Telegram Web Link
قَال حُذيفَةُ رَضِيَ اللهُ عَنهُ:

«كلَّمَا ازدَادُ العَبدُ إيمَانًا، ازدَادَ قَلبُهُ بيَاضًا».

[مَجمُوعُ الفَتَاوَىٰ(١٥ /٢٨٣)].
قال بعض العرب:

 خير النساء الهينة اللينة، النقية التقية التي تعين زوجها على الدهر، ولا تعين الدهر على زوجها.

[اللطائف والظرائف(١٤٦)]
.
« ويَحَرُمُ خرُوجُ المَرأةُ مُن بَيتِ زَوجِهَــا بِلا إذنِّــهِ، إلا لِضَرُورَةٍ أو وَاجِبٍّ شَرعِيٍّ».

[الآدَاب الشَّرعِيَّة لابن مفلح(٣٧٤/٣)]
.
قال ابن عثيمين رحمه الله  :

يجب على من عليه نظارة تمنعه من وصول أنفه إلى مكان السجود أن ينزعها في حال السجود.

[مجموع الفتاوى(١٨٧/١٣)]
قال ابن القيِّم رحمه الله :

من عرف الله تعالى، اتَّسع عليه كلُّ ضيق .

[مدارج السَّالكين (٣ /٣١٧)]
.
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ عَاصِمٍ:

 مَنْ كَانَ بِاللَّهِ أَعْرَفَ كَانَ لَهُ أَخْوَفَ.

[مدارج السالكين (٣١٧/٣)]
.
قال ابن سعدي رحمه الله :

وأعلى أنواع الإحسان :
محبة الرحيم الكريم الرحمن محبة مقرونة بمعرفته ، فنسأل الله أن يرزقنا حبه.

[بهجة قلوب الأبرار (١٩٤)].
قال ابن سعدي رحمه الله :

ومن تقرب من الله ، فإن الله تعالى شكورٌ يعطي المتقرب أعظم - بأضعاف مضاعفة - مما بذل.

[بهجة قلوب الأبرار (١٩٣)]
.
صفة الكذب لا شيء أقبح منها في الدنيا والآخرة.

[ابن حزم، حجة الوداع (٢١٢)]
.
من أقبح الصفات:
تعنيف المذنبين بعد توبتهم
وقد يسبب ذلك إلى معاودة الذنب
﴿فَإِن تابا وَأَصلَحا فَأَعرِضوا عَنهُما إِنَّ اللَّهَ كانَ تَوّابًا رَحيمًا﴾
[النساء: ١٦]
﴿ إِذ يَقولُ لِصاحِبِهِ لا تَحزَن إِنَّ اللَّهَ مَعَنا﴾
[التوبة: ٤٠]
قوّة اليقين بالمعيّة الإلهيّة تنفي خبَثَ الخوف والحُزن والاستيحاش!
زِد يقينك بالله!
التأمل في القرآن هو
تحديق ناظر القلب إلى معانيه،وجمع الفكر على تدبره
وهو المقصود بإنزاله،لا مجرد تلاوته بلا تدبر
{ليدبروا آياته}
[ابن القيم]
إذا خوفك الشيطان من الموت والقتل؛ فرده بالأجل المكتوب:
﴿ٌفَإِذا جاءَ أَجَلُهُم لا يَستَأخِرونَ ساعَةً وَلا يَستَقدِمونَ﴾
[الأعراف: ٣٤]
{ الرحمن }
هل استشعرت جمال هذا الاسم وكماله وسعته ، وهل تجد أنسا بذكره ، والدعاء به.
[د.محمد الربيعة]
مما يعين على التدبر:
معرفة الوقت الذين نزلت فيه السورة، أو سبب النزول - إن تيسر ـ فإن ذلك قد يفتح آفاقاً حسنة لمزيد من الفهم.
استنبط بعض الأذكياء من قوله تعالى:
﴿يوصيكُمُ اللَّهُ في أَولادِكُم ﴾
[النساء: ١١]
أنه تعالى أرحم بخلقه من الوالد بولده
حيث أوصى الوالدين بأولادهم.

[ابن كثير]
2025/07/05 15:53:06
Back to Top
HTML Embed Code: