Telegram Web Link
‏ياربّ عما قريب نشعر بهذا الشعور:
‏ "قد كنتُ أرجو في حياتي زهرةً
‏ واليوم قلبي بالحقول مليء .."
من كثر ما أحساسي يطلع
صح ، صرت أخاف أحس .
‏"وأهم ميزة في رفيق حياتك ، أن يكون جليسك النفسي ، وملاذك حيث لا ملاذ ، أن ترحل إليه وفوق ظهرك كل أعباء الدنيا فترحل من عنده وكأن كل الأعباء لم تكن".
‏"أنا لا أصلُح للعداوات ولا أتقِن الخِصام
يليقُ بي فقط الإستثناءُ والحُب
والأولويه وكُل شيء جميلٌ مثلي."
- مامسني اليأس من رحمتك، وما عادت يداي خائبةً في دعائي لك، أُؤمن أنك حين تعطي، تعطي فوق مانتمنى، وتهب فوق ما نحلم.
‏"استنادًا إلى ماقِيل فيكِ ، فكلّهم صحَاري ، وأنتِ المرج ، في حلّتهِ الربيعية."
فعلاً الإنسان يضعف عند الأشياء القريبه من قلبه
- ‏جمع اللّٰه بيننا وبين كل ما هو حَنون، لطيف، هيّن، ليّن الطبع يُشعرنا بخفتنا.
يومًا ما ، ستندم على لقائكَ بي صدقني .
و أنا، على بحثي المضني حتى الإنهاك، لم أجد قالبًا
مناسبًا لوجودي
‏"أدعوك أن أقع في كل ما يُشبه قلبي ويألف وجودي."
لمّا الحنان بيجتمع مع الذكاء في شخص
بيصيبني ذلك بدهشة وإنبهار لدرجة الرغبة في
أكل الشخص لضمان ألّا يخرج من حياتي للأبد"
‏"أنت يرعبك الحريق أنا يفزعني الانطفاء"
- ثُم يَخرج شُعورك مِن عَينيِك لأن دَاخلِك لم يَعد يَتسِع .
﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾
رَبّي أَنِّي مُحْسِنٌ الظَّنِّ بِكَ فـ تَوَلَّنِي
‏كل هذه الدموع لا يمكنها نسيان الألم الذي سيَّلها، نمتلك جميعنا قلّة الحيلة ذاتها، الغضب ذاته، ولكننا لا نبالي بعجزنا أمام من لا يعجزه شيء، اللّهم أنزل رحمتك على كلّ فلسطين، إليك قصدت الآمال، ولاذتِ القلوب، وصدق الاتّكال، اللّهم كن لهم عونًا ونصيرًا، وانصرهم ولا تنصر عليهم.
”إلهي ضع في طريقي أشياء حقيقية، ألمس فيها الحياة من جديد"
قلت لها :" عيناك كالحكومة
لا عدل فيها ولا رحمة
فقالت ;" وعيناك ك شعب
مشاغب يريد إسقاط النظام
2024/05/29 06:46:35
Back to Top
HTML Embed Code: