Forwarded from الثقافة الجهادية
أبرز_ما_ورد_في_الدرس_الثالث_من_دروس_القصص_القرآني_للسيد_القائد_عبدالملك.pdf
497.3 KB
أبرز ما ورد في الدرس الثالث من دروس القصص القرآني للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي ٥ ذو الحجة 1446هـ
https://www.tg-me.com/thqaftijhadia
https://www.tg-me.com/thqaftijhadia
Audio
حلقة اليوم عن الحج 2-6-2025
إعداد وتقديم
عبدالسلام الأعور
ضيف الحلقة د /حمود الاهنومي
ـــــــــــــ إذاعة حجة FM ــــــــــــــــ
📻 يمكنكم الاستماع لـ إذاعة حجة
على الترددات التالية👇
93,3
88,1
أو عبر البث الإلكتروني على الرابط التالي👇
https://cp12.serverse.com/proxy/hajjahradio/stream
إنضموا إلى قناتنا في تيلجرام:
رابط القناة
https://www.tg-me.com/hajjah_Radio
َصفحة الإذاعة في فيسبوك 👇
https://www.facebook.com/profile.php?id=61576272512559&mibextid=ZbWKwL
#إذاعة_حجة
#لستم_وحدكم
#مع_غزة_حتى_النصر
إعداد وتقديم
عبدالسلام الأعور
ضيف الحلقة د /حمود الاهنومي
ـــــــــــــ إذاعة حجة FM ــــــــــــــــ
📻 يمكنكم الاستماع لـ إذاعة حجة
على الترددات التالية👇
93,3
88,1
أو عبر البث الإلكتروني على الرابط التالي👇
https://cp12.serverse.com/proxy/hajjahradio/stream
إنضموا إلى قناتنا في تيلجرام:
رابط القناة
https://www.tg-me.com/hajjah_Radio
َصفحة الإذاعة في فيسبوك 👇
https://www.facebook.com/profile.php?id=61576272512559&mibextid=ZbWKwL
#إذاعة_حجة
#لستم_وحدكم
#مع_غزة_حتى_النصر
Audio
فلسفة الحج عسكريا واستهداف آل سعود للحج وهوان العرب والمسلمين على أعداء الله .. بتاريخ 3 ذي الحجة 1446هـ ..
Forwarded from الثقافة الجهادية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سلسلة دروس { نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أحْسَنَ القَصَصِ }
ألـقـاهـــــا السيــــــد القائــــــــد
عبد الملــك بـــدر الديـــن الحوثـــي (يحفظــه الله)
الدرس الخامس | 7 ذو الحجة 1446هـ
#ويزكيهم
ألـقـاهـــــا السيــــــد القائــــــــد
عبد الملــك بـــدر الديـــن الحوثـــي (يحفظــه الله)
الدرس الخامس | 7 ذو الحجة 1446هـ
#ويزكيهم
Forwarded from الثقافة الجهادية
أبرز_ما_ورد_في_الدرس_الخامس_من_دروس_القصص_القرآني_للسيد_القائد_عبدالملك.pdf
185 KB
أبرز ما ورد في الدرس الخامس من دروس القصص القرآني للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي ٧ ذو الحجة 1446هـ
https://www.tg-me.com/thqaftijhadia
https://www.tg-me.com/thqaftijhadia
السيد القائد وسحب فتيل القضايا الفكرية الساخنة
بقلم الدكتور حمود عبدالله الأهنومي
صحَّح المولى العلم السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله اليوم قضايا تاريخية وأصولية وكلامية بطريقة قرآنية عجيبة وغير مسبوقة، ومن تلك القضايا سبب إسكان نبي الله إبراهيم لجزء من ذريته في مكة المكرمة.
فقد ذكر السيد القائد يحفظه الله أن إسكان نبي الله إبراهيم لزوجه هاجر وابنها إسماعيل عليهم السلام في مكة كان لهدف عظيم ومقدس، وهو إقامة الصلاة، وإحياؤها، في إطار الدور العظيم لبيت الله الحرام، وأن القضية لا علاقة لها بما تذكره المرويات الإسرائيلية، التي صورت النبي إبراهيم عليه السلام جافيا غليظ الطبع، وأنه قام بعملية نفي لولده إسماعيل الصغير مع أمه المسكينة إلى ذلك الوادي إرضاء لزوجته المسماة (سارة)، ثم انقطع عنهم وقتا طويلا حتى كبر إسماعيل عليه السلام، وأنه كان إذا ذهب إلى مكة أتى بشكل خاطف إلى بيت ابنه إسماعيل، ثم لا يجده، فيتكلم بكلمات قليلة مع زوجته الأولى والثانية، وسرعان ما يغادرها من دون أن يلتقيه.
