلاف »
إياكم أن تيأسوا لا حياة مع اليأس أبدًا ولا يأس مع الحياة دعوكم من الماضي أنظروا للمستقبل نظرة ملؤها التفائل الغد قادم والمستقبل لنا"
يُصبح للمرء أجنحة حين يكون راضيًا عن نفسه ، يصبح غيمة تحمل الربيع وَ الأيـام المُلونة.
"أذكر إنّي ما سليتك يوم عاد الحزن ضاوي
ولا نسيتك في جديدات الشّعور، ولا عتيده"
ولا نسيتك في جديدات الشّعور، ولا عتيده"
"أنا لاني طريق ما أحدٍ يصبر على ممشاه
ولاني دربٍ أخضر كل من جاني تمشّاني"
ولاني دربٍ أخضر كل من جاني تمشّاني"