"حاشَى لجُودكَ أن يُقاس بِجُودِهِم،
‏أو أنَّ كفَّكَ بالأكُف تُقاسُ ..
‏القَومُ قَد جَادوا بما في كفِّهم،
‏وتَجُودُ بالكفَّينِ ياعبَّاسُ"

"أنتَ القتيلُ بأي منْ أحببتهُ
فاخترْ لنفسكَ
فى الهوى منْ تصطفي."

‏"نسيت روحي في لحظه ضحكنا فيها سويًا، شعرت من خلالها بأن خفّة هذه المحبة شيئاً كافيًا، كافيًا لأعرف أن لي مستراح حقيقي عن عبء هذا الوجود."

” مثلاً ‏أن تُشرقي أنتِ عليّ والشّمسُ للآخرين “

‏وسلامًـا على الحُـسين حتى يـفنى بـنا الزمـن.

___ أيُ عبدٍ أنا، وأيُ ربٍ أنت ؟

- لقد أحسن أبو العلاء المعرّي في تحديد
الحُسْنِ وأهله، فحصره في دائرة من مَلَك
قلوبنا ، وحلّ في سويدائها :

"إذا شئتَ أن تلقىٰ المحاسنَ كلّها
ففي وجهِ من تهوىٰ جميعُ المحاسنِ"

- أُعانقك،
وكأنّني أضع دائرة حول الإجابة الصحيحة.

أدفني بجروحك اغار من الدوه 🖤

"أن أعيش حياتي كلّها في الضوء، لا أود أن أختبئ وإن أخطأت، وإن فشلت، وإن كان بي خطب ما، ثم أموت على ما أؤمن به."
- حنان لاشين
إيكادولي

"‏كان يمكن أن توقعيني بك
‏لكن ليس بهذه الطريقة
‏أن تجعليني مأهولا بك
‏وتفرغينني مني."

‏” أيّامًا نضحك بها نضحك كثيرًا لأن حُلمًا عزيزًا أردناهُ قد تحقّق .. آمين"

يا تُرى كَم مِن مَلاكٍ وَهب نورَهُ وروحهُ لتَكونينَ أنتِ ؟