قال رسول الله ﷺ " العين حق تدخل الجمل القدر
و الرجل القبر".. وقال أيضا " العين حق و لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين "
و الرجل القبر".. وقال أيضا " العين حق و لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين "
"عندما تدعو الله في أمرٍ ما وتُلحّ عليه، ثم ينعكس كل شيء ضدك؛ إياك أن تظن أن الله خيّبك، ولم يقبل منك!
إن الله يسوق لك الخير بطرق قد لا تفهمها، وإنه ليختبر يقينك ببعض المنع، فإذا رأى يقينك ثابتٌ، ولم يهتز أدهشك بالعطاء، وإن الله عند ظن الواثقين به."
د. ياسر الحزيمي
إن الله يسوق لك الخير بطرق قد لا تفهمها، وإنه ليختبر يقينك ببعض المنع، فإذا رأى يقينك ثابتٌ، ولم يهتز أدهشك بالعطاء، وإن الله عند ظن الواثقين به."
د. ياسر الحزيمي
"طِيلة حياتي كنتُ أُصلي لأنه فقط يجب أن أصلي،
أو حتىٰ لا يَغضب اللَّه مني كَما أخبرتني أمي، لطالما كنت أُصلي لأنهُ فرضٌ يجبُ أن أؤديه .. وليسَ من أجلِ شئٍ آخر.
ولكن الآن أنا أصلي لأني أحتاجُ ذلك، وبشدّة..
أُصلي حتىٰ يرسلَ اللَّه لي يداً حَنونة تُملّسُ على قلبي، أُصلي حتىٰ تَتعافى روحي، حتىٰ يهدأَ فِكري، ويَنهزمَ قلقي، أُصلي لأنهُ أخبرني "ادعوني استجبْ لَكم."
أُصلي لأني مُتعبٌ من البَشر، ومن الدُنيا، ومن نفسي.."
أو حتىٰ لا يَغضب اللَّه مني كَما أخبرتني أمي، لطالما كنت أُصلي لأنهُ فرضٌ يجبُ أن أؤديه .. وليسَ من أجلِ شئٍ آخر.
ولكن الآن أنا أصلي لأني أحتاجُ ذلك، وبشدّة..
أُصلي حتىٰ يرسلَ اللَّه لي يداً حَنونة تُملّسُ على قلبي، أُصلي حتىٰ تَتعافى روحي، حتىٰ يهدأَ فِكري، ويَنهزمَ قلقي، أُصلي لأنهُ أخبرني "ادعوني استجبْ لَكم."
أُصلي لأني مُتعبٌ من البَشر، ومن الدُنيا، ومن نفسي.."
الواحد فينا ما يتغيرش فجأة ولا يقعد يتصرف بتصرفات غريبة بدون سبب..
كل فعل ناتج عن ردة فعل؛ ومرات تكون ردة الفعل متأخرة ف حتندفع دفعة وحدة من الشخص لدرجة تقول شن صارله عشان قعد هك.. بينما أنت متعرفش عن الإنسان مرات غير ردة فعلة ومتعرفش شن السبب لي وصلْه للمرحلة هذي لي مرات تكون الدنيا جاية عليه أكثر من اللازم وينوض علي تعب وقهر ويرقد علي نفس السيناريو عند أصبح روتين يومي قاعد يأكل من صحته ويدمر نفسيته "ع البطيئ"، مرات يكون هالشخص يقابل في حجات في يومهم هوا مش راضي عليهن أو مايبيهنش بس ميقدرش ولا عنده استطاعة ينكر وضعه، مرات هالشخص من الناس الخِيرة اللي ديما تحب وسبَّاقة للخير ومفيش حد يصبي عليه وهوا يقدر ويردّه، مرات يكون متعوّد أنه يساعد غيره ويوقف معاهم في مشاكلهم وأوقات زعلهم ومصايبهم وشيّال هموم غيره بس عشان هوا معدنه" نظيف"، مرات هالشخص ربّي واهبله ميزة أنه يعرف يتعامل مع كل مشاكل الناس بس يوحل في مشاكله ومفيش حد يرأف بحالته ويشوفله حتىٰ ولو بكلمة وحدة "إستفقادة"...
