يا أهل الورد اليومي
يا أهل الورد اليومي، يا من حافظتم على عهده، وداومتم على وصله، فأنتم ممن قال الله فيهم:
(الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور)
فلا تتركوا وردكم، فهو روح القلب، وراحة النفس، وبركة العمر،
وإن مل الجسد فداوموا، وإن شغلتكم الحياة فعودوا،
ففي كل حرف من كتاب الله حياة، وفي كل آية باب من النور.
اللهم ثبتنا على وردنا، ولا تحرمنا لذة القرب منك، واجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك 🤍
يا أهل الورد اليومي، يا من حافظتم على عهده، وداومتم على وصله، فأنتم ممن قال الله فيهم:
(الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور)
فلا تتركوا وردكم، فهو روح القلب، وراحة النفس، وبركة العمر،
وإن مل الجسد فداوموا، وإن شغلتكم الحياة فعودوا،
ففي كل حرف من كتاب الله حياة، وفي كل آية باب من النور.
اللهم ثبتنا على وردنا، ولا تحرمنا لذة القرب منك، واجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك 🤍
———❞
قيل لأعرابيّ: أتحسن أن تدعو ربّك؟
قال: نعم،
قيل: فادع،
فقال: "اللهمّ إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك، فلا تحرمنا الجنّة ونحن نسألك"
قيل لأعرابيّ: أتحسن أن تدعو ربّك؟
قال: نعم،
قيل: فادع،
فقال: "اللهمّ إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك، فلا تحرمنا الجنّة ونحن نسألك"
———
لم يكن تحرّك قلبك نحو الطاعة صدفة،
ولم يكن شعورك بالراحة عند الذكر أمراً عادياً ،
ولا دمعتك التي نزلت عند سماع القرءان حدثاً عابراً
إنها الهداية.. وإنها لمحبّة من الله.
الله رأى فيك خيراً،
فاختارك من بين خلقه،
وأنار لك الطريق،
وقادك إليه بلطفه ورحمته.
الهداية ليست مجرّد مرحلة …
بل هي رسالة من الله تقول لك:
"أحببتُك، فهديْتُك”
🤍..
لم يكن تحرّك قلبك نحو الطاعة صدفة،
ولم يكن شعورك بالراحة عند الذكر أمراً عادياً ،
ولا دمعتك التي نزلت عند سماع القرءان حدثاً عابراً
إنها الهداية.. وإنها لمحبّة من الله.
الله رأى فيك خيراً،
فاختارك من بين خلقه،
وأنار لك الطريق،
وقادك إليه بلطفه ورحمته.
الهداية ليست مجرّد مرحلة …
بل هي رسالة من الله تقول لك:
"أحببتُك، فهديْتُك”
🤍..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
- العنوان: الحكم عن الحلال والحرام.
- العلامة: محمد بن صالح العثيمين.
- العلامة: محمد بن صالح العثيمين.
ـ ❁ …
سورة المجادلة الآية: 17
﴿ لَّن تُغۡنِيَ عَنۡهُمۡ أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ ﴾
[17] لن تدفع عن المنافقين أموالهم ولا أولادهم مِن عذاب الله شيئاً، أولئك أهل النار يدخلونها فيبقَوْن فيها أبداً، لا يخرجون منها. وهذا الجزاء يعم كلَّ من صدَّ عن دين الله بقوله أو فعله.
سورة المجادلة الآية: 17
﴿ لَّن تُغۡنِيَ عَنۡهُمۡ أَمۡوَٰلُهُمۡ وَلَآ أَوۡلَٰدُهُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ ﴾
[17] لن تدفع عن المنافقين أموالهم ولا أولادهم مِن عذاب الله شيئاً، أولئك أهل النار يدخلونها فيبقَوْن فيها أبداً، لا يخرجون منها. وهذا الجزاء يعم كلَّ من صدَّ عن دين الله بقوله أو فعله.
﷽
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾..
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾..
"المتوكل لا تُفزِعه ضياعُ فرصة، ولا عدمُ اكتمالِ قصة. المتوكل يُتقن التسليم في أكثر الظروف غير المتوقعة، لذلك تُلازمه الطمأنينة الدائمة."
أعظم ما يخشاه الإنسان على نفسه أن ينتكس بعد استقامة،ويضل بعد هدى، ويجهل بعد عِلم"فتزلَّ قَدمٌ بَعدَ ثُبُوتِهَا" لذلك كان من أكثر دعاء النبي صلّ الله عليه وسلّم: (يا مُقلّب القلوب ثبّت قلبي على دِينِك)
وكما يُقال:"البدايات للجميع والثبات للصادقين"اللهمَّ لاتجعل مصيبتنا في ديننا.
وكما يُقال:"البدايات للجميع والثبات للصادقين"اللهمَّ لاتجعل مصيبتنا في ديننا.
سَل اللَّه دائمًا ألّا يقطع عهدكَ مع القُرآن🍃
واجعل القُرآن أساسًا في يومك
فرُبَّما قرأتَ آية دخلت قلبك فأحيته، وآية بها شفاء علّتك، وآية بها بردُ اليقين، وآية رفعت همتك، وآية تُواسيك، وآية تذكرك وتزجرك..
اصبِر وصابِر واثبُت وثابر وسترى العجب من توفيق الله لك بإذن الله☁️!
واجعل القُرآن أساسًا في يومك
فرُبَّما قرأتَ آية دخلت قلبك فأحيته، وآية بها شفاء علّتك، وآية بها بردُ اليقين، وآية رفعت همتك، وآية تُواسيك، وآية تذكرك وتزجرك..
اصبِر وصابِر واثبُت وثابر وسترى العجب من توفيق الله لك بإذن الله☁️!
ستعلم بعد الفرج ..
ان ﷲ عقد لك أسباب النجاة مع بداية الابتلاء ، وأن رحمته وألطافه كانت تحفّك من كل اتجاه، فكن صابرا شاكرا
ان ﷲ عقد لك أسباب النجاة مع بداية الابتلاء ، وأن رحمته وألطافه كانت تحفّك من كل اتجاه، فكن صابرا شاكرا
