Telegram Web Link
-
٨/٦/٢٠١٩
٨/٦/٢٠٢٥ 🕊
شَجَن.🕊
- ٨/٦/٢٠١٩ ٨/٦/٢٠٢٥ 🕊
-
قد جاءت ذكرى استشهادك، جاءت لأول مرة ونحن منتصرون… كما كنت تقول، كما كنت تُقسم، كما كنت تُبشّر وتُردّد:
"ثورة الشعب ودّها تنتصر بالشعب بإذن الله."

صوتك لا يزال في الساحات، لكن وجهك غاب عنها.
كم كنّا نشتاق أن ترى بعينك ما رأيناه
أن تضحك أخيرًا بعدما بلغت من التعب ما بلغت.

ولكن شاء الله أن ترحل قبل أن يحضر النصر
وتُزهِر الأرض التي سُقيت بدمك ودم الشهداء أجمعين.

نم قرير العين، فما خاب ظنّك بربك، ولا أخلفك ما وعدك.

تقبّلك الله وجميع شهدائنا الأبرار، ورحمكم رحمةً واسعة، ورضي عنكم، وجزاكم عنا خير الجزاء، وجعلكم في عليّين مع النبيين والصدّيقين، وحَسُن أولئك رفيقًا. 🕊💔

- أحـلام
-
مِن بين كُل لُغاتِ الحُب، يأسرُني قولُ أحدِهم: "دعوتُ لكِ"

أو أن أوصي أحدهم بالدعاءِ فيكون الردُ جاهزاً: "لا توصِني"

يقولون أن الإنسان أسيرُ الإحسان، وأنا أرى ذلك إحسانا منقطع النظير..

لا غيّب اللهُ قلوبًا تذكرنا في دعائها، ولا قطع الله وداد فؤادين تحابّا فيه فكان الدعاء وصلًا بينهما.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
وارزقنا فقه المرونة وأدب الاختلاف وثقافة الاعتذار وذكاء التراجع وفضيلة الاستغناء.
-
أن تأتي الأيام التي تجعلني أقول:

« وغفرتُ للأيام كُلّ خطيئةٍ
وغفرتُ للدّنيا وسامحتُ البشر
».♥️
-
للّهِ درُّ الحَمداني حينَ قالَ معترفًا برّقة:

«بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ🥀
-
أسأل الله أن تكون لقلبي الرقيق شفاعة، ولصفحِي عن الأذى سترًا، وأن تُسجَّل لي رحمتي في ميزان الرحمة، فلا أُعذَّب وقد حاولت أن أُحسن، ولا أُقصى وقد اجتهدت أن أكون لِينةً حتى في مواطن القسوة.💜🌿

- أحـلَام.
-
"اللّـهُمَّ صلّ وسلم على سيدنا محمدٍ رحمتك للعالمين، وهدايتك التي أحييتنا بها، واستنقذت أرواحنا من ظلمات الشرك والظلم والضلال، صلاةً وسلامًا لا ينفدان ولا يبيدان ولا يزولان أبدا."
💚
-
‏"التقطوا صورًا مُبهِجة، اضحكوا فيها، تغنوا بلحظة التقاطها، وبالمناسبة الجميلة لالتقاطها، خبؤوها جيدًا للزمن.. يومًا ما هناك مَن سيتأمل النظر في ملامحك طويلاً، لينتقل شعورُ الفرحة في عينيك إليه، شخصٌ يحبك" ❤️‍🩹
-
وَلاحَت ثَنايا الأُقحُوانِ وَلَو رأت
ثَنايا الذي أَهواهُ طالَ استِتارُها.
🌿🤍
-
أمّا أنا، أودّ أن أُغادِرني.
🕊
-
‏"إنَّ المرء منّا يستمع من أخيه كلمةً قاسية، يظل يتقلَّب بها شهرًا بين الشعور بالمهانة والغضب والرغبة في الرّدِ والعزم على الهجر، ثم يبقى شهرًا آخر يقسُو علي نفسِه حتى تعفو، ثم يحملها في صدرِه ولا ينساها أبدا! "..
-
‏بٱسم الله ربّ البدايات نبدأ عاماً جديداً

اللهم عاماً تتغير فيه أقدارنا لِما فيه خيرٌ لنا، وطمأنينةً تكسو أيامنا، و عافيةً تغمرنا و من نُحبّ، و سعادةً تمحو كل ما مر بنا من حزنٍ و من خوفٍ و من ألم. ❤️‍🩹

١٤٤٧ هـ 🌿
-
لا تقُل «صعسلم» بل قل: «صلَّى الله عليه وسلم»
وبيِّنْها وحقِّقها وتلذَّذ بها.

اللهم صلِّ على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الأميّ وعلى آله وصحبه وسلم.
-
تتراكَمُ الأحداث، وحدك من تحملُ حملًا لا يُرى للعيان، تتراكَمُ الأحداثُ وأنتَ مع كل هذا وحدك!
-
"ما نكتمهُ لا يموت"

نُخبّئ شعورًا في صدورنا، نظنّ أنّ الصمت يطويه، لكنّ الشعور المكتوم لا يزول، والصمت لا ينهي الشعور، بل يبدّل ملامحه و يتحوّل...
يتحوّل إلى صداعٍ دائمٍ في الرأس، أو ضيقٍ في النفس، أو ثقلٍ لا نعلم مصدره.
فكل ما لم يُقال، يبحث له عن مخرج، ونظنّ أننا تجاوزناه، لكنّ أجسادنا تحفظُ الحكاية وترويها بطريقتها.

- أحـلام.
-
وغَايةُ قُدرَتِي عَجزٌ؛ وأَنتَ اللهُ..
اللهمّ هوّن وخفّف.
-
قَال رَسُول اللّه ﷺ :

" صُداعُ المؤمنِ، أو شوكةٌ يُشاكُها، أو شيءٌ يُؤذيه، يرفعُه اللهُ بها يومَ القيامةِ درجةً، و يُكفِّرُ عنه بها ذنوبَه . . »❤️‍🩹
2025/06/30 17:37:05
Back to Top
HTML Embed Code: