Telegram Web Link
قناة/ حُلَّة الحَسناء
Voice message
لا أتصور أن ترضى مُسلمة لنفسها أن تكون آداة مُتعة بِزينتها، يتناقل الشباب صورها ويستمتعُ بالنظرِ إليها وتملأ صورها المنصّات ويشاهدها كل من هبّ ودب!!

‏كيف ترضى الحُرّة ذلك!
مواقع التواصل تختبر دينَ المرأةِ وحياءَها وسمعتها.. فصوني ما اخترتِ، كوني لما ارتديتِ، أهلًا.
من صفات حور الجنّة قول الله تعالى:

﴿فيهنّ قاصراتُ الطرفِ﴾، أي لا تطمح أبصارهن ولا قلوبهن إلى غير أزواجهن.

وهي صفةٌ تجمع العفة والحياء والحشمة، وتلك من أعظم أسباب دخول المرأة الجنة، إن سلكت هذا الطريق في الدنيا.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
علِّموا بناتكم أن طاعة الزوج وخدمته ليست عبودية، وأن المكوث في البيت ليس سجنًا، وأن تربية الأولاد ليست عادة، بل مسؤولية عظيمة، وشرف، وواجب تُؤجر عليه.
إذا رأيت الفرع مُثمر فاعلم أن الجذور أصيلة.
الحرب بين إيران وإسرائيل وأمريكا؟ أشبه برسائل غرام متبادلة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
المتبرّجة تظلّ مسلمة، وتبقى أختًا لنا في الدين، وإن كانت واقعةً في معصية..
وليس من الدين أن نُبغِضها أو نُعاملها معاملة الكافرة؛ فمَن يفعل ذلك فليُراجع فهمه للإسلام.
بل ندعوها وننصحها برفقٍ ولين، لما هو أقوم، إلى الحجاب الشرعيّ الكامل، طمعًا في رضا الله.

نسأل الله أن يهدينا ويهديها، وأن يجمعنا جميعًا في جنّاته، متحابّين فيه.
أصلح نفسك، تصلح أمّتك.
سواء كنتم شبابًا أو فتيات، فاعلموا أن فترة العزوبة ليست وقتًا للهو والحرية المطلقة، بل هي فرصة ثمينة لإعداد النفس، وتطوير الفكر، وتنمية المهارات، لتكونوا أهلًا لبناء أُسر صالحة، وتربية أبناء على الخير والاستقامة.

احرصوا على دراسة العلوم الشرعية، لتكونوا قادرين على تعليم أبنائكم دينهم كما ينبغي.
‏كُل من صلُحت فطرته ولم يلوّثها بمشاهدات عابثة، فسيرى كل فتاة متديّنة = جميلة، أما من عاش دهره علىٰ رؤية المقاطع، وابتلع مجاري الأفلام، فلو أتتْ إليه حوراء الكواكب الأخرى، ما قنع ولاشبع.

غُضّوا أبصاركم تروا كُل شيء جميلًا!
‏«نَظرةُ» المُحِبِّ إلى حبيبِهِ = تُأنِسُ خاطِرهُ، وتَشفِي غليلَ «الشَّوق» في كبِدِه. فكلُّ «عَينٍ» تَصبُو «للُقيَا» مَن تُحِبُّ، ورُغم لُقياهُ، تشتاقُ إليهِ.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أسرع حرب في العالم، حرب أمريكا وإيران!
حدِّثوني عن النِّعَم...
أُحدِّثكم عن القلب الذي يتقلّب في رياض القرآن، ولم تُلطّخه الشهوات ولا الشبهات.
الذي يلجأ إلى القرآن كلّ يومٍ لُجوءَ المُحبّ له، المُتعطّش الذي يريد الارتواء، فيجد في القرآن خير العوض وأجلّ العطايا.

اللهمّ اجعلنا من أهله وخاصّته.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
من أعدَّت ابنتها لتكون زوجةً صالحة، وأمًّا مربية؛ فقد أحسنت التربية.
الحَيّية، لا تنشرُ صُورها.. ولو بالنقاب!
2025/06/27 23:56:36
Back to Top
HTML Embed Code: