وفيها ساعة لا يوافقها عبدٌ مؤمن
يدعو اللهَ بخيرٍ إلَّا استجيب له!
- سيدنا النبي ﷺ عن آخرِ ساعة في يومِ الجمعة.
لا تنسوا إخوانكم المسلمين في كل مكان من دعاءكم!
يدعو اللهَ بخيرٍ إلَّا استجيب له!
- سيدنا النبي ﷺ عن آخرِ ساعة في يومِ الجمعة.
لا تنسوا إخوانكم المسلمين في كل مكان من دعاءكم!
إني رأيت في معاشرة الحزين للحزين
شيئًا من الفرح، يتنفس به الحزن على الحزن!
- الرافعي.
شيئًا من الفرح، يتنفس به الحزن على الحزن!
- الرافعي.
أخِلاّيَ هلْ طعمٌ أمَرُّ منَ النّوَى
وأفظَعُ خَطبًا منْ مُفارقَةِ الإلفِ؟!
'))
وأفظَعُ خَطبًا منْ مُفارقَةِ الإلفِ؟!
'))
بلغني أنَّ الرَّجل يتقلَّب على فراشه نائمًا
وهو مغفورٌ له بدعاءِ أخيه له عن ظهر الغيب!
- سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه.
وهو مغفورٌ له بدعاءِ أخيه له عن ظهر الغيب!
- سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه.
إذا وجدت أحدهم يتقبل نفسه، يمكنك الجزم بأنه كان محاطًا بشخص منحه الحب لفترة من حياته
مذهلٌ كيف يشعر المرء بجرأة عندما يكون متأكدًا أنه محبوب!
- فرويد ١٨٨٢.
مذهلٌ كيف يشعر المرء بجرأة عندما يكون متأكدًا أنه محبوب!
- فرويد ١٨٨٢.
من الخطأ بدء رسالة وداع بقولك:
"أعرف أن الوقت غير مناسب"
لا وقت مناسبًا للفراق
لو قلتها صباحًا خرب اليوم
ولو تفوهت بها ليلًا استحال النوم
أسطورة تروى عن الراحة
لا وقت مناسبًا للفراق
لذا، نقولها فحسب؛
لا حياة بعدها لتفسد.
- ضي رحمي.
"أعرف أن الوقت غير مناسب"
لا وقت مناسبًا للفراق
لو قلتها صباحًا خرب اليوم
ولو تفوهت بها ليلًا استحال النوم
أسطورة تروى عن الراحة
لا وقت مناسبًا للفراق
لذا، نقولها فحسب؛
لا حياة بعدها لتفسد.
- ضي رحمي.
صبَاحُ الخَير..
«أين الطريق إليكَ
ياكُل الطُرق؟
إني انشطرتُ
على حوافِ المُفتَرق
فمضى إليكَ اثنانِ، كلهما أنا»
«أين الطريق إليكَ
ياكُل الطُرق؟
إني انشطرتُ
على حوافِ المُفتَرق
فمضى إليكَ اثنانِ، كلهما أنا»
«حظيظٌ من له صحبٌ وفيٌّ
وِصالٌ واحترام واهتمام
يُبادر قلبُِه بالعذر صفوًا
فلا صدٌّ يكون ولا خِصام
يخافُ عليه أن يغشاهُ حزن
ويفرحُ لو تعاقبَهُ ابتسام
أُحبكم وأرجو أن أراكم
ليرحل عن مدى كوني الظلام
فإن يومًا شُغلنا عن وِصال
فعذرُكُم الجميلُ به التئام»
وِصالٌ واحترام واهتمام
يُبادر قلبُِه بالعذر صفوًا
فلا صدٌّ يكون ولا خِصام
يخافُ عليه أن يغشاهُ حزن
ويفرحُ لو تعاقبَهُ ابتسام
أُحبكم وأرجو أن أراكم
ليرحل عن مدى كوني الظلام
فإن يومًا شُغلنا عن وِصال
فعذرُكُم الجميلُ به التئام»
«لأجلك ألف مرة، ومرة..
حتى أخبرك فيها أن المحاولات كلها كانت لأجلك. لأجلك في الحزن والتعب، في اللقاءات والاعتذارات.
لأجلك بعدد المشاعر التي يمكن لامرئٍ أن يحسّ بها، لأجلك في أشدّ لحظاتك ضعفًا، وأكثرها قسوةً وانكسارًا.
لأجلك آلاف المرات.. وأكثر»
حتى أخبرك فيها أن المحاولات كلها كانت لأجلك. لأجلك في الحزن والتعب، في اللقاءات والاعتذارات.
لأجلك بعدد المشاعر التي يمكن لامرئٍ أن يحسّ بها، لأجلك في أشدّ لحظاتك ضعفًا، وأكثرها قسوةً وانكسارًا.
لأجلك آلاف المرات.. وأكثر»
النموذج الذي يشغلني ويسطو على تفكيري، وأغبط أهله، وأهرول دائما للحاق بهم، والدخول في زمرتهم
=نموذج الأخفياء! العاديين!
الذين لا يأبه بهم أحد،
وليس لهم صورة تدل على لقب، أو منصب!
لكنهم من أهل الخزائن العامرة بالسر الإلهي،
والسرائر المصدقة في الملأ الأعلى!
قد يبدو لك شخصا عاديا، لا شيخًا ولا عالمًا ولا مشهورا!
قد يكون رجل أعمال، أو عاملًا في مطعم، أو تاجرًا لا علاقة له بالعلم، أو رجلًا يكنس الشارع، أو بوابًا لعمارة!
لكنه ملِك هنالك في الملأ الأعلى!
صاحب سر وسرائر، وقلب دافئ بالله!
لا يحسن الكلام ولا زخرفته، لكنه فصيح القلب، ناضر السر! تعرفهم عند خواتيمهم الحسنة، وتفوح روائح قلوبهم في يومهم الأخير!
هؤلاء هم من أحبهم وأحب مجالستهم ومتابعة أخبارهم.
اللهم نورا من لدنك يعمر القلب ويخلصه
من كل ما لا يرضيك، في عافية وسعة ونور!
- وجدان العلي.
=نموذج الأخفياء! العاديين!
الذين لا يأبه بهم أحد،
وليس لهم صورة تدل على لقب، أو منصب!
لكنهم من أهل الخزائن العامرة بالسر الإلهي،
والسرائر المصدقة في الملأ الأعلى!
قد يبدو لك شخصا عاديا، لا شيخًا ولا عالمًا ولا مشهورا!
قد يكون رجل أعمال، أو عاملًا في مطعم، أو تاجرًا لا علاقة له بالعلم، أو رجلًا يكنس الشارع، أو بوابًا لعمارة!
لكنه ملِك هنالك في الملأ الأعلى!
صاحب سر وسرائر، وقلب دافئ بالله!
لا يحسن الكلام ولا زخرفته، لكنه فصيح القلب، ناضر السر! تعرفهم عند خواتيمهم الحسنة، وتفوح روائح قلوبهم في يومهم الأخير!
هؤلاء هم من أحبهم وأحب مجالستهم ومتابعة أخبارهم.
اللهم نورا من لدنك يعمر القلب ويخلصه
من كل ما لا يرضيك، في عافية وسعة ونور!
- وجدان العلي.
صبَاحُ الخَير..
«اصبر قَليلًا فبعد العُسرِ تيسيرُ
وكُـلُّ أمـرٍ لـهُ وقـتٌ وتَـدبـيـرُ»
«اصبر قَليلًا فبعد العُسرِ تيسيرُ
وكُـلُّ أمـرٍ لـهُ وقـتٌ وتَـدبـيـرُ»