Telegram Web Link
‏ماذا يحدث للمرء حينَ يُحدّق بعينينِ يُحبهما؟
‏- تشرق في قلبه الشمس .
‏كان حين يريد وصفها يقول : لها رائحة صُبح .
"يقولون عند رؤية من تحب فإن بؤبؤ العين يتسع  فرحًا، أما أنا فيتسع قلبي.. أكـاد أشهق كل أكسجين الأرض عندما أراك.."
‏"أشهر انتصاري عندما تضحك، كأن ماء بارداً صبّ علي، كأن الحياة الضيقة بعيني، بدت فسيحة!"
‏كُلُّ هذهِ المسافات لا أُصدقها لقد كُنت هنا
‏بحيث لا يمكنك مهما غِبت ، أن تغيب .
الله يجعلنا نستشعر الفرحة عند لذّة الإجابة،
‏وننال المطالب بعد طول انتظار..
‏"ﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻟﻠﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﻫﻮ ﺑﺨﻴﺮ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻜﺘﺐ ﻳﻌﺎﻟﺞ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ شيءٍ ما."
_
لن تغرق سفينة الحياة في بحر من اليأس طالما هناك مجد اسمه الأمل.
اتعلمين ؟
لم يبقَ في شوارعِ اللّيل مكانٌ أتجوَّلُ
فيهْ أخذَتْْ عَيناكِ كُلَّ مساحة الليلْ
نزار قباني إلى بلقيس الراوي ١٩٧٢
اللهُمَّ أنتَ حَسبِي حينَ تضيقُ الحياة ، وأنتَ المُنتصِرُ حينَ يغلُبني الوجع ، اللهُمَّ أنتَ عَونِي ونجَاتِي حينَ أفقدُ حِيلَتِي وقوَّتي 🌻💛.!
وإن زادَت هُمومك
فَاستشعِر ﴿ فَإِنِّي قَرِيب ﴾ " 🦋💛.!
"رمضان"
ذلك المقبل عليك من آفاق الغيب، حاملا هدايا العتق وبشارات الرحمة فارتقبه طفلا ناضر القلب يحمل في صدره قنديل التوبة وربيع الوحي وعافية السلامة من أغلال الحقد وضغائنه 🦋💛.!
يا عنايه الله المشددة التفي حول وطني بسم الله على بلادي حتى يطمئن فؤادها 🇸🇩💛.!
فَلَما نسُوا ما ذُكِّرُوا بِه

ايه اللي حصل؟
‏عاقبناهم؟ أخذناهم؟ أهلكناهم؟
لا

‏ {فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ}
وبعدين؟

‏{حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ}
يا الله علي الإستدراج
"إن المؤمن العارف بالله حقًا لا يزال يطلب من الله حاجته ولو كانت السنن الطبيعية كلها تعبر عن استحالة الوقوع.
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : " إياك أن تدل الناس على الله ثم تفقد أنت الطريق، واستعذ بالله دائماً أن تكون جسرا يعبر عليه إلى الجنة، ثم يرمي في النار"
"﴿إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِين﴾ يقين شُقَّ له البحر!"
﴿وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ﴾
تبقى مُرتجفًا
‏وتائِه
‏ويائِس
‏حتى تُعانقك ذراعين تُحِبُها
‏تُصلِح جُلَّ ما أفسدتهُ الحياة
‏في لحظةٍ واحدة.
اللهم اجعلني عبداً صبوراً ، واجعلني عبداً شكوراً ولا تحملني مالا أطيق عليه صبراً
2025/10/22 11:23:43
Back to Top
HTML Embed Code: