"ما مسنَّا اليأس من رحمتك، وما عادت أيدينا في دعاءٍ لك صفرًا، ونؤمن أنك حين تعطي، تعطي فوق ما نتمنى، وتهب أكثر مما نحلم، لكننا دومًا نستعجل"
يا رب امنحني الطمأنينة في غمرة خوفي ، والرضا في أعزّ مواجعي ، والصبر في أشد أيامي أسألك يارب أن تمكّنني من الحياة ما حييت
يا مؤنس الروح في وحشة الطريق، ويا مرسى الأمان في غياب الأيام احرسنا من يأسنا وجدّد عزائمنا وأنر ظلمتنا يارب .
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ
{يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم}
قال ابن تيمية رحمه الله:
"وليس في كتاب الله آية واحدةٌ يمدح فيها أحداً بنسبه، ولا يَذُمُّ أحداً بنسبه، وإنما يمدحُ الإيمانَ والتقوى، ويذمَ بالكفرِ والفسوقِ والعصيان"
[الفتاوى الكبرى:1/164].
قال ابن تيمية رحمه الله:
"وليس في كتاب الله آية واحدةٌ يمدح فيها أحداً بنسبه، ولا يَذُمُّ أحداً بنسبه، وإنما يمدحُ الإيمانَ والتقوى، ويذمَ بالكفرِ والفسوقِ والعصيان"
[الفتاوى الكبرى:1/164].
علامات الشوق إلى الله تعالى:
- حب الخلوة والتفكر والذكر
- حب الصلاة والقرآن والعبادات ومواسم الخيرات
- الحرص على الخبيئة وإخفاء الحسنات
- دوام المحاسبة والتوبة
- الانكسار لله والوجل
- حب الخير للمؤمنين وحب نصرة الحق
- ذكر الموت
- صحبة الصالحين والعمل الصالح
- تساوي المنح والمحن
- الاقتداء بالسابقين الأولين
- حب الخلوة والتفكر والذكر
- حب الصلاة والقرآن والعبادات ومواسم الخيرات
- الحرص على الخبيئة وإخفاء الحسنات
- دوام المحاسبة والتوبة
- الانكسار لله والوجل
- حب الخير للمؤمنين وحب نصرة الحق
- ذكر الموت
- صحبة الصالحين والعمل الصالح
- تساوي المنح والمحن
- الاقتداء بالسابقين الأولين