لقد أوضح السيد القائد العلم أن كلمة (معه) في قوله تعالى: (بلغ معه السعي) تفيد أن إسماعيل عليه السلام حظي برعاية ومعية أبوية من أبيه، وأن هذه الكلمة ترد أباطيل هذه الروايات الكاذبة ردا واضحا.
كما أوضح أن الهدف من إسكان إبراهيم عليه السلام لجزء من ذريته في هذه الأرض المقدسة كان بهدف إقامة الصلاة وإحياء البيت الكريم والمقدس (ليقيموا الصلاة) كما أوضح القرآن الكريم، وليس نفيا لهاجر وابنها وإرضاء لزوجته الأولى، وهذا أمر لا يفعله حتى كثير من الناس العاديين فكيف بنبي من أعظم أنبياء الله تعالى؟
أما القضية الأكثر خطورة والتي خاض فيها المتكلمون والأصوليون والمفسرون طويلا وبطريقة واسعة، فهي مسألة ذبح نبي الله إبراهيم لولده نبي الله إسماعيل، فمعظم المؤلفين والأئمة والعلماء يقرون أنه صدر أمر إلهي بذبح إسماعيل، واعتبروا الرؤيا أمرا كافيا لوجوب التنفيذ، ولأنه لم يحصل ذبح في الواقع فقد اختلفوا اختلافا كبيرا، فقال الكثير من المسلمين: إنه قد نُسِخَ الأمر قبل إمكان وقوعه؛ عندما علم الله من النبيين استعدادهما للقيام بذلك، وأن الله اكتفى بذلك منهما، ولكن المعتزلة والزيدية والعدلية رفضوا وقوع النسخ قبل إمكان فعله؛ لأنه يدل على عبث أو عدم علم، وكلاهما يتنزه الله عنه، فلجأوا إلى القول بأن إبراهيم عليه السلام كان قد أمرّ السكين على رقبة ولده، وأجراها على أوداجه، ولكن الله تدخل بعناية لمنع عملية الذبح، وفداه بذبح عظيم، وسلب السكين أهليتها للذبح.
وبالنسبة للإمامية فقد قالوا بأن الله بدا عليه أن لا يكون هناك ذبح لإسماعيل بعد أن كان قد أمره به، ومن هنا نشأت قضية البداء التي يشنّع بها كثير من العلماء على القائلين بها؛ حيث يدّعون أن هذا القول يؤدي إلى الاعتقاد بأن الله جهل أمورا حملته على الأمر بأمر ما، ثم لما بدا له الحكمة في خلافه فأمر بخلافه، وهو بالفعل قول شنيع بحسب هذا المعنى، وقد قال البعض منهم تأكيدا لهذا حينما اختلفوا مع الإسماعيلية حول إمامة إسماعيل بن جعفر الصادق، وموته قبل أبيه، فقالوا: لقد بدا لله في إسماعيل مثلما بدا له في إسماعيل، أي بدا لله في إمامة إسماعيل بن جعفر الصادق، وأنه ليس إماما بعد أن كان إماما، مثلما بدا له في ذبح إسماعيل بن إبراهيم، فقد أمر إبراهيم بذبح ولده إسماعيل، ثم بدا له أن لا يذبحه وأن يفديه بكبش.
غير أن الإمامية قد يفسرون هذا البداء بتفسيرات أخرى، منها: أن الله قد يظهر شيئًا في عالم الواقع بعد أن لم يكن ظاهرًا للعباد، مع أنه كان معلومًا لله أزلاً. وعليه فلا يعني هذا القول الجهل أو التبدل عند الله، وإنما هو إظهار ما كان في علمه الأزلي على نحو متدرّج في علم الناس، فقد أظهر لإبراهيم أنه مأمور بذبح ابنه، ثم بدا لله أن يفديه بكبش، أي ظهر لإبراهيم خلاف ما ظنه، وليس أن الله غيّر أمره.
ولو أن هؤلاء المتكلمين والمفسرين والأصوليين اطلعوا على رؤية السيد القائد رضوان الله عليه لما تسببوا في هذا الاختلاف الكبير، وما تبعه من تضليل وتخطئة وتكفير في بعض الأحيان، فما هي رؤية السيد القائد في هذا الموضوع؟
لقد قدّم رضوان الله عليه رؤية إبداعية قرآنية في محاضرة اليوم، وهي أن القضية كانت رؤيا فقط، ولم تصل إلى مستوى الأمر الإلهي، ومع أن رؤيا الأنبياء حق، وهي جزء من الوحي، ولكن هذه الرؤيا كانت تشير إلى أن هناك أمرا سيصدره الله عز وجل بالذبح، وأن النبيين الكريمين سلّما أمرهما لله، وأعدا نفسيهما نفسيا وروحيا وماديا للذبح حين يأتي الأمر الإلهي، والأمر الإلهي لم يأت، وعليه فلا يوجد أمر بالذبح، ولا يترتب عليه قضية نسخ للأمر قبل عدم إمكان فعله، ولا بداء، ولا كل تلك الخلافات.
كما لا يوجد داع لتصور أن إبراهيم قد أمرّ السكين وأجراها على حلق ابنه، ولكن السكين لم تطاوعه، أو أن الله سلبها طبعها الحاد القاتل.
بقلم الدكتور حمود عبدالله الأهنومي
صحَّح المولى العلم السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله اليوم قضايا تاريخية وأصولية وكلامية بطريقة قرآنية عجيبة وغير مسبوقة، ومن تلك القضايا سبب إسكان نبي الله إبراهيم لجزء من ذريته في مكة المكرمة.
فقد ذكر السيد القائد يحفظه الله أن إسكان نبي الله إبراهيم لزوجه هاجر وابنها إسماعيل عليهم السلام في مكة كان لهدف عظيم ومقدس، وهو إقامة الصلاة، وإحياؤها، في إطار الدور العظيم لبيت الله الحرام، وأن القضية لا علاقة لها بما تذكره المرويات الإسرائيلية، التي صورت النبي إبراهيم عليه السلام جافيا غليظ الطبع، وأنه قام بعملية نفي لولده إسماعيل الصغير مع أمه المسكينة إلى ذلك الوادي إرضاء لزوجته المسماة (سارة)، ثم انقطع عنهم وقتا طويلا حتى كبر إسماعيل عليه السلام، وأنه كان إذا ذهب إلى مكة أتى بشكل خاطف إلى بيت ابنه إسماعيل، ثم لا يجده، فيتكلم بكلمات قليلة مع زوجته الأولى والثانية، وسرعان ما يغادرها من دون أن يلتقيه.
لقد أوضح السيد القائد العلم أن كلمة (معه) في قوله تعالى: (بلغ معه السعي) تفيد أن إسماعيل عليه السلام حظي برعاية ومعية أبوية من أبيه، وأن هذه الكلمة ترد أباطيل هذه الروايات الكاذبة ردا واضحا.
كما أوضح أن الهدف من إسكان إبراهيم عليه السلام لجزء من ذريته في هذه الأرض المقدسة كان بهدف إقامة الصلاة وإحياء البيت الكريم والمقدس (ليقيموا الصلاة) كما أوضح القرآن الكريم، وليس نفيا لهاجر وابنها وإرضاء لزوجته الأولى، وهذا أمر لا يفعله حتى كثير من الناس العاديين فكيف بنبي من أعظم أنبياء الله تعالى؟
أما القضية الأكثر خطورة والتي خاض فيها المتكلمون والأصوليون والمفسرون طويلا وبطريقة واسعة، فهي مسألة ذبح نبي الله إبراهيم لولده نبي الله إسماعيل، فمعظم المؤلفين والأئمة والعلماء يقرون أنه صدر أمر إلهي بذبح إسماعيل، واعتبروا الرؤيا أمرا كافيا لوجوب التنفيذ، ولأنه لم يحصل ذبح في الواقع فقد اختلفوا اختلافا كبيرا، فقال الكثير من المسلمين: إنه قد نُسِخَ الأمر قبل إمكان وقوعه؛ عندما علم الله من النبيين استعدادهما للقيام بذلك، وأن الله اكتفى بذلك منهما، ولكن المعتزلة والزيدية والعدلية رفضوا وقوع النسخ قبل إمكان فعله؛ لأنه يدل على عبث أو عدم علم، وكلاهما يتنزه الله عنه، فلجأوا إلى القول بأن إبراهيم عليه السلام كان قد أمرّ السكين على رقبة ولده، وأجراها على أوداجه، ولكن الله تدخل بعناية لمنع عملية الذبح، وفداه بذبح عظيم، وسلب السكين أهليتها للذبح.
وبالنسبة للإمامية فقد قالوا بأن الله بدا عليه أن لا يكون هناك ذبح لإسماعيل بعد أن كان قد أمره به، ومن هنا نشأت قضية البداء التي يشنّع بها كثير من العلماء على القائلين بها؛ حيث يدّعون أن هذا القول يؤدي إلى الاعتقاد بأن الله جهل أمورا حملته على الأمر بأمر ما، ثم لما بدا له الحكمة في خلافه فأمر بخلافه، وهو بالفعل قول شنيع بحسب هذا المعنى، وقد قال البعض منهم تأكيدا لهذا حينما اختلفوا مع الإسماعيلية حول إمامة إسماعيل بن جعفر الصادق، وموته قبل أبيه، فقالوا: لقد بدا لله في إسماعيل مثلما بدا له في إسماعيل، أي بدا لله في إمامة إسماعيل بن جعفر الصادق، وأنه ليس إماما بعد أن كان إماما، مثلما بدا له في ذبح إسماعيل بن إبراهيم، فقد أمر إبراهيم بذبح ولده إسماعيل، ثم بدا له أن لا يذبحه وأن يفديه بكبش.
غير أن الإمامية قد يفسرون هذا البداء بتفسيرات أخرى، منها: أن الله قد يظهر شيئًا في عالم الواقع بعد أن لم يكن ظاهرًا للعباد، مع أنه كان معلومًا لله أزلاً. وعليه فلا يعني هذا القول الجهل أو التبدل عند الله، وإنما هو إظهار ما كان في علمه الأزلي على نحو متدرّج في علم الناس، فقد أظهر لإبراهيم أنه مأمور بذبح ابنه، ثم بدا لله أن يفديه بكبش، أي ظهر لإبراهيم خلاف ما ظنه، وليس أن الله غيّر أمره.
ولو أن هؤلاء المتكلمين والمفسرين والأصوليين اطلعوا على رؤية السيد القائد رضوان الله عليه لما تسببوا في هذا الاختلاف الكبير، وما تبعه من تضليل وتخطئة وتكفير في بعض الأحيان، فما هي رؤية السيد القائد في هذا الموضوع؟
لقد قدّم رضوان الله عليه رؤية إبداعية قرآنية في محاضرة اليوم، وهي أن القضية كانت رؤيا فقط، ولم تصل إلى مستوى الأمر الإلهي، ومع أن رؤيا الأنبياء حق، وهي جزء من الوحي، ولكن هذه الرؤيا كانت تشير إلى أن هناك أمرا سيصدره الله عز وجل بالذبح، وأن النبيين الكريمين سلّما أمرهما لله، وأعدا نفسيهما نفسيا وروحيا وماديا للذبح حين يأتي الأمر الإلهي، والأمر الإلهي لم يأت، وعليه فلا يوجد أمر بالذبح، ولا يترتب عليه قضية نسخ للأمر قبل عدم إمكان فعله، ولا بداء، ولا كل تلك الخلافات.
كما لا يوجد داع لتصور أن إبراهيم قد أمرّ السكين وأجراها على حلق ابنه، ولكن السكين لم تطاوعه، أو أن الله سلبها طبعها الحاد القاتل.
إن القضية كانت رؤيا، وعلى الرغم أنها كانت كافية لاستعداد النبيين للقيام بهذه المهمة العجيبة والمؤلمة حين يصدر الأمر الإلهي، وأنهما أعدا نفسيهما لتلك المهمة كمال الاستعداد، وأن تلك الرؤيا كانت تدل على إمكانية وجود أمر إلهي، لكن هذا الأمر الإلهي لم يصدر البتة، وعليه فقد كان من الرائع أن لا يختلف المسلمون على ذلك النحو الذي شرحناه آنفا لو أنهم اطلعوا على هذه الرؤية أو قالوا بها، مع الاعتراف مسبقا بأنني لا أعلم أحدا قال بهذه المسألة كمثل قول السيد من قبل..
فسلام الله على السيد القائد علما للهدى، وقائما بالقسط، ومنيرا للدرب، ومجليا للكرب، ومصححا للثقافات الخاطئة المتراكمة، ومبينا للهدى، هاديا بالحق، وبه يعدل.
فسلام الله على السيد القائد علما للهدى، وقائما بالقسط، ومنيرا للدرب، ومجليا للكرب، ومصححا للثقافات الخاطئة المتراكمة، ومبينا للهدى، هاديا بالحق، وبه يعدل.
بسم الله أدعو نفسي وكل المتفاعلين مع برنامج تلاوة الختمات بنية الحفظ والتأييد والتسديد والتوفيق والنصر لسيدي القائد العلم / عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله أن يقرأوا في هذه الليلة المباركة ويوم الغد ما يتيسر لهم من تلاوة فاتحة الكتاب وسورة الصمد وياسين وما يتيسر لهم من غير تحديد أجزاء معينة، والذي يمكنه تلاوة أجزاء معينة أو سور معينة فبارك الله فيه، هذا مراعاة لليلة ويوم العيد.. تقبل الله منكم جميعا وبارك فيكم وأيامكم مباركة وأعيادكم نصر وعزة وكرامة ..
