Telegram Web Link
لاوجَود لطمانينةة نحن من أعتدنا علئ وكز القلق .
أيُمكن للمَرء أن يتظاهر باللامُبالاة وقلبُه يحترق؟.
ماتدري هذا هدوء ولا مقاومة ولا إنهيار .
- ظن بي كما تشاء فأنا أطوي وأحرق الكتاب.
- ما زال يراودني، يهاجمني، فهَذه الٳنتِظارات هَي أنَا وأنَا الذي في المُنعطفات لمُتقيَات آلمك
- كان أخف من أن يبقى وكنتُ أثقلُ من أن اللحق به ، يَذهب الموقف ولا يذهب تأثيره .
- حين تخذلك حروفك ويساء فهمك أركنّ الحديثً جانباً وَ تَمتع بـ الصّمت .
ليست العبرة بزحام من حولك ، ولكن بمن يحتفظ لك بركن دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه ، فرحاً ، حزناً ، خوفاً ، أو عندما يوجعك العالم ألماً: 🖤 .
- ليس بوسع النسيان أن يتفاقم أكثر، تكفي لمحة حتى تنهمر الذكرى من كل مكان:🖤.
‏- النضج الحقيقي يقودنا نحو الإكتفاء بالذات.
- فيتوجب على هذا الشتاء أن يكون إعتذارًا يليقُ بخيبات هذا العام، فربما بغيمة ماطرة .
- لا أخشى أن أتمزق ، لكن جُل ما أخشاه هو الكسر ، الكسر هو الشيء الوحيد ، ومن بعدها يتغير المرء حتى على نفسه، ذلك الجُزء الذي نحتفظ به وتلك الحقيقة وذلك التبرير ..
- نبكيِّ بـِ مُفردنا، ثُم نخرجُ لـِ نساندَ كل الباكيِّن .
- هذه الروح التي تتأرجح بين ذنب وأستقامة ، ليست مثالية ، مُحاولاً النَجاة مِن كلَ ما فهِمت .
- الرَفيقُ الصامِتْ ، يُشعِركَ بـِ وحشيِّة الأَنفراد ،
أكثر مِما تشعرُ بِهَا وأنتَ وحدك لا رفيقَ لك:🖤.
وإني لا أندم على شيء ، كندمي على ودٍ أمنحه فأحصد ردودًا خائبة باردة باهتة كأنها أنتقام .
- ويكفيكَ عقابًا أنني لَن أراك كَما كُنت أراك .
2025/07/12 22:07:35
Back to Top
HTML Embed Code: