قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (اجْعَلوا آخِرَ صلاتِكم بالليلِ وِترًا.)

"قالت عائشة رضي الله عنها:
‏"لم يكن النبي ﷺ على شيءٍ من النوافل أشد منه تعاهُدا على ركعتي الفجر".
‏وعنه ﷺ أنه قال: " ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها".
‏وفي رواية: " لهما أحب إليّ من الدنيا جميعا".

‏فلنتعاهدها كما تعاهدها ﷺ.
‏وقد كان يقرأ في الأولى الكافرون، والثانية الإخلاص."

-يقول ابن عثيمين:
"أذكار الصباح والمساء أشد من سور يأجوج ومأجوج في التحصن لمن قالها بحضور قلب"

-و‏كان ابن تيمية يقول عن الأذكار:
"هذه غدوتي إن تركتها ضاعت قوتي!"

لا تفوّتوا قراءة الأذكار

انشروا
تحدثوا
عبّروا
استخدموا وسائل التواصل بالحديث عن غزة وفلسطين
أقل الإيمان أن تتحدث وتنشر وتؤكد بحديثك عمّ يحدث الآن!
فما بالنا بمن يمتلك عدد كبير من المتابعين والمشاهدات، عتبي الأكبر عليهم
صوتكم يفرق
الله يخليكم لا تتجاهلون
اللي قاعد يصير لهم الآن يفوق تصور العقول والأذهان

‏«السلام عليكِ فلسطين، سلامًا أقل ما يمكن أن يُقدّم، ولكنه كل ما بالوسع»

خير أيام الدُنيا قادمة فأحسنوا استقبالها.

إليكم مقترح بسيط.. احفظوه عندكم و انشروه لمن حولكم، أسأل الله أن يبلغنا هذه الأيام ويجعلنا فيها من المقبولين.

من عجز عن قيام الليل فلا ينبغي
أن يعجز عن الاستغفار فيه ،
لتكن من الذين قال الله فيهم :
{وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} ،
﴿وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ﴾
فضل الله الاستغفار بالأسحار
على بقية الأذكار لأن التوبة
بوابة الرضى والرحمات
فكانت في السحر

كبّروا لِيبلُغ تكبيركم عنان السماء
‏كبّرو فإنّ اللّٰه عظيمٌ يستحقُّ الثّناء

الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله
‏الله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد

عَسى عرفة يأتي مُحملاً بإجابة كل ما تَمَنَيّنَاه.

‏خير ما تبدأ به يومك؛ حصِّن نفسك وذكِّر بها غيرك.

"‏حين ينشغل الناس بمعاشهم لا تنشغل عن ركعتي الضحى تنير لك يومك، وتزيد حسناتك."

أيام ُ ذو الحِجة عَظيمَة، هِي أيَّامٌ معدودة وخيرُ أيَّامِ الدنيا، أيامٌ محببةٌ إلى اللهِ جلَّ جلاله، أقسمَ اللهُ بها فَكيفَ تغفل عنِ التَّزودِ بالطاعات؟!

سابق يا أخي لِفعلِ الطاعة وتذكَّر جيدًا أنها سَتمضي سريعًا، تزوَّد من أجلِ ألَّا تندم لاحقاً عِندَ فواتها.

رجوتك يالله
في هذه العشر
أن تغفر ذنبي
وتيسر أمري
وتجعلني يالله
من أهل الجنة