‏"البُرُودُ هو آليةٌ دفاعية
‏لأولئك الأشخاص الذين كانوا
جيدين أكثر مما ينبغي"

‏"كم مره ترقّبت الفرج من أبواب وطرق
فإذا به يأتي من طرق ما خطرت بباك لحظة!
إن فضل الله اذا أراده لا تحجبه الحسابات العقلية ولا تستوعبه الاحتمالات المنطقية، هو أمر فوق إدراكنا وأدق من فهمنا!❤️‍🩹"

•
‏"ثُمَّ تُمَزِّقُ تلكَ الصَّفحَةَ
‏التي كانَ يَعُزُّ عليكَ
‏أن تَطويها !" 🩷

حين تخطو خطوةً كبيرة، اتَّكِل بكُلّك على الله، لا تَخَف، ولا تتردّد، استِعن تُعان، واعمل بكُلّ ثقلك صادقًا، أنت أهل لها يا فَتىٰ.

‏"دائمًا هُناك محاولةٌ أخيرة
نشعر بعدها بِالراحة
قبلَ أنّ نُفلتَ أيدينا تماماً
ونترك الأشياء تمضي في حال سبيلها"

‏"جميعُ المواقفِ يُمكنُ
تمثيلُها بإتقانٍ
إلا اللهفة" ❤️

"واحدة من أفضل الجمل التي سمعتها على الإطلاق كانت على لسان الشيخ الشعراوي رحمه الله "لن تحصل أبدًا على شيءٍ كامل، ستحصل على أشياء ناقصة تكتمل برضاك".. فاللهم الرضا الذي يجعل قلوبنا هادئة، وهمومنا عابرة، ومصائبنا هيِّنة، اللهم الرضا الذي ينتهي بأبواب جنتك."

" شكى لزوجته سوء حفظه للقرآن!
فأقسمت له لو حفظ القرآن كاملا ، ستزوجه زوجة ثانية بكامل رضاه!
فأتم حفظ القرآن في ستة أشهر...
فصامت ثلاثة أيام! "😁

قال
في كل حصة للّغة العربية يسألني الأستاذ عن عدد الحروف الأبجدية فأجيبه دون تفكير " سبعة وعشرون حرفاً "

_ خطأ ، كم مرة أخبرتك أنها ثمانية وعشرون .
_ بل سبعة وعشرون ، أنا متأكد من ذلك .

فيطلب مني أن أمد يدي ليضربني
وأمدها غير آبه بالألم لقد اعتدت على ذلك

نصحني زميلي بعد أن رأى آثار الضرب على كفي بأن أقول كما يقول الأستاذ لكنني أتجاهله

ثم أضع كفي على الحديدة لتبرد قليلاً .
دعاني مدير المدرسة ذات يوم يستوضح مني
بعد أن شكاني ذلك المدرس فبدأ يمتدح ذكائي وكم أنني طالب مثابر ومتميز

قد أدركت مايريد مني فقاطعته وقلت له مباشرةً : "إنها سبعة وعشرون حرفاً " ..
ثم انصرفت وتركته في حيرته يراقب خطواتي وأنا أخرج الباب .
توجهت نحو المنزل ، مثقل بحقيبتي الممتلئة بالكتب والدفاتر
تفتح لي أمي الباب وتحتضنني كعادتها ، ثم تفتح كفي المنقبضة لترى ما اعتادت أن تراه

_ متى ستعقل( ياصغيغي )، إنها مشيئة الله

فأقَبِّل مفرق رأسها وأعِدُها كذباً أن لا أكررها ثم أتجه نحو المطبخ وأنا أحدث نفسي ..

" إن حرفاً لا تنطقه أمي لا يعد من الأبجدية "

جميلة💚💚

"دَرّب نفسك على اسْتِشعار النِّعم...

يُصبح العبد ويُمسي في زحام من النعم فيعميه الشيطان عنها ، ويبصره ببلاء واحد ليتذمر منه ، وينسى أنه غارق في نعم الله وعافيته."

أتأمَّلُ قولَ اللهِ تعالى: ﴿قد أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا موسى، ولقد مَنَنَّا عليكَ مرَّةً أُخرى﴾، وأتساءلُ!

ما الذي يشعرُ بهِ المرءُ حينما يُؤتى سُؤْلَهُ؟
حينما يحصلُ على ما أَفْنَى عمرَهُ في سبيلِ الحصولِ عليه؟
حينما يصلُ إلى ما قَطَعَ طُرُقًا طويلةً حتى يصِلَه؟
حينما يَمُنُّ اللهُ عليهِ بالشيءِ الذي رأى دومًا أنَّ حدوثَهُ معجزةٌ!

لا أعتقدُ أنَّ هناكَ شعورًا في الدنيا أجملَ من لذَّةِ وُصولِ المرءِ إلى ما أرادهُ دائمًا،
أجملَ من طمأنينةِ أنَّهُ قد وصلَ -أخيرًا- إلى ما قَلِقَ كثيرًا لأجله.

عسى اللهُ أن يَهَبَني وإيَّاكم لذَّةَ الوصولِ إلى ما أردنا،
وأن يُقِرَّ أعيُنَنا بما نُحبُّ ونتمنّى.

- محمد رمسيس

اختصرها المتنبي عندما قال :

”حَسْنَاء تُخْفِى عَنِ الأَنْظَارِ زينَتها
وأطهرُ الحُسن ما يُخفى عن البشرِ “

•|•👑🖤

"البيئةُ المتوتِّرةُ توهِّمك أنَّ الانفِعالَ طَبعُك، حتّى تَكتَشِفَ في البيئةِ الآمِنةِ أنَّك هادئٌ."

"كُلُّ ما أتمنَّاهُ
أَلَّا تتوقَّفَ رحمتُكَ..
أَلَّا تَغيبَ عنِّي لَطائفُ أقدارِكَ"

«صغيرةٌ قناديلُنا والطّريقُ طَويل!»

أحسن الظنّ بالناس كأنهم كلهم خير!
واعتمد على نفسك كأنّه لا خير في الناس!

"ستُشرق الشمس مهما طال مغربها
ويُهزَم الهم مَصحوبًا بخِذلانٍ"

الصُحبَة الصالِحَة عُكاز المَرء في أَيّامه

"فَإِنَّ اللَّهَ مَع المُنكَسِرة قُلوبُهُم."


– الرَّافِعِيّ.🖤