سُئلت عائشة عبد الرحمن -بنت الشاطئ-:
ما هيّٰ ظروف زواجكِ بأمين الخولي؟
قالت بلهجةٍ عذبة رقيقة:
"أحسستُ حين لقيته، أنِّي كُنتُ في الطريقِ إليه!"
ما هيّٰ ظروف زواجكِ بأمين الخولي؟
قالت بلهجةٍ عذبة رقيقة:
"أحسستُ حين لقيته، أنِّي كُنتُ في الطريقِ إليه!"
لمَن أُفضفضُ كي أرتاحَ من تعبي
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ
إنْ كانَ وجهي فَتيًّا في ملامحهِ
فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ!
- حذيفة العرجي.
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ
إنْ كانَ وجهي فَتيًّا في ملامحهِ
فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ!
- حذيفة العرجي.
-
"الكثيرُ من الصّبرِ، والكثيرُ من المحاولاتِ،
الأقدارُ الطيَّبة لن تأتيَ لجازعٍ مَلولٍ!
يا ربّ،
نصطبرُ على الدُّنيا بحولِك، وقوَّتِك،
ونرجو الخيرَ منها يقينًا في حولِك، وقوَّتِك،
فأخرجنا من ضعفِنا وقلَّةِ حيلتِنا إلى حولِك، وقوَّتِك.
يا ربّ،
لا تحرِمنا يا ربّ.."
"الكثيرُ من الصّبرِ، والكثيرُ من المحاولاتِ،
الأقدارُ الطيَّبة لن تأتيَ لجازعٍ مَلولٍ!
يا ربّ،
نصطبرُ على الدُّنيا بحولِك، وقوَّتِك،
ونرجو الخيرَ منها يقينًا في حولِك، وقوَّتِك،
فأخرجنا من ضعفِنا وقلَّةِ حيلتِنا إلى حولِك، وقوَّتِك.
يا ربّ،
لا تحرِمنا يا ربّ.."
«سِهامُ اللّيلِ تبلغُ ماتُريدُ
لها رَمْيٌ على الباغي سَديدُ
سِهامٌ حين تَعْتَكِرُ الدَّياجي
يُسدِّد رَمْيَها اللّـهُ المَجيدُ
فأَطْلقْ بالدّعاءِ سِهامَ ليلٍ
وأخلِصْ كي يَلِينَ لك الحديدُ.»
لها رَمْيٌ على الباغي سَديدُ
سِهامٌ حين تَعْتَكِرُ الدَّياجي
يُسدِّد رَمْيَها اللّـهُ المَجيدُ
فأَطْلقْ بالدّعاءِ سِهامَ ليلٍ
وأخلِصْ كي يَلِينَ لك الحديدُ.»
صبَاحُ الخَير..
«أُقلِّبُ طَرْفي لا أرى مَن أُحِبُّه
وفي الحيِّ ممن لا أُحب كثيرُ»
«أُقلِّبُ طَرْفي لا أرى مَن أُحِبُّه
وفي الحيِّ ممن لا أُحب كثيرُ»
«إِذا كانَ أَمرُ اللهِ أَمرًا يُقَدَّرُ
فَكَيفَ يَفِرُّ المَرءُ مِنهُ وَيَحذَرُ
وَمَن ذا يَرُدُّ المَوتَ أَو يَدفَعُ القَضا
وَضَربَتُهُ مَحتومَةٌ لَيسَ تَعثَرُ!»
فَكَيفَ يَفِرُّ المَرءُ مِنهُ وَيَحذَرُ
وَمَن ذا يَرُدُّ المَوتَ أَو يَدفَعُ القَضا
وَضَربَتُهُ مَحتومَةٌ لَيسَ تَعثَرُ!»
