ذات مرة شردتُ عِنوةً
في عينيك
لمحتُ فيهُنَّ حُزنًا في سردابٍ عميق
رأيت فيك
طفلًا صغيرًا لا يزال خائفًا
ورجُلًا بالغًا نضجَ رُغمًا عنه
سافرتُ فيهِنَّ عينيك
منذُ اللقاء الأول
وما عُدت من يومِها من سَفري
لم تكُن شخصًا عابرًا
كانت
طريقتك في الحضور
في الحديث
وحتى في العبور
ساحِرة.
في عينيك
لمحتُ فيهُنَّ حُزنًا في سردابٍ عميق
رأيت فيك
طفلًا صغيرًا لا يزال خائفًا
ورجُلًا بالغًا نضجَ رُغمًا عنه
سافرتُ فيهِنَّ عينيك
منذُ اللقاء الأول
وما عُدت من يومِها من سَفري
لم تكُن شخصًا عابرًا
كانت
طريقتك في الحضور
في الحديث
وحتى في العبور
ساحِرة.
أريد أن نعقد اتفاقًا بيننا، يدوم للنهاية
أن نشيب سوية
وأنا أتكأ عليكِ، و تتكئي عليَّ
أعدُكِ أن أحبك
حتى تفنى الأعوام.
أن نشيب سوية
وأنا أتكأ عليكِ، و تتكئي عليَّ
أعدُكِ أن أحبك
حتى تفنى الأعوام.
هناك في قلبك
زاوية أعرف أنها لي
مهما حاولت أن تخفيها
زاوية تحمل اسمي
ذكرياتي
تفاصيلنا التي لا تمحى
وأنا أعيش على هذه الزاوية
وكأنها عالمي كله.
زاوية أعرف أنها لي
مهما حاولت أن تخفيها
زاوية تحمل اسمي
ذكرياتي
تفاصيلنا التي لا تمحى
وأنا أعيش على هذه الزاوية
وكأنها عالمي كله.
لايزال كما هو :
يتشظى بين تجريد الجمال ، و بين مثالكِ ، أو يمزجكِ بالجَمال ، ثم يضيعُ بينكما ..
يتشظى بين تجريد الجمال ، و بين مثالكِ ، أو يمزجكِ بالجَمال ، ثم يضيعُ بينكما ..