تذكير:
المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه، يهزمها مرة وتهزمه مرات!
وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا، لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته.
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}
المؤمن يقطع عمره كله في مُحاولة ترويض نفسه، يهزمها مرة وتهزمه مرات!
وكل أمله أن يلقى الله غالبًا لا مغلوبًا، لأن في هزيمتها انتصاره ونجاته.
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}
مسَاءُ الخَير..
لُقيا الأحبة طِبٌ يُستطبُّ بهِ
وغيثُ لُطفٍ على الأرواحِ هتّانا!
لُقيا الأحبة طِبٌ يُستطبُّ بهِ
وغيثُ لُطفٍ على الأرواحِ هتّانا!
هُناكَ عُزلَة لا نَقصِدُ بِها كُرهَ الأَصدِقَاء ولا نَعني بِها أنَّنا تَوقَّفنا عَن الحُبّ، ولا نَنوي مَعها أَن نُبعِدَ أَحدًا بِقدرِ ما نُريدُ أَن نقتَرِبَ فيها مِن أَنفُسِنَا، ونستريح.
الرسائل المكتوبة «الجوابات»
يودّها الجميع حتى الشعراء قديمًا!
«لَقَدِ اِشتاقَ سَمعي مِنكَ لَفظًا
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتابًا
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني»
يودّها الجميع حتى الشعراء قديمًا!
«لَقَدِ اِشتاقَ سَمعي مِنكَ لَفظًا
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتابًا
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني»
«أجمعَت النفوس على حُبِّ الجميل وقُبوله ومُعاودة الإقبال عليه، فالخطُّ الحسن، والوجه المليح، والصوت النديِّ، والغمامُ فوق الرُبى، وخُضرة الوادي؛ كلُّ ذلك ممَّا تهفُو إليه الأرواح، وتسكُن معه الخواطر، وتلِينُ به الأفئدة، ولا تجِدُ قلبًا شفيفًا، أو طبعًا أليفًا إلَّا وهذه فِطرتُه»
يا ربّ..
أنا في انتظَارِ النهاياتِ السَّعِيدة
التي عِشتُ دهرًا أبحثُ عنها، أتخيَّلها وأحلمُ بها
يا ربّ؛
أدعوكَ أن لا تَغلِبُني هذه الدُّنيا أكثر،
وأنا الذي لا حَول لي بها ولا قُوَّة
ومَا يُزكِّيني يقِيني بأنَّني عَبدَك ولَن تُضيّعُني أبدًا..
أنا في انتظَارِ النهاياتِ السَّعِيدة
التي عِشتُ دهرًا أبحثُ عنها، أتخيَّلها وأحلمُ بها
يا ربّ؛
أدعوكَ أن لا تَغلِبُني هذه الدُّنيا أكثر،
وأنا الذي لا حَول لي بها ولا قُوَّة
ومَا يُزكِّيني يقِيني بأنَّني عَبدَك ولَن تُضيّعُني أبدًا..
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر،
والعزة لله، ولرسول الله، وأهل الله!
والعزة لله، ولرسول الله، وأهل الله!
مسَاءُ الخَير..
«يعلمك الزمن ألا تلهث وراء ضوء يخفت لتعيد وهجه، ولا وصل ينقطع لتصلحه، كل ما تلاشى من حياتك كان ببساطة ذاك حجمه فيها وانتهى»
«يعلمك الزمن ألا تلهث وراء ضوء يخفت لتعيد وهجه، ولا وصل ينقطع لتصلحه، كل ما تلاشى من حياتك كان ببساطة ذاك حجمه فيها وانتهى»
روي أنَّ رجلًا مِن الأنصار أتى النبي ﷺ وقال له:
إنَّه ليأتيني وقت أظنُّ أنَّني إنْ لم أرَكَ فيه أموت ثم بكى.
إنَّه ليأتيني وقت أظنُّ أنَّني إنْ لم أرَكَ فيه أموت ثم بكى.