24/4/24 🖤

"الكُلُّ للكُلِّ مَوطِنٌ، ووَحدي أنا الغَريبُ" 🖤
من حق أطفالكِ عليكِ
أن تختاري لهم أبا تطيب بذِكره المجالس

ومن حق أطفالكَ عليكَ
أن تختارَ لهم أمًّا صالحةً تُحسنُ تربيتهم. 🤍
-
«أحيانًا وأنتَ تَقرأ سِيرتَه، توَدّ لو أنّك الغَار الذِي آوَاه، أو السّقيفة التي أظَلّته، تتَمنّى لو أنّك سَهمًا رَاح فِدائه أو شَجرة يَستظلّ بِها، تتَمنّى لو أنّك ثوبًا يَلبسُه وطعَامًا يأكلُه، ويَنتَابك شُعور أنّ القَصواءَ كَانت أسعَد دابّة وأهَنأهَا؛ صلواتُ ربّي وسَلامهُ علَيه ﷺ»❤️‍🩹
السلام عليك يوم خُيِّرتَ بين الخُلد في الدنيا ولُقيا ربك
فاخترتَ قائلًا: بل الرفيق الأعلى

السَّلامُ عَليكَ حيًّا فِينا لا تَموتُ أبدًا
نُحبُّك، ونُحب مَن يُحبك
وإن الموعد الحوض كما أخبرتنا، وإنَّا لنصدقك ﷺ.
-
"إن مِن أحنِّ شواهد الحب أن تُراعي شعور مَن تحب، و إن كان حزنه -في نظرك- بسيطًا هيِّنًا، أو ضِيقه غير مُبرَّرٍ.

كل الشعور أحقٌّ بالاحترام. و ليس لك أن تُنكر شعورَ أحدٍ ما دام أفضى به إليك، و لا أن تَنفي إيذاءك له ما دام عاتبك عليه.
و ليس أقسى منك على مَن تحب مِن أن تستنكر عليه زَعَله، أو تستهين بوجعه. و ليس أحبّ منك مِن أن تأسَف له مُراضِيًا إذا شَكاكَ، و أن تُطمئنه مُتَرئّفًا إذا خَشاكَ. "
-
«يَا لَيتهُم أخَذُوا الذِكرَى إذِ ارتَحلُوا» 🍂
-
نحن العالقون في هول ماحدث!
الشهداء، هم الناجون .. ونحن الأموات.
-
‏ مَا أَوجَعَ الدَّمَعاتِ سَاعةَ تُحْبَسُ. 🍂
-
أذْهبِ البأسَ ربَّ النَّاس.
-
تُرىٰ أيطلعُ الصُّبحُ؟!
-
ولي بحُبِّ رسُولِ اللَّهِ منزلةٌ
أرجو بِهَا الصَّفح يوم الدِّين عن جُرُمي ﷺ

- البارودي.
وكما عبّر ابن الأحنف واصفًا حاله:

وَيا طولَ اغتِرابي وَانفِرادي..! 🍂
-
وَأكْثَرُ مَا يَضُرُّكَ ... مَا تُحِبُّ!
-
الحنّيّة عقارٌ يصرفُ في كلّ الأوقات، ولكنّه في الحالات الحرجة أشدّ ضرورةً :).
"بَهجَةُ قَلب." ❤️‍🩹
- الحنّيّة عقارٌ يصرفُ في كلّ الأوقات، ولكنّه في الحالات الحرجة أشدّ ضرورةً :).
-
اجعلني حنونةً لا بالفظّةِ ولا بالغليظة، حاوطني بالحنونين، أصحابِ القلوب الرّحيمة المحبّة.

آمين :).
-
ما بالُ عينيْكَ قد أضنى بها السّهرُ! ):

#شطر_بقصيدة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
تبدأ يومك بتفاؤل وأمل، تصل لآخره وأنتَ تردد دون وعي: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرًا لي وتوفّني ما كانت الوفاة خيرًا لي ..

حياةٌ لا هناءَ فيها إلّا بالخلاص منها!.
2024/05/08 11:33:57
Back to Top
HTML Embed Code: