‏كل عثرةٍ تُعيدك إلى صوابك ، ينبغي أن
تُسميها يقظة .

هل تعرف ما معنى أن يعيش الإنسان؟
معناه أن يُشمر ساعديه ويبحث عن المتاعب.

متى الراحة يا غزّة ؟
سيمر كل هذا ، أعي ذلك ..

لكن خائف أن يطول الأمر ، وتُسرق أحلامنا بعد أن سُلِبَت ذكرياتنا ، الدُعاء يا أهل الأرض لِغزّة ..

فِي مقامِ دُعائِك لله تعالىٰ؛ لاَ تسْتَعظِم مطلُوبك، ولَا تستبعِد غَايتك، إنَّك مُؤمن تَعلم أنَّ الله قديرٌ علىٰ جمِيع أَمرِك، ولا يُعجزه شَيء فِي الأَرضِ ولاَ فِي السَّماء، مَالك كلّ شيء، وإليهِ يَرجع الأمرُ كلّه، فأدعُ الله وَأنت مُوقنٌ واثقٌ بالإجابَة

"وليس كل ما صرفهُ الله عنك شر لك،
لعلكَ أنت الخير الذي لا يستحقونه."

"هل يُجدي نَفعًا أن تَقول لغريق تَغمُره المياه : تَنَفَّس ، أنت أقوى مِن الماء ، دون أنْ تَمد يديك إليه تُنقِذه ؟ كذلك هو الأمر حين يَكون أحدهم في عُمق مُعاناته بينما أنت تُغدق عَليه عبارات التَحفيز الَّتي تَستفز ألمه ، إنَّ حاجته للإنصات والتَفَهُّم بصَمت حينها كحاجه الغَريق لليد ."

يَسْمَعُكَ وإِنْ كانَ رجَاؤُكَ ‏حبيسَ صَدْرِكَ 🖤

أعوذ بالله من تعب الروح المفاجئ ، و من خذلان الأيام ، أعوذ بالله أن ينكسر في داخلي أملي و أن أجدني أغرق في حزن عميق لا ينقذني منه شيء

يارب كما ألنت الحديد لداود ، ألن لنا
‏مصاعب الأمور و سخر لنا الأرض ومن عليها

وما فقدناه،
وما خسرناه،
وما فات منا؟

﴿عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ﴾

لا تبتلينا يا الله بما نخاف منه ولا تمتحنا بما نخاف عليه وارزقنا السكينة والطمأنينة.

العيون التي نَظرت للشَمس لن تَنبهر بِنورٍ
أقل قوة

إنّ المرءَ مع مَن لا يفهمُهُ سَجينُ .

إلٰهِي بذرة عَبدٍ أنا يَسقِيها نورُ وجهِكَ إذا أحَاطَها ❤️‍🩹

‏قد يؤجّل الله نجماً تمنّيته ليجعله مجرة 🤍🪐

يمكن للرصاص أن يقتل الجسد، لكنه لا يقتل الفكرة

عسانا نخرج منه بقلبٍ سليمٍ مُعافىٰ
وقد جُبر كلٌ منا في مطلبِه
آمين

خَفَّف اللَّه عن الإنسَان فأودَع فِيه قُوة
التخَيل يَسترِيح إليهَا من الحقَائِق.

- الرافعي.

والنفس تبكِي على نفسِها مِن نفسِها من الكتمان