فائدةٌ نحوية:

من أفعال التحويل التي تتعدّى إلى مفعولين: (صيَّر وأصار) نحو: صيرتُ الطينَ خزفًا، ونحو: أصرْتُ الثلجَ ماءً.

وهما منقولان من (صار) التي هي من أخوات (كان)، نُقلت (صيَّر) بالتضعيف، و(أصار) بالهمزة.

زياداتٌ لا أصل لها:

١) "يا مقلّب القلوب (والأبصار)"
زيادة (والأبصار) لا أصل لها.
٢) "... ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين (ولا أقلّ من ذلك)"
زيادة (ولا أقل من ذلك) لا أصل لها.
٣) "اللهمّ إنّك عفوٌّ (كريم) تحب العفو فاعفُ عني".
زيادة ( كريم) لا أصل لها.

أغيثوا إخوانكم، وابذلوا ما تستطيعون، والله الوضع مأساة..

المشهدُ الذي تمّ اعتياده، تتمُّ إعادتَه..

﴿ومن أَحيَاهَا فَكَأَنّمَا أَحْيَا النّاس جَمِيعًا﴾

ما حفظ أحدٌ بصرَه إلّا حفظ الله قلبَه.

اللهمّ ارحمنا بتكاتف المُو-حِّدين واجعل أُمّة محمّد ﷺ كالبنيانِ المَرصُوص يشدُّ بعضه بعضًا.

إذا أغلقتِ المرأة باب الفتنة، لم يجد مريضُ القلبِ سبيلًا إليها.

فعلّموا بناتكم، وأخبروهنّ أن من أرادها زوجةً مصونةً، وأمًّا حنونةً لعياله، فليطرق باب وليّها، ولا يُكلمها في الخفاء، لئلّا يوقعها في موضع التهمة وسوء الظن.

يحترق حيًّا.. كم مرةً تكرّر هذا المشهد؟!

اللهم إنا براءٌ من كل من خذل أهل غزة، والنار تأكل أجسادهم.

‏إن استطعت ألّا تدخل قبرك إلا والقرآن في قلبك فافعل!
مَباهِج القرآن ولذائذه لا تنقطع، أدْرِك هذا النّعيم قبل أن ينقطع سَفَرُك عن هذه الحياة الدنيَا.

﴿فَمَنِ اتّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى﴾
قال ابن عباس -رضي الله تعالى عنهما- في الآية: تكفل الله لمن اتبع هدى الله أن لا يضل في الدنيا.

عندما أراد اللهُ رفع درجة الصحابة رضي الله عنهم بعد وفاتهم، سخر لهم الرافضة حتى يخوضوا فيهم، وعندما أراد اللهُ رفع درجة ابن تيميّة رضي الله عنه، سخر له خرقى العقول وحمقى الفهوم حتى يخوضوا فيه.