‏الفرح والشماتة بالشيعة المجوس الروافض كلاب حسن نصر اللات وحزب الشيطان وإيران هي واجبٌ علىٰ كُل مسلم سني سليم العقيدة.
ومن يبرر التعاطف مع هؤلاء الخنازير بأنهم يقتلون علىٰ يد إسرائيل، فهذا كائنٌ غبي.

بل نفرح بمصاب الشيعة كفرحنا بمصاب الصهاينة، ونسأل الله أن يزيدهم بلاءً وألمًا.

‏يعني إذا كنت ضد إيران، فورًا صرت عميل لإسرائيل؟!

📌 تنبيهٌ بخصوص قول منسوب لشيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله:

يُتداول هذا النص منسوبًا إليه:
"إذا اقتتل طائفتان من الكفار، فالمسلم يفرح باقتتالهم، ويقول: الحمد لله الذي يسلط الظالمين بعضهم على بعض"
وقد نُسب إلى مجموع الفتاوى، المجلد ٢٨، الصفحة ٥٤٦.
لكن بالرجوع إلى الموضع المذكور، لم نجد لهذا القول أصلًا، لا بهذا اللفظ، ولا بما يُقاربه.
كما أن أسلوب العبارة ركيك وغريب عن منهجه في التعبير، ومخالف لما عُرف به من دقة وبلاغة في تقريراته، رحمه الله.

⚠️ وعليه، فإن نسبة هذا القول لشيخ الإسلام غير صحيحة، ويُرجى التنبه لذلك، وعدم نشره دون تثبّت.

‏مشاهد الدمار في تل أبيب تثلج الصدور وتفرح القلوب 🚀🔥 ‌‎نرجو من الطرفين عدم ضبط النفس والتصعيد لأعلى مستوى 🔥😁

أمسية منوّرة، اللهمّ صلِّ على محمد ﷺ.

‏حيفا، اللهمّ نارًا لا تخمد 🔥

هاد وجه البطيخة
خرج من السرداب ‏بيقولك مستعدين للوساطة، قلبه عند قرايبه. 🔥

ما قدرت أسكت، والله! اعذروني أخيّاتي، والله العظيم الموضوع خرج عن إرادتي

فيلم الليلة بلّش، ومو أي فيلم! 🍿🔥

شتّتَ الله شملَكم، وفرّق جمعَكم، وأطال أحزانَكم، وجعل بأسكم بينكم، ولا رفع لكم راية، ولا أبقى لكم غاية.

‏قالوا: ثلاثة لا يُرجى صلاحهم:

- من نشأ على الكذب،
- ومن تعوّد الخيانة
- ومن استراح إلى الجهل.

🔸 ‏ﺗﺰﻭّﺝ ﺍﻟﺤَﺎﺭﺙ ﺑﻦ ﺣﺴﺎن ثم خرج لصلاة الفجر:

ﻓﻘﻴﻞ ﻟﻪ: "ﺃﺗﺨﺮﺝ ﻭﺇﻧّﻤﺎ ﺑﻨﻴﺖ ﺑﺄﻫﻠﻚ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ؟ ﻓﻘﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠﻪ! ﺇﻥَّ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺗﻤﻨﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻐﺪﺍﺓ ﻓﻲ جماعة ﻻﻣﺮأﺓ ﺳُﻮﺀ".

📙 "ﻣﺠﻤﻊ ﺍﻟﺰَّﻭﺍﺋﺪ" (٢ / ٤١).

والله، لو أحسنتِ النساءُ الظنَّ بأزواجهن، وتغافلنَ عن الزلات، لاختفت جلُّ المشاكل الزوجية.
فلا تفتّشي خلف زوجك، ولا تراقبيه في كل حركةٍ وسكنة، دَعي له مساحته ما دام قائمًا بحقوقك، مؤديًا لواجباته الشرعية.

فالثقة تُنبت الحب، والتغافل يُبقي الود.

‏"عِش راضيًا ومسامحًا ونَبيلًا
واترُك حديثًا للرواةِ جَميلا.."

كُنْ (فاعلًا) وكُنِ (الضميرَ المُتصِل)
‏(لا تستتِر، لا تنكسِر، لا تنفصِل)

‏(وانصُبْ) لواءَ المجد (وارفَعْ) شأنَهُ
‏(واشدُدْ) (ومُدَّ) (مَجازَهُ) حتى تَصِل

‏فإذا وصلتَ و(صارَ) (أمرُكَ) (مُطلقًا)
‏فافخَر (بفتحٍ) في الوجودِ (المُستقِل).