Telegram Web Link
لا أعلم لماذا ولكني أتوق للاستماع لك وأستمتع أيضًا كُل كلمةً منك تبعث في النفس السرور لعلك تقول شيئًا أبحث عنه مُنذُ زمن وأتساءل عنه كثيرًا وتجيب على الكثير من الأسئلة التي لطالمها أرهقتني بالبحث عن جوابها وبطريقة لطيفة جدًا وجميلة جدًا ، ما أروعك لا يطيب لي نسيانك
في شي ناقص- حرفيًا
‏هناك خلل واضح ويصرخ وإن كان صَمتًا
‏أسمع صوته ولكني لا أعلم موقعه.. ولا أعرفه لأنتزعه
‏"رغم كل المسرات في هذه الأيام ، أنا لست مسروره!"
‏وهذا ليس طبيعيًا
‏لعلي هربت دوماً من الوقوع في المنتصف
‏أنا الآن واقعه في المنتصف ولا أستطيع إخراج نفسي رغم تخبطي المستمر !
حتى أنا ، أكرهني بمواضع عدة
يارب يخف عوار المعده اللي يفززني من نومي💔
"أقف عند اسمك كثيرًا، أمنع نفسي من الإندفاع، وقول كل مايِحدث ضجيجًا في داخلي، بقوةٍ أكبر أقاوم فقداني واشتياقي إليك و أصمت، أصمت طويلاً."
فيه نوع من العلاقات مستوى الأمان فيها عالي جدًا، تعرفون ان مهما حصل بينكم راح تتفاهمون وتسمعون بعض، تسند عليه وأنت متطمن ماتخاف يتبدل ولا يتغير مايحيرك ولا يشغلك بالأسئلة، واضحين صريحين واعيين مرتاحين مع بعض.. هذا أسمى من الحب وأعلى منزلة❤️
اغليه واحبه واداريه بسكات
‏ولا ودي الناس يدرون عنه..
بس أنا خايف علينا يا غلاي.. لا يجينا يوم وأفقد مسمعك وإن فقدتك وش بقى فيني معاي؟وأنا كلي فاقده لأنه معاك🫶🏻
"في نهاية كل الأيام المتعبة.. أتذكرك، وأفكر في كل الطرق التي هونها عليّ وجودك، وكم عامًا مضى في ظل رحابتك، وكم يسرني هذا الأثر الذي أحمله في روحي، هو أثرك.. أعرفه وأشير إليه"
"هل يصدأ الإنسان المليء بالدموع، كما تصدأ مفاصل الأبواب، حين تتعرض للمطر بشكل متواصل؟"
يوجعني شعور اللي ودي أصارخ بكل مافيني لكن مابي أحد يسمعني,ودي أبكي بكل حرقه لكن مابي أحد يشوف دموعي,ودي أبلع غصتي بدون أي شعور علشان محد يحس فيني,ودي أنام بعد كل هذا بس قلبي يوجعني,بس تبقى كلمة ودي متصدره بكل شي.
المُحزن في الأمر
‏أن جميييع تلك المسؤليات لاتعنيني
‏وأنا مجبرة لتحملها دون أدنى مساعدة

‏-هُلكت- عن أي ترف يتحدثون مُنذُ ثلاث أعوام
‏لم أبذل فقط جهد بل أضعت وقتًا

‏إني أبني حياتهم بينما حياتي أصبحت حطام!
‏لا أحد يشعر بذلك.. بل يحملوني أكثر وأكثر وأكثر
أنا كاره العالم باللي فيه وحابك أنت تكفيك هالإندفاعيه ناحيتك ولا أزيد ؟
رغبة اللي ودك تقرب لكن خايفّ
وجئتُ إليكَ لا أدري
‏أتقبلُ بي بعلاتِي

‏قصدتُ البابَ أطرقهُ
‏فلم تسأل من الآتي

‏وجئتَ إليَّ في لطفٍ
‏يُهدهِدُ روعي العاتي
"و إنك غمرت الروح حبا وتمكنت
‏فلا هوى بعد هواك يهتوى.."
وجودك مُطمئن، حتى لو بيني وبينك مدُن و صمت، بمجرّد مايُقال إسمك، أشعر وكأن الصُلح مازال قائمًا بيني وبين الحياة"
"إنكِ أغلى ما وهبتني إيّاه الحياة، في شدتها
‏قبل ترفها أستشعر وجودك لأنجو".

‏- أستشعر وجودك لأنجو ..
"ثم تجد شخصًا.. الكلمة منه حضن، والوعد منه فعل، والجلوس برفقته راحة، والإرتماء في حضنه سند."🫶🏻❤️
2024/05/28 19:52:24
Back to Top
HTML Embed Code: