"ظن إبليس أنه قد حاز بامتناعه عن السجود عزا،
فوقع في ذل (وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي) ..
كانت خلعة العبادة لا تليق به فنزعت عنه."
- ابن الجوزي - رحمه الله
فوقع في ذل (وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي) ..
كانت خلعة العبادة لا تليق به فنزعت عنه."
- ابن الجوزي - رحمه الله
💎 [ من آثار المعصية! ] 💎
📍قـال ابن القيّـم رحمه الله :
" قلّة التوفيق ، وخفاء الحق ،
وخمول الذِّكـر ، ونفرة الخلق ،
والوحشة بين العبد وبين ربّه ،
ومنع إجابة الدعاء تتولّد من :
👈🏼 ( المعصية !! ) ".
📒 [ كتاب الفوائد : ٣٢ ]
📍قـال ابن القيّـم رحمه الله :
" قلّة التوفيق ، وخفاء الحق ،
وخمول الذِّكـر ، ونفرة الخلق ،
والوحشة بين العبد وبين ربّه ،
ومنع إجابة الدعاء تتولّد من :
👈🏼 ( المعصية !! ) ".
📒 [ كتاب الفوائد : ٣٢ ]
📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
⬅️ ( مِثالُ تولُّد الطّاعةِ ونموُّها وتزايدها ؛ كمثل نواةٍ غَرسْتَها فصارت شجرة ،
⬅️ ثمّ أثمرَتْ فأكلتَ ثمرها ، وغَرسْتَ نواها ، فكلّما أثمر منها شيء ؛ جَنيتَ ثمرَه ، وغرستَ نواهُ ❕ ) .
📒 ( الفوائد : صـ٤٩ )
⬅️ ( مِثالُ تولُّد الطّاعةِ ونموُّها وتزايدها ؛ كمثل نواةٍ غَرسْتَها فصارت شجرة ،
⬅️ ثمّ أثمرَتْ فأكلتَ ثمرها ، وغَرسْتَ نواها ، فكلّما أثمر منها شيء ؛ جَنيتَ ثمرَه ، وغرستَ نواهُ ❕ ) .
📒 ( الفوائد : صـ٤٩ )
الذنوب [ ١ ]
قال زهير البابي العابد:
إن كنتَ سلمتَ من المعاصي فإنك في عافية
وإلا فلا داء أدوى من الذنوب
التوبة لابن أبي الدنيا [ ٥٠ ]
قال زهير البابي العابد:
إن كنتَ سلمتَ من المعاصي فإنك في عافية
وإلا فلا داء أدوى من الذنوب
التوبة لابن أبي الدنيا [ ٥٠ ]
الذنوب [ ٢ ]
قال ابن القيم :
الذنوب جِراحات ، ورُبَّ جرحٍ وقعَ في مقتل !
الفوائـد صـ41
قال ابن القيم :
الذنوب جِراحات ، ورُبَّ جرحٍ وقعَ في مقتل !
الفوائـد صـ41
الذنوب [ ٣ ]
قال شيخ الإسلام :
والمؤمن مأمور عند المصائب أن يصبر ويسلم
وعند الذنوب أن يستغفر ويتوب
[ الفرقان ١/ ١٣٥ ]
قال شيخ الإسلام :
والمؤمن مأمور عند المصائب أن يصبر ويسلم
وعند الذنوب أن يستغفر ويتوب
[ الفرقان ١/ ١٣٥ ]
الذنوب [ ٤ ]
قال ابن تيمية رحمه الله
إن العبد إنما يعود إلى الذنب
لبقايا في نفسه
فمتى خرج من قلبه
الشبهة والشهوة
لم يعد إلى الذنب
جامع المسائل ٢٨٠/٧
قال ابن تيمية رحمه الله
إن العبد إنما يعود إلى الذنب
لبقايا في نفسه
فمتى خرج من قلبه
الشبهة والشهوة
لم يعد إلى الذنب
جامع المسائل ٢٨٠/٧
الذنوب [ ٥ ]
{ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
قال الحسن البصري :
الذنب على الذنب
والذنب على الذنب
حتى يعمى القلب , فيموت
[ المخلصيات 1712 ]
{ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
قال الحسن البصري :
الذنب على الذنب
والذنب على الذنب
حتى يعمى القلب , فيموت
[ المخلصيات 1712 ]
الذنوب [ ٦ ]
كان الحسن البصري يقول :
إن الرجل يذنب الذنب فما ينساه وما يزال متخوفاً منه حتى يدخله الجنة
[ الزهد لأحمد 1604 ]
يعني من شدة الندم والتوبة
كان الحسن البصري يقول :
إن الرجل يذنب الذنب فما ينساه وما يزال متخوفاً منه حتى يدخله الجنة
[ الزهد لأحمد 1604 ]
يعني من شدة الندم والتوبة
الذنوب [ ٧ ]
قال ابن القيم : وهذه حال أهل الغرور :
يُغمض عينيه ! , ويُمشي الحال ! , ويتكل على العفو
فيهمل محاسبة نفسه والنظر في العاقبة , وإذا فعل ذلك سهل عليه مواقعة الذنوب وأنِسَ بها , وعسر عليه فطامها ...
[ إغاثة اللهفان 1 / 140 ]
نسأل الله عزوجل أن يرحمنا برحمته ويجعلنا من الصالحين المحاسبين لأنفسهم
قال ابن القيم : وهذه حال أهل الغرور :
يُغمض عينيه ! , ويُمشي الحال ! , ويتكل على العفو
فيهمل محاسبة نفسه والنظر في العاقبة , وإذا فعل ذلك سهل عليه مواقعة الذنوب وأنِسَ بها , وعسر عليه فطامها ...
[ إغاثة اللهفان 1 / 140 ]
نسأل الله عزوجل أن يرحمنا برحمته ويجعلنا من الصالحين المحاسبين لأنفسهم
قال ابن القيم رحمه الله:
في صحيح مسلم عنه ﷺ أنه قال:
«لا يزال يستجاب للعبد، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل،
قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟
قال يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء».
الجواب الكافي
في صحيح مسلم عنه ﷺ أنه قال:
«لا يزال يستجاب للعبد، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل،
قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟
قال يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء».
الجواب الكافي
قال ابن القيم رحمه الله:
في سنن ابن ماجه من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله - ﷺ: «من لم يسأل الله يغضب عليه».
وهذا يدل على أن رضاءه في سؤاله وطاعته، وإذا رضي الرب تبارك وتعالى فكل خير في رضاه، كما أن كل بلاء ومصيبة في غضبه.
الجواب الكافي
في سنن ابن ماجه من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله - ﷺ: «من لم يسأل الله يغضب عليه».
وهذا يدل على أن رضاءه في سؤاله وطاعته، وإذا رضي الرب تبارك وتعالى فكل خير في رضاه، كما أن كل بلاء ومصيبة في غضبه.
الجواب الكافي