١٢٩٥-


لا أعلم من أين تبدأ الأحداث ولا كيف تترتب الأقدار ولا متى تتآلف الأرواح، كل ما أعرفه أنني التقيت به وحدي، وذهبت بعد اللقاءِ بنا معًا 😔💔

١٢٩٦-


وكأنني أجول
الطرقات
بحثًا عني
وأنا أعرف تمامًا
إني معه 😔💔

١٢٩٧-



‏يهديني صوته
‏وكأنما يهديني حضن
‏أو كتفًا أستند عليه 😔💔

١٢٩٨-


يمتلك ذلك الاختلاف الذي أحبه 😔💔

١٢٩٩-


أشتقت لمحادثه كانت لا تنتهي الا بنوم أحدنا 😔💔

١٣٠٠-


لا لقاءات بيننا ، لكننا نعرف أن بيننا
الكثير من المشاعر ، كلما ضاقت بنا
الحياة أو أتسعت ، ركض كل منا لروح
الآخر ، ليجد بها حضن يضمه دون لقاء 😔💔

١٣٠١-



كلما لامستُ وجهه بالنظرات، بكت
اصابعي حسره 😔💔

١٣٠٢-



في هاتفي ثمانِ عشر ألف صورة
ولا أهتم الا بعشر صور فقط
العشرة التي يطل فيهم وجهه 😔💔

١٣٠٣-


ضمدني وجوده في الوقت الذي كان فيه كُل شيء يتعمّد خدشي، لن أنسى ذلك ماحييت😔💔

١٣٠٤-


من بين كُل هذا القلق كان
حتى التفكير به أطمئنان 😔💔

١٣٠٥-



وجدتُ بطلي ولم يكُن في رواية أنهُ حقيقي😔💔

١٣٠٦-


اليوم في الحافلة جميع من كانوا
راكبين قد نزلوا أمام بيوتهم
أنا الوحيدة التي لم يوصلني
السائق إلى البيت ، يسألني عن المكان
الذي أريد أن أذهب لهُ ، و أقول أسمه 😔💔

١٣٠٧-


كلما ضحك أشعر بأن لدي أجنحه و أود لحظتها أن أحُلق و أنّ أحتضن تِلك الضحكه 😔💔

١٣٠٨-


‏أشعر بشيء نحوه ‏لا أستطيع وصفه ‏لكنه شعور مُحبب لي و أنتمي إليه كثيرًا 😔💔

قريبا في رمضان

١٣٠٩-



فكرة وجوده آمنة
هو هنائي الوحيد 😔💔

١٣١٠-


"ﻟﻘﺪ ﺛﺒﺘَﺖْ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻠْﺐِ منه ﻣﺤﺒّﺔ
‏ﻛﻤﺎ ﺛﺒﺘﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺮّﺍﺣﺘﻴﻦِ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ!" 😔💔

١٣١١-



"هَو رَاحتي لوحُبنا كله زعل" 😔💔

١٣١٢-


لا أعود دائماً ..
لكنني أحب طريق العوده إليه وكأنه الوجهه الوحيده للطُمأنينه 😔💔

‏"أمَّا السَّفينةُ
‏وأمَّا الغُلامُ
‏وأمَّا الجِدَارُ
‏اللهمَّ صبراً على ما لم نُحِطْ به خُبراً"