"كُلُّ ما أتمنَّاهُ
أَلَّا تتوقَّفَ رحمتُكَ..
أَلَّا تَغيبَ عنِّي لَطائفُ أقدارِكَ"

«صغيرةٌ قناديلُنا والطّريقُ طَويل!»

أحسن الظنّ بالناس كأنهم كلهم خير!
واعتمد على نفسك كأنّه لا خير في الناس!

"ستُشرق الشمس مهما طال مغربها
ويُهزَم الهم مَصحوبًا بخِذلانٍ"

الصُحبَة الصالِحَة عُكاز المَرء في أَيّامه

"فَإِنَّ اللَّهَ مَع المُنكَسِرة قُلوبُهُم."


– الرَّافِعِيّ.🖤

"لا أُدخلكَ عالمي حتّى آمنكَ،
ولا آمنكَ حتّى أعرضَ عليكَ ضَعفي،
فلا تَمسّه."

‏مَن طابَ أصلهُ، طابَ فعلهُ،
فَلا يُثمرُ الغُصنُ إلّا من طيبِ الجُذور.

"أنا حسّاسة جدًّا من جهة الأشخاص الّذين ٱحبّهم،
فإذا كان التَرحيب بلهفة أقل من المُعتاد يُخيّم الحُزن على قلبي
وإن تغيّرت نبرة رسائلهم يأخذني ألف سؤال إلى ألف مكَان،
حتّى نظرتهم إن شاحت بعيدًا عنّي يتوقّف بعضًا من قلبي وعقلي في تلك الثّانية".

هذه الصورة لأفواج العائدين إلى غزة كفيلة بأن تصنع سعادة يومك وتدخل على قلبك سروراً لا يُوصف ❤️

”غير أنَّ النَّظرَ إلى السَّماءِ عبادة،
لكنه أيضًا جلاءٌ للنَّفس، مُذهِبٌ لبعضِ الحُزن.“.

أُعيدُ بِنـاءَ نَفْسي مِنَ الدّاخل، أَنا الغَريب، وأَنا المُسافِر، وأَنا العائِد، وأَنا المُستمِرُّ مَع نَفْسي حَتَّى النِّهايةِ.

"إنسانٌ مُحاوِل".

أُوصِيكَ بمَن تُحبُّ ويُحبُّك..

أطِل أنفاسكَ لِتحملَ عنهُ تقلباتِ المزاجِ والتواء الطريق، انصُت إليهِ بِشغفٍ وصبرٍ، تفهَّمْ لعثمتَهُ ولملِمْ بعثرتَهُ، وعانِقْ صمتَهُ الطويلَ بِجميلِ تفهُّمكَ وحُسنِ ظنِّكَ، واعذِرْهُ إن شقَّ عليهِ الكلام.

جاوِرْهُ إن أصابهُ أسىً كي لا يطغى عليهِ ولا يشتدَّ، وإن آثَرَ في ضيقهِ العُزلةَ فلا تتركْه، لاقِهِ في صلاتكَ، واذكُرْهُ في دعائك، ورقِّقْ قلبكَ لتُطوِّقَ كلَّ سوءٍ بهِ بلُطفٍ وطُهرٍ.

كُنْ لهُ ملاذًا من كلِّ خوفٍ، واجعلْهُ بكَ أكثرَ أملًا وإيمانًا وسلامًا.
قُلْ لهُ: إنّكَ تُحبُّهُ كثيرًا، كثيرًا جدًّا.

- إيمان سالم.

" فيما مضى، كانوا يفرضون الرقابة من خلال حظر تدفق المعلومات. لكن في القرن الحادي والعشرين، يطبقون الرقابة من خلال غمر البشر في فيضان من المعلومات غير المهمة وغير ذات الصلة. لا يعرف البشر حقًا ما يجب أن يركزوا عليه، لذلك يقضون معظم وقتهم في مناقشة ودراسة الموضوعات الهامشية.
في العصور السابقة، كان الحصول على السلطة يعني الوصول إلى المعلومات، والآن السلطة تعني أن تكون على دراية بما يجب تجاهله."

- يوفال نوح هراري.

- وَمَعَ هُدُوء الفَجر:
"اللَّهُمَّ جَدِّد فِي قُلوبِنَا أَمَلًا لَا يَخِيب، وَيَقِينًا لَا يَتَزَعزَع، وَسَكِينَةً تَملَأُ أَروَاحَنَا."

لا تَلُمْ والديك على ما تظنه تقصيراً في زمن صِباك، ولا تَعتَب على قسوة ولا جفوة، ولا تقارِنْ إمكانات زمانهما بإمكانات زمانك، وتأكد أنك لن تستوعب كثيراً من التفاصيل التي عاشاها وعانياها لتصل إلى ما وصلت إليه.

‏اطوِ صفحة المحاسبة، وافتح سِجِلّ البِرّ، واجمع أكبر قَدْرٍ من البَرَكات.

- فواز اللعبون

يختصِر أبي أسلوبَه في الاطمئنانِ عنّي بعبارتَين:

مرتاحة؟ أهمّ شي تكوني مرتاحة،
ويكرّرها طوالَ الوَقت، بينَ الفينةِ والأخرى،
لا يهتمّ أبي لشيءٍ سوى لراحتي،
يبحث في صوتي عن حزنٍ ما ليلتقطَه ويقضمه،
أبي، وحدنا نحن أطفال قلبِك، نعرِف جيّدًا كم تحبّنا،
حتّى وإن لم تنطقها.

‏"أودَّه بكُل ما في الدُنيا مِن ودٍّ"

‏

قرأت اقتباس عميق جداً يقول :
" قضى أحدُهم حياته بأكملها ينتظر اللحظة المُناسبة "
يمثّلنا عندما نُأجل أشياء كثيرة منتظرين الوقت المنُاسب ، مُتناسين أن الزمن يمضي و قد لا يأتي أنسب من وقتنا الحاليّ " 🖤

وأن يكفينا الله بِفضلِه.