الإنسان فينا يوصل لمرحلة مُعينة من العطاء وأنه يكون مصدر راحة لغيره أيٍ كان وديما الناس تلتجأله لأنه سلس التعامل ومُريح فكريًا ومنطقيًا وكل شيء تستحقه الناس أو تعاني منه تمشي للشخص هذا عشان يعرف يتعامل معاهم "يعرف دواهمّ" ، بس هالإنسان له حق في نفسه وتوجعه واجد نفسه لما يشوف كل الناس لي قدملها هيا ما قدمتلش شيء حتىٰ يحتفظ بيه ويكون ولو ذكرىٰ وحتىٰ كلمة تجبْر ك "رد أو تقدير له"..
وبعدها الإنسان يبدأ مع روحه وبروحه وبعيد، يُدرك أنه لا الناس هوا ولا هوا الناس والمُعطيات والنتائج مش عادِلة في حقه وتأثر عليه مع مرور الوقت ويصبح الشخص شخص ثاني غير المُتعارف عليه الأول وتكمل مرحلة التغير في شخصيته .
كل فعل ناتج عن ردة فعل؛ ومرات تكون ردة الفعل متأخرة ف حتندفع دفعة وحدة من الشخص لدرجة تقول شن صارله عشان قعد هك.. بينما أنت متعرفش عن الإنسان مرات غير ردة فعلة ومتعرفش شن السبب لي وصلْه للمرحلة هذي لي مرات تكون الدنيا جاية عليه أكثر من اللازم وينوض علي تعب وقهر ويرقد علي نفس السيناريو عند أصبح روتين يومي قاعد يأكل من صحته ويدمر نفسيته "ع البطيئ"، مرات يكون هالشخص يقابل في حجات في يومهم هوا مش راضي عليهن أو مايبيهنش بس ميقدرش ولا عنده استطاعة ينكر وضعه، مرات هالشخص من الناس الخِيرة اللي ديما تحب وسبَّاقة للخير ومفيش حد يصبي عليه وهوا يقدر ويردّه، مرات يكون متعوّد أنه يساعد غيره ويوقف معاهم في مشاكلهم وأوقات زعلهم ومصايبهم وشيّال هموم غيره بس عشان هوا معدنه" نظيف"، مرات هالشخص ربّي واهبله ميزة أنه يعرف يتعامل مع كل مشاكل الناس بس يوحل في مشاكله ومفيش حد يرأف بحالته ويشوفله حتىٰ ولو بكلمة وحدة "إستفقادة"...
الإنسان فينا يوصل لمرحلة مُعينة من العطاء وأنه يكون مصدر راحة لغيره أيٍ كان وديما الناس تلتجأله لأنه سلس التعامل ومُريح فكريًا ومنطقيًا وكل شيء تستحقه الناس أو تعاني منه تمشي للشخص هذا عشان يعرف يتعامل معاهم "يعرف دواهمّ" ، بس هالإنسان له حق في نفسه وتوجعه واجد نفسه لما يشوف كل الناس لي قدملها هيا ما قدمتلش شيء حتىٰ يحتفظ بيه ويكون ولو ذكرىٰ وحتىٰ كلمة تجبْر ك "رد أو تقدير له"..
وبعدها الإنسان يبدأ مع روحه وبروحه وبعيد، يُدرك أنه لا الناس هوا ولا هوا الناس والمُعطيات والنتائج مش عادِلة في حقه وتأثر عليه مع مرور الوقت ويصبح الشخص شخص ثاني غير المُتعارف عليه الأول وتكمل مرحلة التغير في شخصيته .
هناك من البشر من لا يحقد على أحد، ولا يغار من أحد، ولا يحسد أحدًا، ويتمنّى الخير لكل أحد.
ولا يمتعِض لإنجاز أحد، ولا يبتئس لسعادة أحد.
وعن عبد الله بن عمرو قال: قيل لرسول الله ﷺ: أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب، صدوق اللسان قالوا: صدوق اللسان نعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: هو التقي النقي، لا إثم فيه ولا بغي، ولا غل، ولا حسد
[رواه ابن ماجه]
ولا يمتعِض لإنجاز أحد، ولا يبتئس لسعادة أحد.
وعن عبد الله بن عمرو قال: قيل لرسول الله ﷺ: أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب، صدوق اللسان قالوا: صدوق اللسان نعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: هو التقي النقي، لا إثم فيه ولا بغي، ولا غل، ولا حسد
[رواه ابن ماجه]