لكل الإخوة الأعزاء والأخوات العزيزات:
عيدكم مبارك وكريم وميمون
كل عام وأنتم على العهد باقون
وفي الثغور مرابطون
وللمساكين والمحتاجين ملاحظون محسنون
ولغزة وللمظلومين في الدنيا مناصرون
ولليمن القوي والشجاع مترقبون
وللسيد القائد يحفظه الله مسلّمون
عيدكم مبارك وكريم وميمون
كل عام وأنتم على العهد باقون
وفي الثغور مرابطون
وللمساكين والمحتاجين ملاحظون محسنون
ولغزة وللمظلومين في الدنيا مناصرون
ولليمن القوي والشجاع مترقبون
وللسيد القائد يحفظه الله مسلّمون
Forwarded from bilall
Telegram
قناة سبأ الفضائية
برنامج من الجامعة - مجزرة تنومة - الحلقة 85
أعيادكم مباركة جميعا.. كل عام والجميع بخير.. وأعتذر عن عدم التواصل في الأيام الماضية عبر هذه القناة بسبب سفري إلى مسقط رأسي في مديريتي الحبيبة التي لم يكن لدي فيها وسيلة نت.. التحية لكم جميعا
كان الكثير من الإيرانيين بحاجة إلى عامل يستعيد روحيتهم المقاومة بعد مرور عقود من الزمان بعيدا عن أجواء الحرب وضروراتها والاستكانة إلى حياة الدعة والراحة وكره القتال والمواجهة..
لقد حرك العدوان الإسرائيلي على إخوتنا في الجمهورية الإسلامية وقتل النساء والأطفال النخوة في قلوبهم وهيأهم نفسيا وروحيا لخوض معركة التحدي والدفاع عن سيادتهم وكرامتهم..
المهم هو الاستمرار حتى تكون الطلقة الأخيرة هي الطلقة الإيرانية، وليس الإسرائيلية، ومن المهم التعامل مع اليهود في هذا الصراع وفي كل صراع مستقبلي من خلال الاستراتيجيات التي يمكن استفادتها من سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم معهم، وهي: 1-المبادرة (تغدى باليهودي قبل ما يتعشى بك)، 2-استعمال الأسلحة والعمليات النوعية غير المتوقعة 3-فرض الحصار عليهم 4-الإثخان فيهم وفي قياداتهم بالقتل مهما استطعنا إلى ذلك سبيلا..
في هذه المعركة إسرائيل لا تستطيع الاستمرار طويلا والإيرانيون قادرون عليه بحكم ثقافتهم وشجاعتهم وتاريخهم وضرورة المرحلة التاريخية الفاصلة..
لا يسعنا إلا أن ندعو لهم بالنصر والعزة والثبات فإيران هي قلعة الإسلام وحصن العزة الإيمانية..
لقد حرك العدوان الإسرائيلي على إخوتنا في الجمهورية الإسلامية وقتل النساء والأطفال النخوة في قلوبهم وهيأهم نفسيا وروحيا لخوض معركة التحدي والدفاع عن سيادتهم وكرامتهم..
المهم هو الاستمرار حتى تكون الطلقة الأخيرة هي الطلقة الإيرانية، وليس الإسرائيلية، ومن المهم التعامل مع اليهود في هذا الصراع وفي كل صراع مستقبلي من خلال الاستراتيجيات التي يمكن استفادتها من سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم معهم، وهي: 1-المبادرة (تغدى باليهودي قبل ما يتعشى بك)، 2-استعمال الأسلحة والعمليات النوعية غير المتوقعة 3-فرض الحصار عليهم 4-الإثخان فيهم وفي قياداتهم بالقتل مهما استطعنا إلى ذلك سبيلا..
في هذه المعركة إسرائيل لا تستطيع الاستمرار طويلا والإيرانيون قادرون عليه بحكم ثقافتهم وشجاعتهم وتاريخهم وضرورة المرحلة التاريخية الفاصلة..
لا يسعنا إلا أن ندعو لهم بالنصر والعزة والثبات فإيران هي قلعة الإسلام وحصن العزة الإيمانية..
كتاب بحثي رائع وجهد تنويري ماتع للسيد العلامة المحقق حسين السراجي المؤيدي حفظه الله.. هذا الجهد المبارك يليق بالباحث المهتم بالتاريخ والسيرة الاطلاع عليه.. كتب الله أجر المؤلف والناشر.. والكتاب موجود في مكتبة مركز الشهداء في شارع المطار - صنعاء